[align=center]
عبدالرحمن السمين
شاعر المليون نافذة اختصار الكثير والمُثير .
لا اتحمل ذنوب غيري .
على رأسهم الشاعر سالم بن جخير .
الحجاز هو البيئه الحقيقه لفن المحاوره .
الجمهور الواعي هو من يصنفني.
لست راضي عن هذا الضخ .
تسلسل من بيئة شعريه ،اتى من هامات الحجاز يحمل جودة الشعر الجزل متجنباً الهزل ، لعزة النفس لدية مأوى وللصراحة يهوى ، يعلن قدومه الغير عادي،تميّز وأنفرد بعطائه ، سمين الاسم وسمين المعاني،
الشاعر عبدالرحمن السمين
النشأه الشعريه وأنطلاقة التوهج والنضج لديك كيف تعبر عنها ؟
كبداية أي موهبه سواءا شعر او رسم او حتى موهبه مستهلك، ربما بدأت النشأه منذ الصغر ولكن لم ترى النضج والأدراك الا مؤخرا منذ 6 سنوات تقريبا،فكل ذو موهبه في مرحله تعلم حتى ان يفارق الحياه ليس للموهبه حد معين ونهايه،فهي تتجدد وتتميز مع مجريات الواقع والحياه .
هل هناك تصور معين لهذا الزخم الشعري الهائل في الساحه الشعبيه أنه سيضل أم أن يمر بتعاريج لا حصر لها ؟
لا أخفيك ان كثرة الأستهلال والأسهاب في أي شي معين يحمل غثاءا مخيف،ولكن هناك منافذ للأمل وللتنفس النقي،وللأمانه لست راضي عن هذا الضخ المتدفق الممل من وسائل الإعلام فيما يخص الشعر،اتمنى التأني والتمعن فيما يقدم الإعلامي الشعبي،وأن يبتعد عن الصناعه،فالشعر ليس امتهان حتى يوفر المال لمن يركض وراءه بجنون .
شاركت في مسابقة شاعر المليون النسخه الثالثه,ولم تتأهل لمرحله 48هل أنت راض عن تلك التجربه ؟
شاعر المليون وما يحمل من صخب وجدل،صدقني لم اندم أبدا فشاعر المليون نافذه جميله يستطيع الشاعر من خلالها اختصار الكثير والمثيرولكن بذكاء،وكوني حضيت بأجازة الجميع وبأعجاب هذا يكفيني وأتمنى التوفيق للجميع ولكن شاعر المليون اضاف لمن يحتك به،شيء من الوهج ويرسم لك الطريق للجمهور والتكلمه عليك أنت الشاعر .
مسابقه شاعر المصيف التي أقيمت في مدينه الطائف برعاية جمعية الثقافه والفنون تراها ايجابية لك ؟
مسابقة شاعر المصيف حصلت فيها على المركز الرابع من 168 شاعر وهذا نجاح ولله الحمد .
هل ترى انه تلك المسابقه لم يخطط لها من قبل جهة متخصصه ؟
لا اتحمل ذنوب غيري ولكن لم تكن حسب المتوقع من الدعاية لها فلم تكن تصب في مجرى الأنصاف . وهذا ما جعلها تعاني من الأعاقه .
أين أنت من الأمسيات الشعريه وهل لك توجه معين ؟
لم توجه لي دعوات رسميه وأن وجهت لي لن اتأخر أن لقيت الجميل والهادف،ولا يوجد توجه معين بل لي قناعات معينه أن الأمسيات لابد أن يرتب لها ترتيب يخدم الشعر وينعش المتلقي وليس تكمله عدد،وبحث عن الضوء فحسب .
مهرجان النعيريه الربيعي هل قدم لك شي ؟
مهرجان النعيريه يعتبر مهرجان متكامل والشعر احد عناصره الفعاله،واشكر كل من قدمني واضاف لي إعلامياً،والشكر موصول لشبكة الصحراء على دعوتهم الكريمه وعلى رأسهم الشاعر سالم بن جخير
كيف ترى عجلة التطور الفضائي في ما يخص الشعر ؟
مخيف ومقلق،وعسى ان لا نجني عقوبة الزيف في تقديم الأشباه وليسو الأصل.
