[c]في ليلة ٍ من ليالي جده الحالمه [/c]
[c][gl]السامر : يشعل المكان شعراً ويغمر الحضور عطراً [/gl] [/c]
كانت بالفعل ليلةٍ من ليالي جده الحالمه تلك الليله التي التقاء فيها عشاق الشعر ومحبيه بالسامر المكان الغرفه
التجاريه الصناعيه بمحافظة جده ، والزمان الساعه الثامنه مساء الاربعاء الثالث من شهر شعبان حيث
غصت القاعة المخصصه للقاء سمو الامير الشاعر عبدالعزيز بن سعود بن محمد بمحبيه وعشاق شعره
وتجاوز الحضور الطاقه الأستيعابيه للقاعه .
كان مقدم الامسيه الاستاذ / سعد زهير الشمراني الشاعر والاعلامي المعروف وأحد اعضاء منتديات النداوي
في قمة تألقه واقصى حالات ألقه عندما قدم السامر لمحبيه بشكل اقل مايقال عنه انه يليق بفارس الأمسيه
وكان التصفيق لاينقطع ثم توثب السامر ليمتطي صهوة المكان ويعلن هطول الشعر بشكلاً لايقبل الجدل
كان استهلال سموه بعد تحيته لمحبيه اجمل استهلال يمكن ان تستهل به أمسيه شعريه كبرى بهذا الحجم
من الحضور ومكانة الشاعر وعظمة الشعر حيث القاء سموه قصيده بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين
سالماً معافاء الى ارض الوطن ثم اتبعها بقصيده أخرى بمناسبة نجاح العمليه الجراحيه التي اجريت له حفظه الله
في عينه والتي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنه.
الأمن كان حاضراً في قصائد الامسيه حيث كان السامر اكثر تألقاً وهو يلقي قصيدة في مدح رائد الأمن
الاول صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبد العزيز ثم اتبعها بقصيدةٍ اخرى تتحدث عن الامن وثأثيره
على استقرار الاوطان .
وحيث كان الجمهور اشد لهفةٍ لمعانقة قصائد السامر بشكل اكثر حميميه كان السامر يحمل في حقيبته
لهذا الجمهور الغفير اكثر من ( 35 ) قصيده بينها قصيده الشهيره ( عادات وسلوم ) و ( 15 ) قصيده جديده
كتبها سموه خصيصاً لجمهور هذه الامسيه الذي كان لايكف عن التصفيق اعجاباً بما سمع وطرباً بقصائد
الأمسيه.
وفي ختام الامسيه الكبرى شكر سموه الحضور الكبير الذي حضر للا ستمتاع بالشعر وقال مؤكداً على
حميمية الصله بين السامر ومحبيه ( لو اتسع الوقت لكان لكل واحدٍ منكم عشر قصائد ) ليقابل سموه بعاصفه من
التصفيق ضج بها المكان حيث قدمة شرطة محافظة جده الراعي الرسمي للامسيه درعاً تذكارياً لسموه
وقدم الشاعر محمد حوقان المالكي الذي بذل مجهوداً خارقاً في تنظيم الأمسيه درعاً تذكارياً آخر .
ثم اتجه سموه بعد ذلك وبموجب دعوه من سعادة الدكتور هاشم عبده هاشم الى المقر الجديد لجريدة عكاظ
وكان في استقبال سموه الى جانب طاقم التحرير سعادة الدكتور عبدالعزيز النهاري الذي اعتبر زيارة سموه
افتتاح أولي حيث تجول سموه والوفد المرافق له من شعراء وأعلاميين في مرافق جريدة عكاظ وعقد سموه
لقاء ودي مع العكاظيون كان في غاية الروعه والحميميه حيث اثناء سموه على جريدة عكاظ وقال انها من
اميز الصحف السعوديه وقد شهدت بداياتي الشعريه او كما ذكر سموه.
من الأمسيه
* حضية الأمسيه بحضور عددٍ من اصحاب السمو والمعالي وكان في مقدمتهم سمو الامير بندر بن محمد
وسمو الامير سلطان بن سعود .
* كانت كل وسائل الاعلام المقرؤه والمرئيه حاضره في هذه الامسيه ممثله في رؤساء تحريرها
ومدراها ومراسليها وبعض طواقمها الفنيه وكان راديو وتلفزيون العرب ابرز الحضور حيث كان الزميل
مساعد الخميس شعلة من النشاط.
* عدد كبير من الشعراء والاعلاميين كانو ضمن الحضور من بينهم شعراء واعلاميين من دول
مجلس التعاون الخليجي .
* كانت الأمسيه وبشهادة الجميع ناجحه بكل المقاييس تنظيمياً وشعرياً وفنياً وايضاً جماهيرياً .
* الزميل عبدالله الفارسي مشرف صفحات الشعر في جريده المدينه والشاعر النداوي محمد حوقان المالكي
بذلا جهداً خارقاً في سبيل انجاح هذه الامسيه تنظيمياً وكان لهم ذلك.
