[ALIGN=CENTER]كانت
هناك كل مايدور في رأسها
ان تكون
قبل ان لاتكون فهي
تسابق الزمن
لتثبت انها صاحبة القلب الكبير
وهي التي كان يحكي
عنها شكسبير!!
ارتدت البياض كي يغطي السواد
الذي تخفيه
عن الجميع الآ عن مرءاتها
تلك المرءاه
التي تذكرها كل يوم من تكون
وتجعلها من فرط غضبها
تبكي وتبكي وتحطم بغضب
تلك المرءاه المسكينه بشعور الأنتقام
المعنوي!!
تهدأ بعد ذالك الغضب على رائحة الدم !!
الذي يعج بها المكان
وتستنصر الجدران والأثاث
فيرفضون نصرتها!!
بل يزيدون غضبها حيث يخيل اليها انهم
ينضرون اليها بنضرات الأستحقار
تترك المنزل مغادره
الى المجهول؟
المهم ان تغادرذالك المنزل
الكئيب؟
كانت تضن انها ستجد السعاده
خارج ذالك المنزل وللأسف!!
تصطدم بتلك الحواجز الغير طبيعيه
والمفروضه عليها ؟؟
بفعل العوامل البيئيه المحيطه
بتلك الردهات المظلمه !
عندما حاولت فالمره الأولى ان تتخطاها سقطت!!
وهي بالفعل لا تحتاج الى التذكير بذالك!
اذآ لمن تلجأ وقد فقدة الملجأ الحقيقي!
الذي كان يحميها وينير لها طريقها
استدركت التفكير من اجل
تقرير المصير فوجدة!انه لابدمن اللجوء
الى صديق؟!!
فهي قد تكون المحاوله الأخيره
للوصول الى الراحه النفسيه والجسديه
تناولت الهاتف الخلوي
الذي لم يبقى من اشياؤها الغير محطمه سواه
راجعت الأرقام فوجدة رقم
من تضن انه المخرج لها من ما أصابها
اتصلت به ورحب بها وارشدها الىعنوانه عاجلآوذهبت!!
اليه فأخذها فالأحضان ومسح دموعها
وكأنه
يستقبلها استقبال الأبطال فضحكة
وهي
لاتعلم انه هو الذي سيضحك اخيرآ
قظت تلك الليله الظلماء بجواره
واستيقضة على ذكريات
الساعات الماضيه لم تجده ولاكن
لم يدور في خلدها انه
ذهب!!
انتضرته طويلآ
وهي تصّبر نفسها سيأتي
فهو من احتضنني
من الضياع!!
دارت عقارب الساعه مسرعه وهي تموت
في كل دقيقه
استجمعت قواها واتصلت به فلم يجب !!
ارسلة له رساله
فرد عليها برسالةٍ كانت كالصاعقه !!
التي احرقت
ماتبقى لها من املُ زائف حاولت ان تبكي
فأستعصاعليها البكاء فلم يبقى
لها من الدموع الحارقه
غير ذكراها المؤلمه
ولاكنها لون الحياه وأيماءات النجاه
اين تذهب؟
ليس لها الآ التوبه
والعوده الى الله فهو الطريق
الأسهل للسعاده
عادة بعد ان توقفت بها كل الطرق في طريقُ مسدود!!
كانت بائسه!!حزينه!!باكيه!!كالوردة الذابله!!
غابت عن الناس واكتفت بذكر الله
جاؤها اصحابها واقرباؤها يسئلون ماذا اصابها!!
فكانت المفاجأه
العظيمه؟
لقد عادة
الى روحها الحياه واكتساها النور والأيمان
فشّع جمالها
وعادة ضحكتها
وأنور قلبها
وتخلت عن عنادها
وعندما رأتهم بكت فهبوا مسرعين!!
ماذا بك؟؟
لماذا تبكين !!هل اصابكي مكروه؟
قالت ابكي والله على حالكم!!
وما مضى من عمري وانا!!
على مثل حالكم هذه!!في لحضات كاد
ان00
يبكي المكان بعدان بكت هي على الزمان
فكان الجميع في ذهولٍ من هول
مارأوا وما سمعوا!!