لك حضور قوي في أغلب المواقع الأدبيه على شبكة الأنترنت ؟ هل تريد ان تخلّد أسمك أم هو تواجد كسائر من هم يتواجدون ؟
المواقع الأدبيه ساحه شعريه كأي ساحه الأ انها مفتوحه الأطراف والمنافذ الا ما ندر منها .
فالشاعر يجد المتنفس الواسع بشكل كبير،أضف الى ذالك أنك ترى ردود العفل سريعا ومباشرة، فجميلها جميل وقبيحها قبيح،اما بالنسبه لي فأنا لم أنشر من أجل اسم ورسم أنما من أجل تقديمي بصوره اخاطب بها الذائقه والفكر ليس الا،أتمنى أن أقدم الجميل والرائع
هل كثرة المواقع الأدبيه توقع الشاعر في حرج ؟
ليس حرجا بقدر ما هو تشتيت لا أكثر هنا وهناك،ولكن المكان المريح يخدم ويضيف بعيدا عن المهاترات .
يقال أنك شرس في محاوراتك على الشبكة العنكبوتيه ؟ وانك لا تجرأ على مواجة الجمهور في ميدان المحاوره من خلال حفلاتها ؟
المحاوره اعشقها واتابعها منذ سنوات طويله،واحفظ الكثير من محاورات العمالقه الذين رحلو، وأجد الدهاء في النادر منهم،ولكن مسألة الشراسه ليست بهذا الشكل من التصور انما هي نقل المحاوره بقالب شعري جزل ومعلف ان صح التعبير وجلادة المفرده افضل من رقتها فيما يخص المحاوره،وجراءتي لن تقل سواءا على مستوى الأنترنت او الميدان ولكن لم توجه لي دعوه من اصحاب الحفلات وانا شخصيا لا ارغب ان أكون متطفلا على اصحاب الحفل حتى لا أحسب من ضمن ادوات التصوير .
بحكم أن نشأتك حجازيه هل لبيئتك دور مهم في أتقانك اللونين المحاوره والنظم ؟
بلاشك ان الحجاز هو البيئه الحقيقه لفن المحاوره والأصل في ولادتها،وربما الأن انتشرت انتشارا واسعا بحكم الإعلام الواسع والمنتشر، والنظم لا موطن له فالشعر لا يعترف بمكان وزمان والمحاوره ايضا نوعا ما .
أين تضع نفسك في ساحة الشعر ؟
انا لا أضع نفسي المتلقى وذائقة الجمهور الواعي هو من يصنفني،انا ارى انني لا زلت في بداية الطريق.
لك نشاطات إعلاميه وكتابيه هل تحدثنا عنها بكل تجرد ؟
الكتابه جزأ لا يتجزأ من اهتماماتي الشخصيه،أما الإعلام لا أحب أن اخوض كثيرا فيه لأنه مؤلم،هي مطبوعه واحده التي عملت معها ولكن منذ 3 سنوات وهي في قوقعتها لم ترى الأزدهار حتى الأن،وانتهى عهدي بهم بحلوه ومره وان لم يكن هناك شي مثير للبقاء .
فالإعلام أمانه ثقيله لابد من التأني في حملها والمؤسف ان الواقع لا يعين على التخطي بها الى بر الأمان،المريح ان هناك اعلاميون مؤخرا لعلنا نرى فيهم العوض عن ما سيق،واتمنى لهم التوفيق .
لك قصائد مدح في شخصيات بارزه ومرموقه ولكنها حبيسة الأدراج لماذا ؟
لم تسنح الفرصه لنشرها، فأنا حين أمتدح شخصا ليس تزلفا او نفاقا . فالمحسن يتستحق الثناء والشكر مني شاعر او من غيره،وحين ارى من يمد يد العون لمتضرر ابتهج لهذا الخير الذي ما زال، وكذلك من اراه في مقدمة الوجهاء لحل القضايا واظهار الحق وابطال الباطل يحرضني لأمتداحه ..
بطاقة شكر وعرفان من يستحقها ؟
لكل من يستحقها . وبالمناسبه بما اننا في حوار شعري،أشكر كل من قدم عبدالرحمن السمين أو نشر له أو حتى أشاد وأثنى على شاعريته .
هل من كلمة أخيره ؟
أشكر كل ما يقرأني وأتمنى انني قدمت ما يمليه ضميري بقالب خفيف وهادف
[/align]
عبدالرحمن السمين
شاعر المليون نافذة اختصار الكثير والمُثير .
