( نعيب زماننا والعيب فينا)
عجبا لهذا الزمان!!!
الذي يتبدل فيه كل شئ... ويتغير..وننسب ذلك للتطور
فزماننا اليوم يزخر بأضداد من المعاني
حتى سئمنا... وضجرنا
وسرقة الابتسامة منا
فكيف للابتسامة أن ترسم على شفاهنا
بعد أن ضاعت منا معاني القيم
والأخلاق... و انعدم السلام
ربما تكون رياح عاتية هبت وضيعتها منا
أو سحابة ماطرة غسلتها من أذهاننا
أم ترانا للعصور الجاهلية قد رجعنا
وبات الدين شئ غريب بيننا
كيف نفرح بالتقدم وبالحضارة؟
وكيف نرضى للفساد أن يكون رمزا للسلام والحرية؟
إلى متى سنبقى في سبات؟
في زمان تنتهك فيه القيم
وينتشر فيه المرض... ويسود فيه الفقر والجوع
وفي الجانب الأخر نعاني من التخمة والرفاهية والغنى
حتى اصبح الظالم القوي هو السيد
ينتهك الأعراض
ويقتل الأطفال والكبار
عجبا لهذا الزمان!!!
الذي تنعدم فيه ثقة الحوار والمناقشة
الثقة التي تنبع من ديننا وقيمنا
حتى انعدم الأمن والسلام
عجبا لهذا الزمان!!!
الذي يتبدل فيه كل شئ... ويتغير..وننسب ذلك للتطور
فزماننا اليوم يزخر بأضداد من المعاني
حتى سئمنا... وضجرنا
وسرقة الابتسامة منا
فكيف للابتسامة أن ترسم على شفاهنا
بعد أن ضاعت منا معاني القيم
والأخلاق... و انعدم السلام
ربما تكون رياح عاتية هبت وضيعتها منا
أو سحابة ماطرة غسلتها من أذهاننا
أم ترانا للعصور الجاهلية قد رجعنا
وبات الدين شئ غريب بيننا
كيف نفرح بالتقدم وبالحضارة؟
وكيف نرضى للفساد أن يكون رمزا للسلام والحرية؟
إلى متى سنبقى في سبات؟
في زمان تنتهك فيه القيم
وينتشر فيه المرض... ويسود فيه الفقر والجوع
وفي الجانب الأخر نعاني من التخمة والرفاهية والغنى
حتى اصبح الظالم القوي هو السيد
ينتهك الأعراض
ويقتل الأطفال والكبار
عجبا لهذا الزمان!!!
الذي تنعدم فيه ثقة الحوار والمناقشة
الثقة التي تنبع من ديننا وقيمنا
حتى انعدم الأمن والسلام
تعليق