جـاء بعـد كـل ذلـك الوقـت الذي مـضـى الـى متعثر الخـطـى حـامـلا هـما كبيرا عـلى كـاهـله يسـألنـي عـن نفسـي وعـن سـر حـبي الذي أحـمله اليـه وعــن ذلك العطـاء والوفـاء اللامحـدود الذي أمنحـه لــه رغـم تقصـيره معـي مسـتغربا تعـاملي معـه تائـهـا في دوامـة ذلك السـؤال متسـائلا عـن سـر تمسـكــي
له رغـم ظـروفه التي لا تنتهـي ..
ليتـه أدرك قبل أن يسـألني أن تلك التي يصـفهـا مـلاكـا لم تكـن أكبر منه بمراحـل وأنهـا ليسـت سـوى امرأه انتشـلهـا من زحـام اليأس ليهـب لهـاقلبا بسـيطـا أنه رغـم بسـاطـته مليئـا بكـبرياء الرجـولـة والغمـوض ذلك الذي يسـحـرني وأن المـلاك لا تملك الا قلبا هـو الآخـر بسـيطـالا يسـعى الا للحـب وسـعادة الآخـرين ..
ليتـه يدرك أنه لم يمنحهـا كـنوزا بل أمنا ودفئـا وحــناناافتقدته منـذ زمن ..
لم يـدرك أنه صـنع المـاضـي بهـا والمسـتقبل لهـاأنه صـنع كـيانهـا..
ياالذي يسـأل عـن سـر اندفـاعـي اليـه ..
ياالذي يسـأل عـن حـبي واخـلاصــي ..
ياالذي أعـشـق فيه غـموضـه وكـبرياء بسـاطـته..
لا تسـلني عـن سـر حـبي اليك ..
فانت صـديقي و حـبيبي ورفيقـي ..
ولانـي وبكـل بسـاطـة لا أعـرف لسـؤالك جـوابا سـوى "أحـبك ..! "
له رغـم ظـروفه التي لا تنتهـي ..
ليتـه أدرك قبل أن يسـألني أن تلك التي يصـفهـا مـلاكـا لم تكـن أكبر منه بمراحـل وأنهـا ليسـت سـوى امرأه انتشـلهـا من زحـام اليأس ليهـب لهـاقلبا بسـيطـا أنه رغـم بسـاطـته مليئـا بكـبرياء الرجـولـة والغمـوض ذلك الذي يسـحـرني وأن المـلاك لا تملك الا قلبا هـو الآخـر بسـيطـالا يسـعى الا للحـب وسـعادة الآخـرين ..
ليتـه يدرك أنه لم يمنحهـا كـنوزا بل أمنا ودفئـا وحــناناافتقدته منـذ زمن ..
لم يـدرك أنه صـنع المـاضـي بهـا والمسـتقبل لهـاأنه صـنع كـيانهـا..
ياالذي يسـأل عـن سـر اندفـاعـي اليـه ..
ياالذي يسـأل عـن حـبي واخـلاصــي ..
ياالذي أعـشـق فيه غـموضـه وكـبرياء بسـاطـته..
لا تسـلني عـن سـر حـبي اليك ..
فانت صـديقي و حـبيبي ورفيقـي ..
ولانـي وبكـل بسـاطـة لا أعـرف لسـؤالك جـوابا سـوى "أحـبك ..! "
تعليق