لا اتحمل ذنوب غيري .
على رأسهم الشاعر سالم بن جخير .
الحجاز هو البيئه الحقيقه لفن المحاوره .
الجمهور الواعي هو من يصنفني.
لست راضي عن هذا الضخ .
تسلسل من بيئة شعريه ،اتى من هامات الحجاز يحمل جودة الشعر الجزل متجنباً الهزل ، لعزة النفس لدية مأوى وللصراحة يهوى ، يعلن قدومه الغير عادي،تميّز وأنفرد بعطائه ، سمين الاسم وسمين المعاني،
الشاعر عبدالرحمن السمين
النشأه الشعريه وأنطلاقة التوهج والنضج لديك كيف تعبر عنها ؟
كبداية أي موهبه سواءا شعر او رسم او حتى موهبه مستهلك، ربما بدأت النشأه منذ الصغر ولكن لم ترى النضج والأدراك الا مؤخرا منذ 6 سنوات تقريبا،فكل ذو موهبه في مرحله تعلم حتى ان يفارق الحياه ليس للموهبه حد معين ونهايه،فهي تتجدد وتتميز مع مجريات الواقع والحياه .
هل هناك تصور معين لهذا الزخم الشعري الهائل في الساحه الشعبيه أنه سيضل أم أن يمر بتعاريج لا حصر لها ؟
لا أخفيك ان كثرة الأستهلال والأسهاب في أي شي معين يحمل غثاءا مخيف،ولكن هناك منافذ للأمل وللتنفس النقي،وللأمانه لست راضي عن هذا الضخ المتدفق الممل من وسائل الإعلام فيما يخص الشعر،اتمنى التأني والتمعن فيما يقدم الإعلامي الشعبي،وأن يبتعد عن الصناعه،فالشعر ليس امتهان حتى يوفر المال لمن يركض وراءه بجنون .
شاركت في مسابقة شاعر المليون النسخه الثالثه,ولم تتأهل لمرحله 48هل أنت راض عن تلك التجربه ؟
شاعر المليون وما يحمل من صخب وجدل،صدقني لم اندم أبدا فشاعر المليون نافذه جميله يستطيع الشاعر من خلالها اختصار الكثير والمثيرولكن بذكاء،وكوني حضيت بأجازة الجميع وبأعجاب هذا يكفيني وأتمنى التوفيق للجميع ولكن شاعر المليون اضاف لمن يحتك به،شيء من الوهج ويرسم لك الطريق للجمهور والتكلمه عليك أنت الشاعر .
مسابقه شاعر المصيف التي أقيمت في مدينه الطائف برعاية جمعية الثقافه والفنون تراها ايجابية لك ؟
مسابقة شاعر المصيف حصلت فيها على المركز الرابع من 168 شاعر وهذا نجاح ولله الحمد .
هل ترى انه تلك المسابقه لم يخطط لها من قبل جهة متخصصه ؟
لا اتحمل ذنوب غيري ولكن لم تكن حسب المتوقع من الدعاية لها فلم تكن تصب في مجرى الأنصاف . وهذا ما جعلها تعاني من الأعاقه .
أين أنت من الأمسيات الشعريه وهل لك توجه معين ؟
لم توجه لي دعوات رسميه وأن وجهت لي لن اتأخر أن لقيت الجميل والهادف،ولا يوجد توجه معين بل لي قناعات معينه أن الأمسيات لابد أن يرتب لها ترتيب يخدم الشعر وينعش المتلقي وليس تكمله عدد،وبحث عن الضوء فحسب .
مهرجان النعيريه الربيعي هل قدم لك شي ؟
مهرجان النعيريه يعتبر مهرجان متكامل والشعر احد عناصره الفعاله،واشكر كل من قدمني واضاف لي إعلامياً،والشكر موصول لشبكة الصحراء على دعوتهم الكريمه وعلى رأسهم الشاعر سالم بن جخير
كيف ترى عجلة التطور الفضائي في ما يخص الشعر ؟
مخيف ومقلق،وعسى ان لا نجني عقوبة الزيف في تقديم الأشباه وليسو الأصل.
