بسم الله الرحمن الرحيم
هي لحظات استوقفتني عنوه ...... لتكتبني لا لأكتبها ........
مازالت المشاعر حيه بالرغم من اني لم اتوقع وجودها ...
غفلت عنها بزمنٍ من الأزمان ..... ((فأتى بكل عنفوان الفارس ليبعث النور .....
للنور ..............))
انقلبت الكتب فوق ذلك المكتب ........... سقطت ......تبعثرت .....تناثرت منها اشباه البلور
الساحر.
قيم ..... مبادى ..... قناعات ......
وهاهي تعيش في ضوضاء ..... متلهفه لمكانها المعتاد ..
هكذا اصبحت .... اعيش تفاصيل تلك الصوره .....
انقلب روتين ايامي المعتاد ...... اصبحت لا امت لنفسي بصله ....
تبعثرت افكاري...
تساقطت قناعات قديمه كنت ولازلت اتمسك بها.
اعتقدت بأنها هي الأفضل وهي الأبقى.
عرفت نفسي بها .... وخرجت للحب بدونها .
كيف........... لماذا ......... لست اعلم ....؟
ايقنت الأكيد
اننا مسيرون لا مخيرون
نجيد التقاط الألفاظ والقناعات
ولا نطبقها على انفسنا
نجيد فن التجريح للغير حينما يخطىء ... ونغفل عن مواجهة اخطاءنا
هل لهذا الحد قد يصل بنا ماقبل نهاية الطريق...........
ام لأن ايماناً بالطرف الأخر اقوى
ام لأن الصدق المستشف بعباراته قيدنا به ... فتقيدنا به... ام
لأنه استطاع التغلغل والغوص بداخل اعماقنا ...........
فبتنا لانستطيع العيش بدونه.
ام هي احلامٍ نستهويها .... فأصبحت تستهوي احضان قلوبنا.
نختلق الأعذار ...... تلو الأعذار
لنهدىء من خوفنا
ذلك الخوف...
البعيد .... القريب..... مازال يخالج اهازيج كلماتنا في لحظات السعاده.
اذاً ...........ماذا بعد ذلك
هل سأذهب خلفه ..............؟
؟
اعتقد ذك !!!
بل هو ذلك
سأذهب خلفه لا جواره.
كي يثق بأنني اختلف عن غيري من النساء .
فمجرد الوصول اليه انجاز
ان اشم رائحة عطره الذي لااعرفها ....... انجاز
ان اغمض عيناي ساعه النظر اليه كي يعيش بداخلها ابدا الدهر .... انجاز
ان اتفيىء بظلال ظله السرمدي ..... انجاز
ان اكون اقرب منه لنفسه
هذا مااصبوا اليه اللآن .
النور
6/11/1424هـ
هي لحظات استوقفتني عنوه ...... لتكتبني لا لأكتبها ........
مازالت المشاعر حيه بالرغم من اني لم اتوقع وجودها ...
غفلت عنها بزمنٍ من الأزمان ..... ((فأتى بكل عنفوان الفارس ليبعث النور .....
للنور ..............))
انقلبت الكتب فوق ذلك المكتب ........... سقطت ......تبعثرت .....تناثرت منها اشباه البلور
الساحر.
قيم ..... مبادى ..... قناعات ......
وهاهي تعيش في ضوضاء ..... متلهفه لمكانها المعتاد ..
هكذا اصبحت .... اعيش تفاصيل تلك الصوره .....
انقلب روتين ايامي المعتاد ...... اصبحت لا امت لنفسي بصله ....
تبعثرت افكاري...
تساقطت قناعات قديمه كنت ولازلت اتمسك بها.
اعتقدت بأنها هي الأفضل وهي الأبقى.
عرفت نفسي بها .... وخرجت للحب بدونها .
كيف........... لماذا ......... لست اعلم ....؟
ايقنت الأكيد
اننا مسيرون لا مخيرون
نجيد التقاط الألفاظ والقناعات
ولا نطبقها على انفسنا
نجيد فن التجريح للغير حينما يخطىء ... ونغفل عن مواجهة اخطاءنا
هل لهذا الحد قد يصل بنا ماقبل نهاية الطريق...........
ام لأن ايماناً بالطرف الأخر اقوى
ام لأن الصدق المستشف بعباراته قيدنا به ... فتقيدنا به... ام
لأنه استطاع التغلغل والغوص بداخل اعماقنا ...........
فبتنا لانستطيع العيش بدونه.
ام هي احلامٍ نستهويها .... فأصبحت تستهوي احضان قلوبنا.
نختلق الأعذار ...... تلو الأعذار
لنهدىء من خوفنا
ذلك الخوف...
البعيد .... القريب..... مازال يخالج اهازيج كلماتنا في لحظات السعاده.
اذاً ...........ماذا بعد ذلك
هل سأذهب خلفه ..............؟
؟
اعتقد ذك !!!
بل هو ذلك
سأذهب خلفه لا جواره.
كي يثق بأنني اختلف عن غيري من النساء .
فمجرد الوصول اليه انجاز
ان اشم رائحة عطره الذي لااعرفها ....... انجاز
ان اغمض عيناي ساعه النظر اليه كي يعيش بداخلها ابدا الدهر .... انجاز
ان اتفيىء بظلال ظله السرمدي ..... انجاز
ان اكون اقرب منه لنفسه
هذا مااصبوا اليه اللآن .
النور
6/11/1424هـ
تعليق