تناقلت الوكالات الإخبارية والمنتديات الشعبيه عبر شبكة الانترنت مطلع هذا الأسبوع قصيدة صوتية هجائية للشاعر خليل الشبرمي موجهة ضد الشاعر محمد بن الذيب، وقد احتوت القصيدة على ألفاظ ومفردات لم يتعودها الجمهور من الشاعر خليل الشبرمي ولم تتضح الأسباب الحقيقية التي دفعت الشبرمي للخروج عن طوره بهذه الطريقة بحسب ما نشر في وكالة أنباء الشعر.
وينتظر الجمهور حالياً رد الشاعر محمد بن الذيب على ما جاء في قصيدة الشبرمي حيث يتوقع أن لا يمر الأمر مرور الكرام.
وكانت القصائد الهجائية قد بدأت تظهر بشكل واضح مؤخراً، بعد القصيدة الهجائية التي ألقاها الشاعر ناصر الفراعنة وشن من خلالها هجوماً عنيفاً ضد عضو لجنة التحكيم في مسابقة شاعر المليون حمد السعيد وذلك في أمسية شعرية أقيمت صيف العام الماضي بمدينة حائل، وتوقف الفراعنة وهو يلقيها أكثر من مرة لتبرير موقفه من كتابتها.
وقد نشرت جريده الشرق القطريه مقطع من القصيده مايختص بمدح الشيخ حمد بن خليفه ال ثاني امير دوله قطر
وفي جريده اليوم ملحلق في وهجير اتحفنا الاعلامي المميز والمشرف علي الصفحه
الاستاذ عبدالله بن شبنان بهذا المقال الرائع
ها هي القصائد الهجائية تعود من جديد، فبعد قصيدة الشاعر ناصر الفراعنة التي أشعل بها الساحة صيف العام الماضي وكانت موجهة ضد الشاعر حمد السعيد، يعود هذا العام الشاعر خليل الشبرمي ومع بداية الصيف لتكرار ما قام به الفراعنة وليقدم قصيدة صوتية هجائية ولكنها ضد الشاعر محمد بن الذيب، وكأن الأمر أصبح موضة صيفية للشعراء.
وبغض النظر عن الأسباب التي دفعت الشبرمي للظهور بهذا الشكل الذي استغربه الجميع وكتابة القصيدة التي اُعتبرت مفاجأة، فليس من المنطقي أن يبدأ الشعراء بتبني هذه النوعية من القصائد التي تحمل تجاوزات وإساءات كثيرة جداً ضد شعراء وزملاء لهم كان يجب أن يترفعوا عنها وأن لا يأخذهم الحماس إلى مثل هذا الفعل مهما كان السبب.
ناصر الفراعنة وخليل الشبرمي يعتبرون من الأسماء الشهيرة بالساحة والتي لها متابعة كبيرة من الجمهور كبارا وصغارا في السن ولذلك كان عليهم التفكير ألف مرة قبل الظهور بهذه القصائد.
ولأن الأحدث هنا هو قصيدة الشبرمي فمن المتوقع أن لا يسكت الشاعر محمد بن الذيب على ما جاء في القصيدة من إساءات واضحة بحقه وأن يرد بطريقته عاجلاً أو آجلاً ما لم يتدخل العقلاء بينهما لتهدئة الأمور.
الشعراء بشكل عام مطالبون بالابتعاد عن هذه النوعية من القصائد وعدم الانجراف خلف موضة الصيف الجديدة وأن يكون الاحترام متبادلاً فيما بينهم وأن لا يتفاعلوا مع الأسباب التي قد تجعلهم عرضة للدخول في مثل هذه المواضيع.
تجدون المقال علي الرابط
http://www.alyaum.com/issue/article....4&I=768474&G=1
وينتظر الجمهور حالياً رد الشاعر محمد بن الذيب على ما جاء في قصيدة الشبرمي حيث يتوقع أن لا يمر الأمر مرور الكرام.
وكانت القصائد الهجائية قد بدأت تظهر بشكل واضح مؤخراً، بعد القصيدة الهجائية التي ألقاها الشاعر ناصر الفراعنة وشن من خلالها هجوماً عنيفاً ضد عضو لجنة التحكيم في مسابقة شاعر المليون حمد السعيد وذلك في أمسية شعرية أقيمت صيف العام الماضي بمدينة حائل، وتوقف الفراعنة وهو يلقيها أكثر من مرة لتبرير موقفه من كتابتها.
وقد نشرت جريده الشرق القطريه مقطع من القصيده مايختص بمدح الشيخ حمد بن خليفه ال ثاني امير دوله قطر
وفي جريده اليوم ملحلق في وهجير اتحفنا الاعلامي المميز والمشرف علي الصفحه
الاستاذ عبدالله بن شبنان بهذا المقال الرائع
ها هي القصائد الهجائية تعود من جديد، فبعد قصيدة الشاعر ناصر الفراعنة التي أشعل بها الساحة صيف العام الماضي وكانت موجهة ضد الشاعر حمد السعيد، يعود هذا العام الشاعر خليل الشبرمي ومع بداية الصيف لتكرار ما قام به الفراعنة وليقدم قصيدة صوتية هجائية ولكنها ضد الشاعر محمد بن الذيب، وكأن الأمر أصبح موضة صيفية للشعراء.
وبغض النظر عن الأسباب التي دفعت الشبرمي للظهور بهذا الشكل الذي استغربه الجميع وكتابة القصيدة التي اُعتبرت مفاجأة، فليس من المنطقي أن يبدأ الشعراء بتبني هذه النوعية من القصائد التي تحمل تجاوزات وإساءات كثيرة جداً ضد شعراء وزملاء لهم كان يجب أن يترفعوا عنها وأن لا يأخذهم الحماس إلى مثل هذا الفعل مهما كان السبب.
ناصر الفراعنة وخليل الشبرمي يعتبرون من الأسماء الشهيرة بالساحة والتي لها متابعة كبيرة من الجمهور كبارا وصغارا في السن ولذلك كان عليهم التفكير ألف مرة قبل الظهور بهذه القصائد.
ولأن الأحدث هنا هو قصيدة الشبرمي فمن المتوقع أن لا يسكت الشاعر محمد بن الذيب على ما جاء في القصيدة من إساءات واضحة بحقه وأن يرد بطريقته عاجلاً أو آجلاً ما لم يتدخل العقلاء بينهما لتهدئة الأمور.
الشعراء بشكل عام مطالبون بالابتعاد عن هذه النوعية من القصائد وعدم الانجراف خلف موضة الصيف الجديدة وأن يكون الاحترام متبادلاً فيما بينهم وأن لا يتفاعلوا مع الأسباب التي قد تجعلهم عرضة للدخول في مثل هذه المواضيع.
تجدون المقال علي الرابط
http://www.alyaum.com/issue/article....4&I=768474&G=1
تعليق