[c]
كدا واوا ...
عيني واوا ...
وكدا واوا ...
يجي تلتمية ربعمية خمسمية ستمية سبعمية ، مليون واوا !
ياااااااااااااااااااااااااه
جريدة
وقصيدة جديدة
قصيدة
معانيها سائحة كقوالب الزبدة بعد تدليل البقر حولين كاملين
آلامها نائحة كما تنوح ( معددة ) فخرية تعمل برتبة أم العيال عند ( برعي الجزار )
الذي استوصى كثيرا بعظمة لسانها ليبيض الوجه حين يقوم بالواجب في جنازة ( سيد الحتة ) ..
لاتكاد تطيق دنيا الوله كما لاتطيق مغنية فضائية فيديو كلبّية ثقل رموشها ( العيرة )
في فيديو كليب أقسم منتجه العربي ليستنسخنه ويهجننه من عشرين فيديو كليب غربي ..
ويهاجمك هيامها .. كما يهاجمك شعر صباح الذهبي ويمتد نحوك
على غفلة من الـسبعين بوصة ( اللي إنت زامر فيها )..
أحاول إقناع الصفحة بالتغير .. لايمكن
أفتح يمين .. أرجع يسار .. في كل مرة أجدني أمامها ..
( تتنطط ) فشر يوري مرقدي :
حبيبتي أمها عربية ..
وأم أبيها عربية ..
وخالة جيرانهم عربية ..
عربي أنا فاخشيني
يحرسني رمح مخملي !
هي العنوان الرئيس ..
وهي التحليل السياسي ..
وهي الحوادث ..
وهي الفن ..
وهي الرياضة ..
وهي الوفيات ..
وإذا عرفت إن رئيس التحرير يومها استغنى بصورة شاعرها عن الكاريكاتير اليومي
فستعذره .. لأنها كاريكاتير ولا أمتع ..
إذا تمعنت بها ..
ستعرف أن بإمكان الحاجب الأيسر أن يمارس رياضة رفع العقال وحده - بدون معلم -
في حين ( هنّقت ) العينين - كما يهنّق جهازي - الله ياخذه -
على نظرة اشمئزاز بعد حوار وصف بالنقدي ..
أما الأنف فقد تشنّف في محاولة اعتداء على وظائف الأذن !
في حين تثبت لك الشفتان أنهما صامدتان ..
وستبقى نقطة اتصال بينهما رغم أنهما تتبادلان ذات العواطف
التي صدرتا عن القاعدة وأمريكا صبيحة الحادي عشر من سبتمبر ..
حاولت - عبثا - استقصاء العلاقة بين الشعر والشاعر ..
بين الوله و ( لوي البوز) !
بين الهيام و ( تشنيفة الخشم ) !
بين ذبول المعنى و( ذبول العينين ) !
لم أستطع لم الإرهاق الذي فرضته الجريدة على صباحي وألغت به مفعول نوم البارحة
حاولت إقناعها بأن سعيها مشكور وأنه آن الأوان لترتيب المكان ،
رفضت وأقسمت جهد أيمانها: هذا مكاني !
وجدتني مضطرة لل****** من الإرهاق الذي خيّم على المكان ..
وفتحت باب غرفتي واختلست النظر لسريري فوجدتها تتمدد عليه !
كده واوا
[/c]
كدا واوا ...
عيني واوا ...
وكدا واوا ...
يجي تلتمية ربعمية خمسمية ستمية سبعمية ، مليون واوا !
ياااااااااااااااااااااااااه
جريدة
وقصيدة جديدة
قصيدة
معانيها سائحة كقوالب الزبدة بعد تدليل البقر حولين كاملين
آلامها نائحة كما تنوح ( معددة ) فخرية تعمل برتبة أم العيال عند ( برعي الجزار )
الذي استوصى كثيرا بعظمة لسانها ليبيض الوجه حين يقوم بالواجب في جنازة ( سيد الحتة ) ..
لاتكاد تطيق دنيا الوله كما لاتطيق مغنية فضائية فيديو كلبّية ثقل رموشها ( العيرة )
في فيديو كليب أقسم منتجه العربي ليستنسخنه ويهجننه من عشرين فيديو كليب غربي ..
ويهاجمك هيامها .. كما يهاجمك شعر صباح الذهبي ويمتد نحوك
على غفلة من الـسبعين بوصة ( اللي إنت زامر فيها )..
أحاول إقناع الصفحة بالتغير .. لايمكن
أفتح يمين .. أرجع يسار .. في كل مرة أجدني أمامها ..
( تتنطط ) فشر يوري مرقدي :
حبيبتي أمها عربية ..
وأم أبيها عربية ..
وخالة جيرانهم عربية ..
عربي أنا فاخشيني
يحرسني رمح مخملي !
هي العنوان الرئيس ..
وهي التحليل السياسي ..
وهي الحوادث ..
وهي الفن ..
وهي الرياضة ..
وهي الوفيات ..
وإذا عرفت إن رئيس التحرير يومها استغنى بصورة شاعرها عن الكاريكاتير اليومي
فستعذره .. لأنها كاريكاتير ولا أمتع ..
إذا تمعنت بها ..
ستعرف أن بإمكان الحاجب الأيسر أن يمارس رياضة رفع العقال وحده - بدون معلم -
في حين ( هنّقت ) العينين - كما يهنّق جهازي - الله ياخذه -
على نظرة اشمئزاز بعد حوار وصف بالنقدي ..
أما الأنف فقد تشنّف في محاولة اعتداء على وظائف الأذن !
في حين تثبت لك الشفتان أنهما صامدتان ..
وستبقى نقطة اتصال بينهما رغم أنهما تتبادلان ذات العواطف
التي صدرتا عن القاعدة وأمريكا صبيحة الحادي عشر من سبتمبر ..
حاولت - عبثا - استقصاء العلاقة بين الشعر والشاعر ..
بين الوله و ( لوي البوز) !
بين الهيام و ( تشنيفة الخشم ) !
بين ذبول المعنى و( ذبول العينين ) !
لم أستطع لم الإرهاق الذي فرضته الجريدة على صباحي وألغت به مفعول نوم البارحة
حاولت إقناعها بأن سعيها مشكور وأنه آن الأوان لترتيب المكان ،
رفضت وأقسمت جهد أيمانها: هذا مكاني !
وجدتني مضطرة لل****** من الإرهاق الذي خيّم على المكان ..
وفتحت باب غرفتي واختلست النظر لسريري فوجدتها تتمدد عليه !
كده واوا
[/c]
تعليق