(( إلى السفينة التي ترحل بي نحو الصدق ))
أفيض حباً، أتدفق عاطفة، أذوب حناناً، وأعيش بنبضات قلبي هذه هي أنا.. أنا لست تمثالاً جميلاً يبتسم في واجهات المحلات وعلى أرصفة المقاهي..
أنا لست صورة رائعة توزع مجاناً لكل معجب..
أنا أكثر من ذلك بكثير .. أنا أعرف العطاء أعرف الحب وأعطي دون أن أسأل كيف أعطي ومتى، دون أن أحسب كم أعطيت ولماذا.
أنا عاطفة تقتلع الحب من جذوره وتخبئه لتعطيه نسماتٍ لمن تحب أنا زهرة لا تتفتح إلا ليد حنونه تلمسها وتعطيها عن نفسها.
أنا … من أنا ...!؟
أنا أتحدى بمشاعري لك كل الأساطير.. أتخطى بعواطفي نحوك كل الكلمات أما اعترافات الشوق فلا أجيدها وقد أكتبها مرات ويعجز عن النطق بها لساني مره .. ضنينةٌ أنا بكلماتي وفي عينيك دوماً ألف سؤال عن غموض كلماتي .. عن بخل اعترافاتي .. عن ترددي في الإجابة على فيض السحر في كلماتك.
لكنك لو تدري أنني أملك من الحب أكثر مما أعرف من كلمات وإنني أشفق على مفردات العشق حين لا أجد فيها ما يوازي مشاعري وأشعر بالخجل من دفق كلماتك وروعتها حين لا أجد على لساني كلمة واحدة تطفئ القلق في نفسي ونفسك وتشرح ما بينهما.
غريب كيف تختبئ الحكايات الحقيقة في أعماقنا!
غريب كيف تتسلل من قاموس الكلمات وتترك بينهما وبين حاضرنا فراغاً لا نستطيع أن نعبر عنه بلغه..
غريب كيف تفقد الكلمات قدرتها على التعبير حين يكون الحب كبيراً.
غريب أننا نستطيع الكتابة عن العواطف العابرة عن قصص نظنها حكايات حب.
أما قصص الحب الكبيرة فهي تعيش في الأعماق خارج حدود الكلمات وخارج حدود اللغات.
((إن من أفضل ما أرسل إليّ هذه الرسالة العزيزة والقيمة في نفس الوقت وأتمنى من يعرف صاحب هذا النثر أن يزودني باسمه، حتى أضع اسمه تحت هذا النثر الجميل والمعبر عندما أنشرها في إحدى الجرائد أو المجلات أو عندما أسترسل في مديح ما احتوته هذه الكلمات المعبرة وأذكر اسم صاحبها حتى لا يهضم حقه الأدبي)).
أفيض حباً، أتدفق عاطفة، أذوب حناناً، وأعيش بنبضات قلبي هذه هي أنا.. أنا لست تمثالاً جميلاً يبتسم في واجهات المحلات وعلى أرصفة المقاهي..
أنا لست صورة رائعة توزع مجاناً لكل معجب..
أنا أكثر من ذلك بكثير .. أنا أعرف العطاء أعرف الحب وأعطي دون أن أسأل كيف أعطي ومتى، دون أن أحسب كم أعطيت ولماذا.
أنا عاطفة تقتلع الحب من جذوره وتخبئه لتعطيه نسماتٍ لمن تحب أنا زهرة لا تتفتح إلا ليد حنونه تلمسها وتعطيها عن نفسها.
أنا … من أنا ...!؟
أنا أتحدى بمشاعري لك كل الأساطير.. أتخطى بعواطفي نحوك كل الكلمات أما اعترافات الشوق فلا أجيدها وقد أكتبها مرات ويعجز عن النطق بها لساني مره .. ضنينةٌ أنا بكلماتي وفي عينيك دوماً ألف سؤال عن غموض كلماتي .. عن بخل اعترافاتي .. عن ترددي في الإجابة على فيض السحر في كلماتك.
لكنك لو تدري أنني أملك من الحب أكثر مما أعرف من كلمات وإنني أشفق على مفردات العشق حين لا أجد فيها ما يوازي مشاعري وأشعر بالخجل من دفق كلماتك وروعتها حين لا أجد على لساني كلمة واحدة تطفئ القلق في نفسي ونفسك وتشرح ما بينهما.
غريب كيف تختبئ الحكايات الحقيقة في أعماقنا!
غريب كيف تتسلل من قاموس الكلمات وتترك بينهما وبين حاضرنا فراغاً لا نستطيع أن نعبر عنه بلغه..
غريب كيف تفقد الكلمات قدرتها على التعبير حين يكون الحب كبيراً.
غريب أننا نستطيع الكتابة عن العواطف العابرة عن قصص نظنها حكايات حب.
أما قصص الحب الكبيرة فهي تعيش في الأعماق خارج حدود الكلمات وخارج حدود اللغات.
((إن من أفضل ما أرسل إليّ هذه الرسالة العزيزة والقيمة في نفس الوقت وأتمنى من يعرف صاحب هذا النثر أن يزودني باسمه، حتى أضع اسمه تحت هذا النثر الجميل والمعبر عندما أنشرها في إحدى الجرائد أو المجلات أو عندما أسترسل في مديح ما احتوته هذه الكلمات المعبرة وأذكر اسم صاحبها حتى لا يهضم حقه الأدبي)).
تعليق