فضج
المكان
بذكر الرحمن
وكانت هي الراهبه
التي احياها
الشيطان!![/ALIGN]
هناك كل مايدور في رأسها
ان تكون
قبل ان لاتكون فهي
تسابق الزمن
لتثبت انها صاحبة القلب الكبير
وهي التي كان يحكي
عنها شكسبير!!
ارتدت البياض كي يغطي السواد
الذي تخفيه
عن الجميع الآ عن مرءاتها
تلك المرءاه
التي تذكرها كل يوم من تكون
وتجعلها من فرط غضبها
تبكي وتبكي وتحطم بغضب
تلك المرءاه المسكينه بشعور الأنتقام
المعنوي!!
تهدأ بعد ذالك الغضب على رائحة الدم !!
الذي يعج بها المكان
وتستنصر الجدران والأثاث
فيرفضون نصرتها!!
بل يزيدون غضبها حيث يخيل اليها انهم
ينضرون اليها بنضرات الأستحقار
تترك المنزل مغادره
الى المجهول؟
المهم ان تغادرذالك المنزل
الكئيب؟
كانت تضن انها ستجد السعاده
خارج ذالك المنزل وللأسف!!
تصطدم بتلك الحواجز الغير طبيعيه
والمفروضه عليها ؟؟
بفعل العوامل البيئيه المحيطه
بتلك الردهات المظلمه !
عندما حاولت فالمره الأولى ان تتخطاها سقطت!!
وهي بالفعل لا تحتاج الى التذكير بذالك!
اذآ لمن تلجأ وقد فقدة الملجأ الحقيقي!
الذي كان يحميها وينير لها طريقها
استدركت التفكير من اجل
تقرير المصير فوجدة!انه لابدمن اللجوء
الى صديق؟!!
فهي قد تكون المحاوله الأخيره
للوصول الى الراحه النفسيه والجسديه
تناولت الهاتف الخلوي
الذي لم يبقى من اشياؤها الغير محطمه سواه
راجعت الأرقام فوجدة رقم
من تضن انه المخرج لها من ما أصابها
اتصلت به ورحب بها وارشدها الىعنوانه عاجلآوذهبت!!
اليه فأخذها فالأحضان ومسح دموعها
وكأنه
يستقبلها استقبال الأبطال فضحكة
وهي
لاتعلم انه هو الذي سيضحك اخيرآ
قظت تلك الليله الظلماء بجواره
واستيقضة على ذكريات
الساعات الماضيه لم تجده ولاكن
لم يدور في خلدها انه
ذهب!!
انتضرته طويلآ
وهي تصّبر نفسها سيأتي
فهو من احتضنني
من الضياع!!
دارت عقارب الساعه مسرعه وهي تموت
في كل دقيقه
استجمعت قواها واتصلت به فلم يجب !!
ارسلة له رساله
فرد عليها برسالةٍ كانت كالصاعقه !!
التي احرقت
ماتبقى لها من املُ زائف حاولت ان تبكي
فأستعصاعليها البكاء فلم يبقى
لها من الدموع الحارقه
غير ذكراها المؤلمه
ولاكنها لون الحياه وأيماءات النجاه
اين تذهب؟
ليس لها الآ التوبه
والعوده الى الله فهو الطريق
الأسهل للسعاده
عادة بعد ان توقفت بها كل الطرق في طريقُ مسدود!!
كانت بائسه!!حزينه!!باكيه!!كالوردة الذابله!!
غابت عن الناس واكتفت بذكر الله
جاؤها اصحابها واقرباؤها يسئلون ماذا اصابها!!
فكانت المفاجأه
العظيمه؟
لقد عادة
الى روحها الحياه واكتساها النور والأيمان
فشّع جمالها
وعادة ضحكتها
وأنور قلبها
وتخلت عن عنادها
وعندما رأتهم بكت فهبوا مسرعين!!
ماذا بك؟؟
لماذا تبكين !!هل اصابكي مكروه؟
قالت ابكي والله على حالكم!!
وما مضى من عمري وانا!!
على مثل حالكم هذه!!في لحضات كاد
ان00
يبكي المكان بعدان بكت هي على الزمان
فكان الجميع في ذهولٍ من هول
مارأوا وما سمعوا!!
فضج
المكان
بذكر الرحمن
وكانت هي الراهبه
التي احياها
الشيطان!![/ALIGN]
تعليق