في الحقيقة لا أعلم من أين أبد أ أ و ماذ ا أ كتب أ مسكت بالقلم في يدي وأخذ ت أحركه بين أ صابعي علها تحرك الحياة في حبره وينطق بما لم تستطع أن تهمس به الشفاه حركته يمنة ويسره وضعته على المكتب أراقبه كمن يراقب مصدر نجاته ويحلم بقربه أمعنت النظر به وكأنني احاوره .
أيا قلمي ألست من خط مشاعري ألست من ترجم احاسيسي ومعاناتي ألست من سطر معاناة كل البشر من قبلي مابك اليوم هل جف حبرك أم توقفت فيك لغة الخط أ م هل بد أ ت تد اخلك الشيخوخة ؟
ألست أول من خلق وأول من شرف بأمر الاله سبحانه وأول من منح مكانة السؤدد بكتابته لآجال واعمار واقد ار الخليقة وانت من أقسم بك المولى سبحانه وقال (ن والقلم وما يسطرون ).....
مابك الان هل شخت أ م أ ن ما في نفسي لا يستطيع أ ن يكتبه حبرك ولا أ ن يخطه قوا مك على أ د يم الورق.
أ علم أ ن الهم كبير والرحلة لمن يمضي بين كفي أقد اره أ كبر وأ علم حقا أنك لن تكتب إلا ما كتب ولن تنسخ إلا ماهو منسوخ ولكن في داخلي سؤال وفي داخلي زمن واقف وفي أعما قي زفرة عمر ..... وما زلت أنظر إليك لعلك تجيبني على سؤالي لماذ ا أ نا وما زلت أتلهف إليك بكل خلية من خلا يا جسمي علٌك تخبر ني إلى متى .
وهأنذ ا أتمحور وأدور حول فلكي الصغير وأتنقل كمن ينقل طوق نجاته بيده ولكنه لا يستطيع أن ينجو به
قلمي .... قلمي ..... قلمي .... أجبني هل لهذ ا الأ لم نها ية ؟ هل لهذ ه الزفرة فضاء يحملها عني ويريحني من وطأ تها ؟ هل لهذ ا الهيكل عيد قا د م وهل وهل وهل ؟؟؟
عجبا هل تجمد مد اد ك أ را ك تقف وقوف الشا خص أ مامي لم تتحر ك ولم تجبني ماذا أ عمل وإلى أ ين أ تجه أعتقد أنه لم يعد هناك ما يمكن عمله ولم يبقى هناك ما يمكن أن يكون كردٍ على تسا ؤلا تي . أ تعلم أنت قدري سأظل ممسكا بك بين أصابعي فأنت أملي الوحيد بعد الله وسأحتضنك قواما ومد ا دا وأبقى ممسكا بك إلى أن يأتيك الإلها م وتكتب ما أ ريد لمن أريد وكيفما أريد لعلي بذاك الأمل المنشود اخلد إلى سكونٍ يغسل أهاتي ويكون مني بلسما لما جرحته الأيام وأنهكته السنون هذا إن كان في العمربقية ألى أن ينطق مد ا د ك.!
أيا قلمي ألست من خط مشاعري ألست من ترجم احاسيسي ومعاناتي ألست من سطر معاناة كل البشر من قبلي مابك اليوم هل جف حبرك أم توقفت فيك لغة الخط أ م هل بد أ ت تد اخلك الشيخوخة ؟
ألست أول من خلق وأول من شرف بأمر الاله سبحانه وأول من منح مكانة السؤدد بكتابته لآجال واعمار واقد ار الخليقة وانت من أقسم بك المولى سبحانه وقال (ن والقلم وما يسطرون ).....
مابك الان هل شخت أ م أ ن ما في نفسي لا يستطيع أ ن يكتبه حبرك ولا أ ن يخطه قوا مك على أ د يم الورق.
أ علم أ ن الهم كبير والرحلة لمن يمضي بين كفي أقد اره أ كبر وأ علم حقا أنك لن تكتب إلا ما كتب ولن تنسخ إلا ماهو منسوخ ولكن في داخلي سؤال وفي داخلي زمن واقف وفي أعما قي زفرة عمر ..... وما زلت أنظر إليك لعلك تجيبني على سؤالي لماذ ا أ نا وما زلت أتلهف إليك بكل خلية من خلا يا جسمي علٌك تخبر ني إلى متى .
وهأنذ ا أتمحور وأدور حول فلكي الصغير وأتنقل كمن ينقل طوق نجاته بيده ولكنه لا يستطيع أن ينجو به
قلمي .... قلمي ..... قلمي .... أجبني هل لهذ ا الأ لم نها ية ؟ هل لهذ ه الزفرة فضاء يحملها عني ويريحني من وطأ تها ؟ هل لهذ ا الهيكل عيد قا د م وهل وهل وهل ؟؟؟
عجبا هل تجمد مد اد ك أ را ك تقف وقوف الشا خص أ مامي لم تتحر ك ولم تجبني ماذا أ عمل وإلى أ ين أ تجه أعتقد أنه لم يعد هناك ما يمكن عمله ولم يبقى هناك ما يمكن أن يكون كردٍ على تسا ؤلا تي . أ تعلم أنت قدري سأظل ممسكا بك بين أصابعي فأنت أملي الوحيد بعد الله وسأحتضنك قواما ومد ا دا وأبقى ممسكا بك إلى أن يأتيك الإلها م وتكتب ما أ ريد لمن أريد وكيفما أريد لعلي بذاك الأمل المنشود اخلد إلى سكونٍ يغسل أهاتي ويكون مني بلسما لما جرحته الأيام وأنهكته السنون هذا إن كان في العمربقية ألى أن ينطق مد ا د ك.!
تعليق