[c][gl]السامر : يشعل المكان شعراً ويغمر الحضور عطراً [/gl] [/c]
كانت بالفعل ليلةٍ من ليالي جده الحالمه تلك الليله التي التقاء فيها عشاق الشعر ومحبيه بالسامر المكان الغرفه
التجاريه الصناعيه بمحافظة جده ، والزمان الساعه الثامنه مساء الاربعاء الثالث من شهر شعبان حيث
غصت القاعة المخصصه للقاء سمو الامير الشاعر عبدالعزيز بن سعود بن محمد بمحبيه وعشاق شعره
وتجاوز الحضور الطاقه الأستيعابيه للقاعه .
كان مقدم الامسيه الاستاذ / سعد زهير الشمراني الشاعر والاعلامي المعروف وأحد اعضاء منتديات النداوي
في قمة تألقه واقصى حالات ألقه عندما قدم السامر لمحبيه بشكل اقل مايقال عنه انه يليق بفارس الأمسيه
وكان التصفيق لاينقطع ثم توثب السامر ليمتطي صهوة المكان ويعلن هطول الشعر بشكلاً لايقبل الجدل
كان استهلال سموه بعد تحيته لمحبيه اجمل استهلال يمكن ان تستهل به أمسيه شعريه كبرى بهذا الحجم
من الحضور ومكانة الشاعر وعظمة الشعر حيث القاء سموه قصيده بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين
سالماً معافاء الى ارض الوطن ثم اتبعها بقصيده أخرى بمناسبة نجاح العمليه الجراحيه التي اجريت له حفظه الله
في عينه والتي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنه.
الأمن كان حاضراً في قصائد الامسيه حيث كان السامر اكثر تألقاً وهو يلقي قصيدة في مدح رائد الأمن
الاول صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبد العزيز ثم اتبعها بقصيدةٍ اخرى تتحدث عن الامن وثأثيره
على استقرار الاوطان .
وحيث كان الجمهور اشد لهفةٍ لمعانقة قصائد السامر بشكل اكثر حميميه كان السامر يحمل في حقيبته
لهذا الجمهور الغفير اكثر من ( 35 ) قصيده بينها قصيده الشهيره ( عادات وسلوم ) و ( 15 ) قصيده جديده
كتبها سموه خصيصاً لجمهور هذه الامسيه الذي كان لايكف عن التصفيق اعجاباً بما سمع وطرباً بقصائد
الأمسيه.
وفي ختام الامسيه الكبرى شكر سموه الحضور الكبير الذي حضر للا ستمتاع بالشعر وقال مؤكداً على
حميمية الصله بين السامر ومحبيه ( لو اتسع الوقت لكان لكل واحدٍ منكم عشر قصائد ) ليقابل سموه بعاصفه من
التصفيق ضج بها المكان حيث قدمة شرطة محافظة جده الراعي الرسمي للامسيه درعاً تذكارياً لسموه
وقدم الشاعر محمد حوقان المالكي الذي بذل مجهوداً خارقاً في تنظيم الأمسيه درعاً تذكارياً آخر .
ثم اتجه سموه بعد ذلك وبموجب دعوه من سعادة الدكتور هاشم عبده هاشم الى المقر الجديد لجريدة عكاظ
وكان في استقبال سموه الى جانب طاقم التحرير سعادة الدكتور عبدالعزيز النهاري الذي اعتبر زيارة سموه
افتتاح أولي حيث تجول سموه والوفد المرافق له من شعراء وأعلاميين في مرافق جريدة عكاظ وعقد سموه
لقاء ودي مع العكاظيون كان في غاية الروعه والحميميه حيث اثناء سموه على جريدة عكاظ وقال انها من
اميز الصحف السعوديه وقد شهدت بداياتي الشعريه او كما ذكر سموه.
من الأمسيه
* حضية الأمسيه بحضور عددٍ من اصحاب السمو والمعالي وكان في مقدمتهم سمو الامير بندر بن محمد
وسمو الامير سلطان بن سعود .
* كانت كل وسائل الاعلام المقرؤه والمرئيه حاضره في هذه الامسيه ممثله في رؤساء تحريرها
ومدراها ومراسليها وبعض طواقمها الفنيه وكان راديو وتلفزيون العرب ابرز الحضور حيث كان الزميل
مساعد الخميس شعلة من النشاط.
* عدد كبير من الشعراء والاعلاميين كانو ضمن الحضور من بينهم شعراء واعلاميين من دول
مجلس التعاون الخليجي .
* كانت الأمسيه وبشهادة الجميع ناجحه بكل المقاييس تنظيمياً وشعرياً وفنياً وايضاً جماهيرياً .
* الزميل عبدالله الفارسي مشرف صفحات الشعر في جريده المدينه والشاعر النداوي محمد حوقان المالكي
بذلا جهداً خارقاً في سبيل انجاح هذه الامسيه تنظيمياً وكان لهم ذلك.
تعليق