بسم الله القا ئل
ولينصرن الله من ينصره ا ن الله على نصرهم لقد ير
اخوة الد ين والعقيدة اخوة الدم والعروبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في زمنٍ كزما ننا اصبحنا فيه عرضة لبريق الحرف تتخاطفنا فيه عروض الكلمات ومتون الاسطر تضربنا بسيفها الحرفي الصقيل تقطع اوصالنا فيه بمغزاها الثقيل الكل اصبح ضد نا . عدنا من قوة الشموخ الى ضعفٍ ننوخ الدوائر كلها تحاك لنا والمؤامرات تحبك لاجلنا وكأننا في هذا الكون مثار جدل او محور نزاع وكل ماعمل وسيعمل بلا سبب وبدون مبرر .... وعند سؤالنا للاخر لماذا ومن اجل ماذا وهل يمكن ان نعطى فرصة للدفاع عن انفسنا نصد م بإجابته ليس لكم لماذا ولن تبرروا ماذا لاننا نريدكم هكذا وانتم ستكونون كذلك مصدر ازعاج للعالم كما نريد......
ونقطة التحول هنا والتي أود ان اضع حولها دائرة استفهام تعالوا نتساءل بصوت العقل بدلا عن العاطفة هل اننا لو لم نكن مسلمين هل كنا سنوصم بالاجرام وهل اننا لولم نكن من ابناء الشرق الاوسطوالذي تتسرطن فيه اسرائيل هل كنا سنكون شماعة لكل عمل مشين ؟؟؟؟؟ قفوا معى للحظات ولنقل للاخر اين جماعات الهندوس الارهابية من الاجرام اليس ماقامت به من حرق للمساجد وقتل للمسلمين في الهند اجراما .... واين فصائل الجيوش الصربية من عالم الارهاب واين العدالة الدولية عنهم عندما قاموا بوضع الاطفال في الآت خلط الاسمنت لتدك اوصالهم وتخلط لحومهم ! اين الغرب ودول الرحمة والسلام على حد قولهم من اسرائيل رحم الارهاب وامه وملجأ اطفاله وخنازيره اين هم من منبت القتل والترويع ؟
اعتقد ان العالم لم يعد اصما او اخرسا اواعمى كالسابق الكل الان يرى ويشاهد ماتقوم به مفرخة الارهاب الاول اسرائيل وبالالوان على الفضائيات وعبر الانترنت والصحافة.
اخوتى المسألة ليست قتلا والمشكلة ليست في الارهاب او في شئ محدد ومتعارف عليه .
نحن ونحن فقط كمسلمين وكعرب لا بد ان نباد لتحيا اسرائيل ولابد ان نشرد لتنعم هذه الجرثومة بالامن والامان ولا تستغربوا اذا ماجاء يوم يصبح فيه حليب اطفالنا عندهم ارهابا وملابس نسائنا اجراما وشعيرات الشيب في كهولنا متفجرات ووجودنا قنبلة ذرية.
ولكن ماغاب عليهم وعلى عقولهم الضحلة ان امتنا وان قتلت جسدا لن تقتل روحا وان هدمت منبعا لن تنضب مخزونا
وسنبقى للخير روحا وللعدل صروحا بفضل ديننا وامتنا فامضوا على دين ربكم هداة مهتدين وابشروا بالنصرالمبين
وصلى الله وسلم وبارك على محمد الامين وعلى اله وصحبه اجمعين
ولينصرن الله من ينصره ا ن الله على نصرهم لقد ير
اخوة الد ين والعقيدة اخوة الدم والعروبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في زمنٍ كزما ننا اصبحنا فيه عرضة لبريق الحرف تتخاطفنا فيه عروض الكلمات ومتون الاسطر تضربنا بسيفها الحرفي الصقيل تقطع اوصالنا فيه بمغزاها الثقيل الكل اصبح ضد نا . عدنا من قوة الشموخ الى ضعفٍ ننوخ الدوائر كلها تحاك لنا والمؤامرات تحبك لاجلنا وكأننا في هذا الكون مثار جدل او محور نزاع وكل ماعمل وسيعمل بلا سبب وبدون مبرر .... وعند سؤالنا للاخر لماذا ومن اجل ماذا وهل يمكن ان نعطى فرصة للدفاع عن انفسنا نصد م بإجابته ليس لكم لماذا ولن تبرروا ماذا لاننا نريدكم هكذا وانتم ستكونون كذلك مصدر ازعاج للعالم كما نريد......
ونقطة التحول هنا والتي أود ان اضع حولها دائرة استفهام تعالوا نتساءل بصوت العقل بدلا عن العاطفة هل اننا لو لم نكن مسلمين هل كنا سنوصم بالاجرام وهل اننا لولم نكن من ابناء الشرق الاوسطوالذي تتسرطن فيه اسرائيل هل كنا سنكون شماعة لكل عمل مشين ؟؟؟؟؟ قفوا معى للحظات ولنقل للاخر اين جماعات الهندوس الارهابية من الاجرام اليس ماقامت به من حرق للمساجد وقتل للمسلمين في الهند اجراما .... واين فصائل الجيوش الصربية من عالم الارهاب واين العدالة الدولية عنهم عندما قاموا بوضع الاطفال في الآت خلط الاسمنت لتدك اوصالهم وتخلط لحومهم ! اين الغرب ودول الرحمة والسلام على حد قولهم من اسرائيل رحم الارهاب وامه وملجأ اطفاله وخنازيره اين هم من منبت القتل والترويع ؟
اعتقد ان العالم لم يعد اصما او اخرسا اواعمى كالسابق الكل الان يرى ويشاهد ماتقوم به مفرخة الارهاب الاول اسرائيل وبالالوان على الفضائيات وعبر الانترنت والصحافة.
اخوتى المسألة ليست قتلا والمشكلة ليست في الارهاب او في شئ محدد ومتعارف عليه .
نحن ونحن فقط كمسلمين وكعرب لا بد ان نباد لتحيا اسرائيل ولابد ان نشرد لتنعم هذه الجرثومة بالامن والامان ولا تستغربوا اذا ماجاء يوم يصبح فيه حليب اطفالنا عندهم ارهابا وملابس نسائنا اجراما وشعيرات الشيب في كهولنا متفجرات ووجودنا قنبلة ذرية.
ولكن ماغاب عليهم وعلى عقولهم الضحلة ان امتنا وان قتلت جسدا لن تقتل روحا وان هدمت منبعا لن تنضب مخزونا
وسنبقى للخير روحا وللعدل صروحا بفضل ديننا وامتنا فامضوا على دين ربكم هداة مهتدين وابشروا بالنصرالمبين
وصلى الله وسلم وبارك على محمد الامين وعلى اله وصحبه اجمعين
تعليق