[ALIGN=CENTER]قبل ان يصافح جمهور في اطهر بقعة على وجه الارض عبر امسيته التي من المقرر ان تقام في الثاني عشر من الشهر القدام بقاعة التضامن الاسلامي بمكه المكرمه ضمن فعاليات مهرجان ام القرى .
قبل كل هذا التفرد اطلق سمو الامير عبدالعزيز بن سعود (السامر) العنان لمفاجأته الكبرى (نظائر السامر ) هذا الاصدار المتميز الذي احتوى على 50 قصيدة شعريه متعدده الأغراض كان الجانب الوطني فيها ياخذ حيزاً كبيرا من الاهتمام ليكرس الشاعر التلاحم الكبير بين القياده والشعب اضافه الى الموقف العام من الارهاب ..فيما تمت هذه القصائد الى اللغة الانجليزيه لتحاكي الاخرحول مرتكزات الثقافه لهذا الوطن المعطاء التي لا تقف عند حد معين من الابداع وانما تتجه الى جميع ظروب العمل الابداعي مقدمة الاصدار صاغ كلاماتها بكل باهاء الاديب الدكتور حمد الزايدي احد المهتمين بالادب الشعبي والفاعلين فيه فيما الاصدار فيه 110 صفحه باخراج مميز وسط متابعه واشراف الزميل المتالق سمير السايلي الذي عمل دون ضجيج على اخراج هذا العمل في شكل رائع ياليق بمكانه المنجزومكانة الشاعر الامير عبدالعزيز بن سعود (السامر) صاحب الموقف النبيل مع الشعر والشعراء باقيه ان نشير الى هذه الانجاز لايتوقف على حدود الشاعر نفسه بال هوا تجربه رائعه لايصال صوت الشاعر العامي الى الاخر بعيداً عن الفوارق الثقافية التي يعمل على تاصيلها بعض الاكاديمين الذين اخذوا على انفسهم العمل والوصايه على الثقافه واللغه الفصحى دون النظر الى ماهي الابداع المطروح ولعل ان هذا العمل ايضاً ان يكون محفزاً لترجمة المزيد من الاعمال الابداعيه والعمل على ايصالها الا المهتمين بالادب فالدول الاخرى التي تنظر الى الخليج بالذات وكأنهم ( محطة نفط ) فقد دون الاهتمام باتراثته وحظارته الماثله منذا مئات السنين ..فهل تكرر تجربة (السامر ) ..!! المميزه في حقول اخره من الابداع..؟؟[/ALIGN]
قبل كل هذا التفرد اطلق سمو الامير عبدالعزيز بن سعود (السامر) العنان لمفاجأته الكبرى (نظائر السامر ) هذا الاصدار المتميز الذي احتوى على 50 قصيدة شعريه متعدده الأغراض كان الجانب الوطني فيها ياخذ حيزاً كبيرا من الاهتمام ليكرس الشاعر التلاحم الكبير بين القياده والشعب اضافه الى الموقف العام من الارهاب ..فيما تمت هذه القصائد الى اللغة الانجليزيه لتحاكي الاخرحول مرتكزات الثقافه لهذا الوطن المعطاء التي لا تقف عند حد معين من الابداع وانما تتجه الى جميع ظروب العمل الابداعي مقدمة الاصدار صاغ كلاماتها بكل باهاء الاديب الدكتور حمد الزايدي احد المهتمين بالادب الشعبي والفاعلين فيه فيما الاصدار فيه 110 صفحه باخراج مميز وسط متابعه واشراف الزميل المتالق سمير السايلي الذي عمل دون ضجيج على اخراج هذا العمل في شكل رائع ياليق بمكانه المنجزومكانة الشاعر الامير عبدالعزيز بن سعود (السامر) صاحب الموقف النبيل مع الشعر والشعراء باقيه ان نشير الى هذه الانجاز لايتوقف على حدود الشاعر نفسه بال هوا تجربه رائعه لايصال صوت الشاعر العامي الى الاخر بعيداً عن الفوارق الثقافية التي يعمل على تاصيلها بعض الاكاديمين الذين اخذوا على انفسهم العمل والوصايه على الثقافه واللغه الفصحى دون النظر الى ماهي الابداع المطروح ولعل ان هذا العمل ايضاً ان يكون محفزاً لترجمة المزيد من الاعمال الابداعيه والعمل على ايصالها الا المهتمين بالادب فالدول الاخرى التي تنظر الى الخليج بالذات وكأنهم ( محطة نفط ) فقد دون الاهتمام باتراثته وحظارته الماثله منذا مئات السنين ..فهل تكرر تجربة (السامر ) ..!! المميزه في حقول اخره من الابداع..؟؟[/ALIGN]
تعليق