يتواصل مسلسل الاعتداءات ضد الشعراء والمثقفين اليمنيين ، فقد علمت وكالة أنباء الشعر من مصادر مطلعة ، عن تعرض الشاعر اليمني وليد الرميشي إلى عملية اختطاف من قبل عناصر مجهولة ،أقدمت على احتجازه وقطع لسانه وإلقائه في شارع تعز وسط العاصمة صنعاء، وذلك في حادثة تعد الأولى من نوعها في تاريخ اليمن إن لم يكن على مستوى العالم العربي.وفي أول تعليق له على الحادثة ،أستنكر رئيس بيت الشعر اليمني الدكتور عبد السلام الكبسي هذه الجريمة ،وقال الكبسي في اتصال مع الوكالة" ندين بشده ماتعرض له الشاعر الرميشي ، من اعتداء لايليق بأخلاق اليمنيين ولا بثقافتهم ، كما نجرِّم مثل هذا العمل البشع الذي أقدمت عليه عناصر إجرامية ،ونطالب القضاء اليمني بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية لضبط الجناة فوراً ، كما نستنفر المجتمع اليمني برمته لإدانة هذه الجريمة البشعة بحق الشاعر "
يأتي ذلك في ظل تواصل مسلسل الاعتداءات ضد الشعراء والمثقفين اليمنيين ،حيث سبق وأن تعرض عضوا اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الشاعر محي الدين جرمه والقاصة بشرى المقطري للاعتداء بالضرب المبرح في إحدى الساحات بالعاصمة صنعاء ،وهو مادفع الأمانة العامة لاتحاد الأدباء إلى إعلان التضامن الكامل مع الشاعر جرمة والأديبة المقطري ،وإدانة كل ما يتعرض له الأدباء والكتاب والصحفيين.كما تعرضت الأديبتان هدى العطاس وأروى عثمان للاعتداء في ساحة التغيير .
وكانت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ، قد أصدرت بيان أدانت فيه كل أعمال القمع والتنكيل والاعتقالات التي تُمارس ضد المحتجين والتظاهرات السلمية المطالبة بالتغيير،ودعا البيان إلى وقف هذه الأعمال القمعية فوراً،وطالب البيان بوقفة احتجاجية ومسيرات مناهضه لهذه التوجهات القمعية التي تستهدف المثقفين والإعلاميين والكتاب
يأتي ذلك في ظل تواصل مسلسل الاعتداءات ضد الشعراء والمثقفين اليمنيين ،حيث سبق وأن تعرض عضوا اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الشاعر محي الدين جرمه والقاصة بشرى المقطري للاعتداء بالضرب المبرح في إحدى الساحات بالعاصمة صنعاء ،وهو مادفع الأمانة العامة لاتحاد الأدباء إلى إعلان التضامن الكامل مع الشاعر جرمة والأديبة المقطري ،وإدانة كل ما يتعرض له الأدباء والكتاب والصحفيين.كما تعرضت الأديبتان هدى العطاس وأروى عثمان للاعتداء في ساحة التغيير .
وكانت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ، قد أصدرت بيان أدانت فيه كل أعمال القمع والتنكيل والاعتقالات التي تُمارس ضد المحتجين والتظاهرات السلمية المطالبة بالتغيير،ودعا البيان إلى وقف هذه الأعمال القمعية فوراً،وطالب البيان بوقفة احتجاجية ومسيرات مناهضه لهذه التوجهات القمعية التي تستهدف المثقفين والإعلاميين والكتاب
تعليق