Tweet
يتجدد لقاء الشاعر الكبير سمو الامير عبدالعزيز بن سعود مع مشاعر الوطن وصدق العاطفه الوطنيه
ويشرق العام الواحد والعشرين لذكرى البيعه المباركه لنعانق جميعاً قصيده ( عزك الغالي فهدنا )
حيث كان الوطن على موعد مع بزوغ فجر عاماً جديداً يضاف الى اعوام الرخاء والنماء التي تعيشها
بلادنا الحبيبه في عهد خادم الحرمين الشريفين كان لنا احبتي موعد مع اصواتنا التي تنطلق عبر قصيده
السامر ( عزك الغالي فهدنا )
كل مـــجدٍ ....... له على ماقال الاوّل ... فـــارسه
...............................وكل عـــز ٍ .....له على ماقال الاوّل من .... رعاه
يابلادي . فلي . البيرق ............لـــنا مستانسه
................................غطرفي ..... في ظل شيخ ٍ ...حدك الاقصى حماه
وحدك الأدنى .......شهابٍ يشتعل به....... قابسه
................................يشهد التاريخ .......والشاهد بـــــــعد حي ٍ .....قراه
الرخاء والأمن ظلك...... بالظروف...... العابسه
................................وال*****..... بيتها مجدك .........وشيخانك ذراه
الحضاره شيدت بك......... من على ارضٍ يابسه
.................................والبنا بك .......يابلاد العز .........يشهد به ثراه
عزّك معزّي......... وعزّك دفتر امسك... دارسه
...............................يوم رسّى بالعداله......... في ميادينك........ بناه
كلما هبت هبوبٍ ............بالبلاوي .... طامسه
...............................جـوّك اصفا للعروبه ...........من صفا نجد وصباه
كل نجم ٍ عاش مجدٍ ............ في سماك نلامسه
................................بك نطاول كـــــــــــل نجم ٍ ياوطنا في ........ سماه
كان هذا لسان حال المواطن تجاه وطنه بصدق مشاعره وروعة آحاسيسه وتجلت مصداقيه الشعر
في قصيدة ( الشعب ) الذي تميز السامر بالتعبير عنه وانفرد بذلك في هذه المناسبه العزيزه على
قلوبنا جميعاً .
ولكون الشريعة السمحاء هي دستور هذا البلد التي سنتها قيادته وارتضاها شعبه والتي تعجز دساتير
العالم اجمع ان توجد مثل هذا الدستور العظيم الذي حفظ للأنسان كرامته ونظم جميع جونب حـياته
فقد كان فضل من الله ونعمه ان انعم على وطن الشرفاء بقياةٍ شريفه لها عقلٍ راجح ورأي ٍ سديد يستنار
به وحكمةً يظرب بها المثل بين الشعوب الأخرى.
يأتي بعد ذلك صدق التعبير في بوح المشاعر التي يكنها ابنا هذا البلد تجاه قيادته الحكيمه والتي كانت
ومازالت نعم المؤتمن الذي حفظ الامانه ويأتي ( السامر ) بكل عنفوانه الشعري وبصدق مشاعره
مجدك اللي بالشريعه....... نهج حكمه ....غارسه
...............................فيصلي ٍ ......يوم صبح ملك جدّانه .........خذاه
وال***** ........ روحها في محبس امره حابسه
................................عزّك الغالي فهدنا.............. والفهد يكفي نباه
خادم البيتين ....... والثالث وقف مع ....حارسه
...............................دون شرذمة اليهود........ ودون جبروت الطغاه
الفهد.............. ثوب الثناء هو والمدايح لابسه
...............................شيخنا....... شيخ ٍ تعصّى في معادينا... عصاه
الوطن مجدٍ كبير ٍ ..............حصّنوه متارسه
...............................الله .. الله ......عزنابه واصلٍ به ...... منتهاه
كانت هاماتنا تطاول عنان السماء ونحن نردد هذه القصيده الوطنيه التي اتت استجابه لرغبة ملايين
القلوب التي تحتفل بهذه المناسبه العزيزه عليها ليأتي ( السامر ) ويعبّر عن خلجات كل هذه الأفئده
ليدوم لنا حباً صادقاً ووطناً يحتضننا دائماً وقيادتاً عظيمه ان قالت حكيمه وأن اعطت كريمه .
