كان طهرا سرمدا
يحتوي الأسرار
يمتطي الأنوار
كان روحا فرقدا
والأزاهير تناجى ارشف الشهد مصفى
من رضاب المسك قطري
افترش آهات صدري
وتدثر بنسيم القحوان
بجفون الزعفران
وتنعم بقدود الخيزران
اترك الأنهار تحكي كم تهادى اطين يوما في الجنان
وتهاوى
بندقية
مروحية
قرب أسوار القيامة
عنهجية
جعل الغرقد تاجا صولجان
منبرا للغي قام
في بلاد السام سام
يتنامى كل يوم حية
ألف حسام
غصة
ألف لجام
كان في الصحراء ناقة
فاقة تتلى بفاقة
وعقالا
ونبالا
وعمامة
ينشد اأشعار صبحا عند كسرى
ويبيت الليل دوما في اليمامة
وإذا مر بباب ورأى حوراء قامت
ثم لانت
فعلى الدنيا السلامة
عجبا للطين هذا موته ظل ابتسامة
وتسامى إذ حباه الله كعبه
اشرقت في القلب أوبة
صححت للطين دربه
شقت الأنوار صدره
وتسامى إذ تواضع
ينشر التوحيد فجرا مولدا
إن هذا الطين نور خاف ربا فاهتدى
والأزاهير تناجى ارشف الشهد مصفى
من رضاب المسك قطري
افترش آهات صدري
وتدثر بنسيم الأقحوان
بجفون الزعفران
اترك الأنهار تحكي
رحمة الله تجلت بين ما صار وكان
أبو سيف مع خالص الود
يحتوي الأسرار
يمتطي الأنوار
كان روحا فرقدا
والأزاهير تناجى ارشف الشهد مصفى
من رضاب المسك قطري
افترش آهات صدري
وتدثر بنسيم القحوان
بجفون الزعفران
وتنعم بقدود الخيزران
اترك الأنهار تحكي كم تهادى اطين يوما في الجنان
وتهاوى
بندقية
مروحية
قرب أسوار القيامة
عنهجية
جعل الغرقد تاجا صولجان
منبرا للغي قام
في بلاد السام سام
يتنامى كل يوم حية
ألف حسام
غصة
ألف لجام
كان في الصحراء ناقة
فاقة تتلى بفاقة
وعقالا
ونبالا
وعمامة
ينشد اأشعار صبحا عند كسرى
ويبيت الليل دوما في اليمامة
وإذا مر بباب ورأى حوراء قامت
ثم لانت
فعلى الدنيا السلامة
عجبا للطين هذا موته ظل ابتسامة
وتسامى إذ حباه الله كعبه
اشرقت في القلب أوبة
صححت للطين دربه
شقت الأنوار صدره
وتسامى إذ تواضع
ينشر التوحيد فجرا مولدا
إن هذا الطين نور خاف ربا فاهتدى
والأزاهير تناجى ارشف الشهد مصفى
من رضاب المسك قطري
افترش آهات صدري
وتدثر بنسيم الأقحوان
بجفون الزعفران
اترك الأنهار تحكي
رحمة الله تجلت بين ما صار وكان
أبو سيف مع خالص الود
تعليق