..ايها القلب الخائب
المخبؤ تحت وسادتى
الساخط ..الاحرد
الذي جنبنى الانهيار
والخضوع له !!
بقيت واقفه حتى تكسرت المشاعر في اطراف الورق
بقيت واقفه حتى لثمنى الارق
لا اعلم سر استماتتك بخضوعى
لن اخضع
لن يصبح زمانى اثكل بفراقك
حتى وأن حضرنى الكثيرون وغبت انت
..هذه اللحظات خلتها قرون..لعقابي
حتى اوقضنى جنون الحدس الذي لا يخفاك
الهام يشعرني بتحركاتك
..بانفعالاتك.. بآلامك
أن اقف امام منزلك
واعرف ساعه رحيلك..صدقنى مؤلم وفاجعه لي !!
كنت اقف بعيدآ ...حتى لا تلمحنى
كان شعور المغامره طفولى وقد يذيب كل الغضب
فيكون اجمل حدث في تلك الليله
يفرح قلبك
ولكن..
اريد ان اهجر سمومك
ارحل عن جفافك الذي أبرق بلا ضؤ
واكتفي بعتمه الاحساس
او الاحساس بالعتمه
وجدت باعماقك رحيل من مكانك الى قلبي
ولكن ...
وقفت بصمودى . بقسوتى
.لاننى لم احمل خطايا
..لم اخون.
******
جنون الغيره والتجنى والعقاب الذي استبد بك
جعلنى ..انفر بكل وحشيه تجهلها
كانت خطيئتى هى العناد والطفوله والتمرد..
آه كم هو مؤلم
ان اعاتب طيفك دون ان التقيى بك
ان ابعد وقلبي غاضب عليك
..اعبئ السفر في خاطري
والمم بقاياى ولا أعلم
..اكّل الاوجه المسافره ..تخبئ مشاعرها في الحقائب والامتعه؟
أم انها حقيبتى اعتادت من اللا عوده أن تقرر الرحيل
دون التفاته
وكلما كومت هذه الملابس وجدت وجهك بينها
حتى رحلت بحقيبه خاليه ...(قمه الجنون )
أن اجد حتى ملابسي وعطورك جزء من الذاكره
حينما عشقتنى عشقت هذا القلب الاجزم المعنوى القادره على السحق
..كنت اوفى حبيبه اسقطت الجميع من اجلك
واسقطتك ..لتكون كالمتفرج الذي ..لن يصل لمحراب عينها
فلم تعد ناسك مشاعر الراهبه
*********
في كل أزمه ..تهرب من حصار عشقى ..وتموت شوقآ وتعود
ويرجعنى الحدس المؤلم ..ولكن
هذه المره انا من سيهرب من حصارك...وفراقى مساحه
..لن تدركها إلا غدآ
حينما تنظم قلاده من اسنان النساء
رقيه تضعها على صدرك
وسام
تقيك الفزع العاطفى ..
ولا يهناء لك انتماء
حينما تحترق..
ولا تبقى لك الا المواقف المرمده.
...لهستريا الحب السريع
حينها لا تبحث عن قلب شاعره متمرده
العشق مواقد لا سفود لها مع سوانا
العشق عقاب لرحيل القلوب التى تحزن
فأذا ازددت حزنآ
.. في الوداع فاعلم انى هاجسك وقدرك .
...ولكن ...الذي رحل !!
سحايب فيصل
.
المخبؤ تحت وسادتى
الساخط ..الاحرد
الذي جنبنى الانهيار
والخضوع له !!
بقيت واقفه حتى تكسرت المشاعر في اطراف الورق
بقيت واقفه حتى لثمنى الارق
لا اعلم سر استماتتك بخضوعى
لن اخضع
لن يصبح زمانى اثكل بفراقك
حتى وأن حضرنى الكثيرون وغبت انت
..هذه اللحظات خلتها قرون..لعقابي
حتى اوقضنى جنون الحدس الذي لا يخفاك
الهام يشعرني بتحركاتك
..بانفعالاتك.. بآلامك
أن اقف امام منزلك
واعرف ساعه رحيلك..صدقنى مؤلم وفاجعه لي !!
كنت اقف بعيدآ ...حتى لا تلمحنى
كان شعور المغامره طفولى وقد يذيب كل الغضب
فيكون اجمل حدث في تلك الليله
يفرح قلبك
ولكن..
اريد ان اهجر سمومك
ارحل عن جفافك الذي أبرق بلا ضؤ
واكتفي بعتمه الاحساس
او الاحساس بالعتمه
وجدت باعماقك رحيل من مكانك الى قلبي
ولكن ...
وقفت بصمودى . بقسوتى
.لاننى لم احمل خطايا
..لم اخون.
******
جنون الغيره والتجنى والعقاب الذي استبد بك
جعلنى ..انفر بكل وحشيه تجهلها
كانت خطيئتى هى العناد والطفوله والتمرد..
آه كم هو مؤلم
ان اعاتب طيفك دون ان التقيى بك
ان ابعد وقلبي غاضب عليك
..اعبئ السفر في خاطري
والمم بقاياى ولا أعلم
..اكّل الاوجه المسافره ..تخبئ مشاعرها في الحقائب والامتعه؟
أم انها حقيبتى اعتادت من اللا عوده أن تقرر الرحيل
دون التفاته
وكلما كومت هذه الملابس وجدت وجهك بينها
حتى رحلت بحقيبه خاليه ...(قمه الجنون )
أن اجد حتى ملابسي وعطورك جزء من الذاكره
حينما عشقتنى عشقت هذا القلب الاجزم المعنوى القادره على السحق
..كنت اوفى حبيبه اسقطت الجميع من اجلك
واسقطتك ..لتكون كالمتفرج الذي ..لن يصل لمحراب عينها
فلم تعد ناسك مشاعر الراهبه
*********
في كل أزمه ..تهرب من حصار عشقى ..وتموت شوقآ وتعود
ويرجعنى الحدس المؤلم ..ولكن
هذه المره انا من سيهرب من حصارك...وفراقى مساحه
..لن تدركها إلا غدآ
حينما تنظم قلاده من اسنان النساء
رقيه تضعها على صدرك
وسام
تقيك الفزع العاطفى ..
ولا يهناء لك انتماء
حينما تحترق..
ولا تبقى لك الا المواقف المرمده.
...لهستريا الحب السريع
حينها لا تبحث عن قلب شاعره متمرده
العشق مواقد لا سفود لها مع سوانا
العشق عقاب لرحيل القلوب التى تحزن
فأذا ازددت حزنآ
.. في الوداع فاعلم انى هاجسك وقدرك .
...ولكن ...الذي رحل !!
سحايب فيصل
.
تعليق