ضحكة سن
قد يحاول الانسان ان يضحك ان يبتسم قد يوهم نفسه بالغد الجميل المشرق الذي يسعى اليه بخطى قد تكون متزنة تارة وقد تكون مختلة تارة اخرى
يبني ويهدم يرفع ويخفض في دنيا الاحلام الخيال واسع والزمن يمضي والغربة هي الغربة لاتتغير والاحلام تتواتر وتشتبك منها الجميل ومنها الكئيب
منها المطمئن بقرب تحققه ومنها المخيف باستحالته ومربط الفرس ليس في هذا ولاذاك الاصل ثابت هو غربة الروح وتغرب الجسد هما حجر الاساس لكل حلم وامنية فقد يغترب الانسان جسدا عن موطنه واهله ويكون متفائلا وفرحا بروحه عطفا على ما يحلم به من اماني في مستقبله نتيجة لغربته وقد يسكن الانسان جسدا بموطنه بين اهله وصحبته ولكنه برغم هذا السكن مغترب روحا وفكرا حياته رتابة وعيشه كآبه واحلام تأتي وتروح وربيع ينتظر قد يمكنه المناخ من الزهو وقد تجتثه الرياح والخريف فما العمل وكيف السبيل في مثل ذلك الحال
لامناص ولاخلاص الانسان جسدا وروحا هوغربة نفسه ووحشتها وهوسكنها وسعادتها فلننظر للشقاء ولننظر للسواد بعين خضراء اقصد(نظارة)خضراء
ولنحاول ان نجد السعادة في التعاسة فالاقدارتمضي على الصغير والكبير الذكروالانثى والوقت ماضى شئنا ام ابينا ولامفر من ان نجد لأنفسنا فسحة من
الأمل ولوفي الخيال ولنبتسم متناسين آلامنا ولنضحك راجين الخير في احلامنا حتى ولوكانت هذه الضحكة (ضحكة سن)
قد يحاول الانسان ان يضحك ان يبتسم قد يوهم نفسه بالغد الجميل المشرق الذي يسعى اليه بخطى قد تكون متزنة تارة وقد تكون مختلة تارة اخرى
يبني ويهدم يرفع ويخفض في دنيا الاحلام الخيال واسع والزمن يمضي والغربة هي الغربة لاتتغير والاحلام تتواتر وتشتبك منها الجميل ومنها الكئيب
منها المطمئن بقرب تحققه ومنها المخيف باستحالته ومربط الفرس ليس في هذا ولاذاك الاصل ثابت هو غربة الروح وتغرب الجسد هما حجر الاساس لكل حلم وامنية فقد يغترب الانسان جسدا عن موطنه واهله ويكون متفائلا وفرحا بروحه عطفا على ما يحلم به من اماني في مستقبله نتيجة لغربته وقد يسكن الانسان جسدا بموطنه بين اهله وصحبته ولكنه برغم هذا السكن مغترب روحا وفكرا حياته رتابة وعيشه كآبه واحلام تأتي وتروح وربيع ينتظر قد يمكنه المناخ من الزهو وقد تجتثه الرياح والخريف فما العمل وكيف السبيل في مثل ذلك الحال
لامناص ولاخلاص الانسان جسدا وروحا هوغربة نفسه ووحشتها وهوسكنها وسعادتها فلننظر للشقاء ولننظر للسواد بعين خضراء اقصد(نظارة)خضراء
ولنحاول ان نجد السعادة في التعاسة فالاقدارتمضي على الصغير والكبير الذكروالانثى والوقت ماضى شئنا ام ابينا ولامفر من ان نجد لأنفسنا فسحة من
الأمل ولوفي الخيال ولنبتسم متناسين آلامنا ولنضحك راجين الخير في احلامنا حتى ولوكانت هذه الضحكة (ضحكة سن)
تعليق