ويشرق العام الواحد والعشرين لذكرى البيعه المباركه لنعانق جميعاً قصيده ( عزك الغالي فهدنا )
حيث كان الوطن على موعد مع بزوغ فجر عاماً جديداً يضاف الى اعوام الرخاء والنماء التي تعيشها
بلادنا الحبيبه في عهد خادم الحرمين الشريفين كان لنا احبتي موعد مع اصواتنا التي تنطلق عبر قصيده
السامر ( عزك الغالي فهدنا )
كل مـــجدٍ ....... له على ماقال الاوّل ... فـــارسه
...............................وكل عـــز ٍ .....له على ماقال الاوّل من .... رعاه
يابلادي . فلي . البيرق ............لـــنا مستانسه
................................غطرفي ..... في ظل شيخ ٍ ...حدك الاقصى حماه
وحدك الأدنى .......شهابٍ يشتعل به....... قابسه
................................يشهد التاريخ .......والشاهد بـــــــعد حي ٍ .....قراه
الرخاء والأمن ظلك...... بالظروف...... العابسه
................................وال*****..... بيتها مجدك .........وشيخانك ذراه
الحضاره شيدت بك......... من على ارضٍ يابسه
.................................والبنا بك .......يابلاد العز .........يشهد به ثراه
عزّك معزّي......... وعزّك دفتر امسك... دارسه
...............................يوم رسّى بالعداله......... في ميادينك........ بناه
كلما هبت هبوبٍ ............بالبلاوي .... طامسه
...............................جـوّك اصفا للعروبه ...........من صفا نجد وصباه
كل نجم ٍ عاش مجدٍ ............ في سماك نلامسه
................................بك نطاول كـــــــــــل نجم ٍ ياوطنا في ........ سماه
كان هذا لسان حال المواطن تجاه وطنه بصدق مشاعره وروعة آحاسيسه وتجلت مصداقيه الشعر
في قصيدة ( الشعب ) الذي تميز السامر بالتعبير عنه وانفرد بذلك في هذه المناسبه العزيزه على
قلوبنا جميعاً .
ولكون الشريعة السمحاء هي دستور هذا البلد التي سنتها قيادته وارتضاها شعبه والتي تعجز دساتير
العالم اجمع ان توجد مثل هذا الدستور العظيم الذي حفظ للأنسان كرامته ونظم جميع جونب حـياته
فقد كان فضل من الله ونعمه ان انعم على وطن الشرفاء بقياةٍ شريفه لها عقلٍ راجح ورأي ٍ سديد يستنار
به وحكمةً يظرب بها المثل بين الشعوب الأخرى.
يأتي بعد ذلك صدق التعبير في بوح المشاعر التي يكنها ابنا هذا البلد تجاه قيادته الحكيمه والتي كانت
ومازالت نعم المؤتمن الذي حفظ الامانه ويأتي ( السامر ) بكل عنفوانه الشعري وبصدق مشاعره
مجدك اللي بالشريعه....... نهج حكمه ....غارسه
...............................فيصلي ٍ ......يوم صبح ملك جدّانه .........خذاه
وال***** ........ روحها في محبس امره حابسه
................................عزّك الغالي فهدنا.............. والفهد يكفي نباه
خادم البيتين ....... والثالث وقف مع ....حارسه
...............................دون شرذمة اليهود........ ودون جبروت الطغاه
الفهد.............. ثوب الثناء هو والمدايح لابسه
...............................شيخنا....... شيخ ٍ تعصّى في معادينا... عصاه
الوطن مجدٍ كبير ٍ ..............حصّنوه متارسه
...............................الله .. الله ......عزنابه واصلٍ به ...... منتهاه
كانت هاماتنا تطاول عنان السماء ونحن نردد هذه القصيده الوطنيه التي اتت استجابه لرغبة ملايين
القلوب التي تحتفل بهذه المناسبه العزيزه عليها ليأتي ( السامر ) ويعبّر عن خلجات كل هذه الأفئده
ليدوم لنا حباً صادقاً ووطناً يحتضننا دائماً وقيادتاً عظيمه ان قالت حكيمه وأن اعطت كريمه .
تعليق