لك حضور قوي في أغلب المواقع الأدبيه على شبكة الأنترنت ؟ هل تريد ان تخلّد أسمك أم هو تواجد كسائر من هم يتواجدون ؟
المواقع الأدبيه ساحه شعريه كأي ساحه الأ انها مفتوحه الأطراف والمنافذ الا ما ندر منها .
فالشاعر يجد المتنفس الواسع بشكل كبير،أضف الى ذالك أنك ترى ردود العفل سريعا ومباشرة، فجميلها جميل وقبيحها قبيح،اما بالنسبه لي فأنا لم أنشر من أجل اسم ورسم أنما من أجل تقديمي بصوره اخاطب بها الذائقه والفكر ليس الا،أتمنى أن أقدم الجميل والرائع
هل كثرة المواقع الأدبيه توقع الشاعر في حرج ؟
ليس حرجا بقدر ما هو تشتيت لا أكثر هنا وهناك،ولكن المكان المريح يخدم ويضيف بعيدا عن المهاترات .
يقال أنك شرس في محاوراتك على الشبكة العنكبوتيه ؟ وانك لا تجرأ على مواجة الجمهور في ميدان المحاوره من خلال حفلاتها ؟
المحاوره اعشقها واتابعها منذ سنوات طويله،واحفظ الكثير من محاورات العمالقه الذين رحلو، وأجد الدهاء في النادر منهم،ولكن مسألة الشراسه ليست بهذا الشكل من التصور انما هي نقل المحاوره بقالب شعري جزل ومعلف ان صح التعبير وجلادة المفرده افضل من رقتها فيما يخص المحاوره،وجراءتي لن تقل سواءا على مستوى الأنترنت او الميدان ولكن لم توجه لي دعوه من اصحاب الحفلات وانا شخصيا لا ارغب ان أكون متطفلا على اصحاب الحفل حتى لا أحسب من ضمن ادوات التصوير .
بحكم أن نشأتك حجازيه هل لبيئتك دور مهم في أتقانك اللونين المحاوره والنظم ؟
بلاشك ان الحجاز هو البيئه الحقيقه لفن المحاوره والأصل في ولادتها،وربما الأن انتشرت انتشارا واسعا بحكم الإعلام الواسع والمنتشر، والنظم لا موطن له فالشعر لا يعترف بمكان وزمان والمحاوره ايضا نوعا ما .
أين تضع نفسك في ساحة الشعر ؟
انا لا أضع نفسي المتلقى وذائقة الجمهور الواعي هو من يصنفني،انا ارى انني لا زلت في بداية الطريق.
لك نشاطات إعلاميه وكتابيه هل تحدثنا عنها بكل تجرد ؟
الكتابه جزأ لا يتجزأ من اهتماماتي الشخصيه،أما الإعلام لا أحب أن اخوض كثيرا فيه لأنه مؤلم،هي مطبوعه واحده التي عملت معها ولكن منذ 3 سنوات وهي في قوقعتها لم ترى الأزدهار حتى الأن،وانتهى عهدي بهم بحلوه ومره وان لم يكن هناك شي مثير للبقاء .
فالإعلام أمانه ثقيله لابد من التأني في حملها والمؤسف ان الواقع لا يعين على التخطي بها الى بر الأمان،المريح ان هناك اعلاميون مؤخرا لعلنا نرى فيهم العوض عن ما سيق،واتمنى لهم التوفيق .
لك قصائد مدح في شخصيات بارزه ومرموقه ولكنها حبيسة الأدراج لماذا ؟
لم تسنح الفرصه لنشرها، فأنا حين أمتدح شخصا ليس تزلفا او نفاقا . فالمحسن يتستحق الثناء والشكر مني شاعر او من غيره،وحين ارى من يمد يد العون لمتضرر ابتهج لهذا الخير الذي ما زال، وكذلك من اراه في مقدمة الوجهاء لحل القضايا واظهار الحق وابطال الباطل يحرضني لأمتداحه ..
بطاقة شكر وعرفان من يستحقها ؟
لكل من يستحقها . وبالمناسبه بما اننا في حوار شعري،أشكر كل من قدم عبدالرحمن السمين أو نشر له أو حتى أشاد وأثنى على شاعريته .
هل من كلمة أخيره ؟
أشكر كل ما يقرأني وأتمنى انني قدمت ما يمليه ضميري بقالب خفيف وهادف
[/align]
تعليق