تقدير للى طلب تكملة الجزء الثانى وتقديرا للشاعر المرحوم الجبرتى اليكم الجزء الثانى....
محمد بن شريف بن عبداللة الجبرتى السلمى المولود فى فى احدى هجر قبيلتة سليم وتعرف باسم الظبية على بعد 160 كم من مكة المكرمة عام 1309ه .
بدات علامات الشعر عند الشاعر الجبرتى فى عمر السادسة عشرة مع بعض شعراء قبيلتة وانحصرت مع بعض الشعراء وكانت دون المستوى ولكنها كانت بداية الشرارة التى اشعلت فتيل الشعر بين اضلع المرحوم ...
بلغت ملامحة الشعرية فى سن العشرين اكثر واكثر ولكن الذى زادها تاصيلا وابداع الروؤية التى راها فى المنام بعد يوم شاق ومجهد كما هى حياة البدو السابقة وهو فى نوم عميق يرى نفسة حاضر فى احد الملاعب القلطة فرا الصفوف متوقفة عن اللعب فسال احدهم ان هذا الشاعر وهو طويل القامة قال بيتا عجزنا عن الرد علية وتعبنا من ترديدة فتوقفنا عن اللعب فطلب الجبرتى اعادة البيت لة وكان هذا البيت يقول...
سلام...ردية تضفى..من بن لؤى
ردية فتحت...بيبان بيبانها
الليلة الحق يمشى فوق ميت وحى
وانتة سواة الرعية عند رعيانها
وبلا تردد انشد الجبرتى وقال
يامرحبا وانت ما تخلق من الناس شى
ولاتعلم الروح وش تقرير ميزانها
الليلة الحبل من فوقك ثلاثين طى
مطوى كما النجمة اللى فوق عمدانها
وراى ان الصفوف اخذت ترديد الابيات التى اضافت للشاعر الجراءة فلمست قبيلتة فية قوة الشعر والتحول القوى فى اتجاهة الشعرى وروا فية خير ممثل للقبيلة امام شعراء القبايل المجاورة..
ومقارعة الخصوم
بعد كل هذة الاحداث اصبح الجبرتى شاعر يشير الية ايدى قبيلتة وباقى القبائل ولعل ابرز من لعب معهم بعد نبوغ شاعريتة من شعراء سليم هم..
زراق وخضر الخضيرى السلمى وكانا يكبرانة فى السن
راضى عبد الكريم
عوض اللة السلمى " ابو مشعاب"
وكذلك من قبيلة حرب كل من الشعراء
حميد بن مبيريك القريقرى الحربى
مبروك ابو ناب
مصلح بن وكيل الشيخ
وكل هذة المحاورات كان لها الاثر فى بروزة لانها كانت مرحلة هامة فى فى حيان هذا الشاعر ومحطة اختبار حقيقية استطاع ان يحققها بنجاح واصعب شاعر اصعب واصعب من قبل.
قريبا...
** ساذكر لكم علاقتة بالمرحوم عبداللة المسعودى وخلافة مع هذا الشاعر..
**قصة البيت المشهور " سلام من الجبرتى لا تقولون الجبرتى غاب"
**بيت غير معروف للكثير وهو مسافر فى الطائرة مع الشاعر مستور العصيمى متوجهين الى الرياض..
تحياتى..
القرناس
محمد بن شريف بن عبداللة الجبرتى السلمى المولود فى فى احدى هجر قبيلتة سليم وتعرف باسم الظبية على بعد 160 كم من مكة المكرمة عام 1309ه .
بدات علامات الشعر عند الشاعر الجبرتى فى عمر السادسة عشرة مع بعض شعراء قبيلتة وانحصرت مع بعض الشعراء وكانت دون المستوى ولكنها كانت بداية الشرارة التى اشعلت فتيل الشعر بين اضلع المرحوم ...
بلغت ملامحة الشعرية فى سن العشرين اكثر واكثر ولكن الذى زادها تاصيلا وابداع الروؤية التى راها فى المنام بعد يوم شاق ومجهد كما هى حياة البدو السابقة وهو فى نوم عميق يرى نفسة حاضر فى احد الملاعب القلطة فرا الصفوف متوقفة عن اللعب فسال احدهم ان هذا الشاعر وهو طويل القامة قال بيتا عجزنا عن الرد علية وتعبنا من ترديدة فتوقفنا عن اللعب فطلب الجبرتى اعادة البيت لة وكان هذا البيت يقول...
سلام...ردية تضفى..من بن لؤى
ردية فتحت...بيبان بيبانها
الليلة الحق يمشى فوق ميت وحى
وانتة سواة الرعية عند رعيانها
وبلا تردد انشد الجبرتى وقال
يامرحبا وانت ما تخلق من الناس شى
ولاتعلم الروح وش تقرير ميزانها
الليلة الحبل من فوقك ثلاثين طى
مطوى كما النجمة اللى فوق عمدانها
وراى ان الصفوف اخذت ترديد الابيات التى اضافت للشاعر الجراءة فلمست قبيلتة فية قوة الشعر والتحول القوى فى اتجاهة الشعرى وروا فية خير ممثل للقبيلة امام شعراء القبايل المجاورة..
ومقارعة الخصوم
بعد كل هذة الاحداث اصبح الجبرتى شاعر يشير الية ايدى قبيلتة وباقى القبائل ولعل ابرز من لعب معهم بعد نبوغ شاعريتة من شعراء سليم هم..
زراق وخضر الخضيرى السلمى وكانا يكبرانة فى السن
راضى عبد الكريم
عوض اللة السلمى " ابو مشعاب"
وكذلك من قبيلة حرب كل من الشعراء
حميد بن مبيريك القريقرى الحربى
مبروك ابو ناب
مصلح بن وكيل الشيخ
وكل هذة المحاورات كان لها الاثر فى بروزة لانها كانت مرحلة هامة فى فى حيان هذا الشاعر ومحطة اختبار حقيقية استطاع ان يحققها بنجاح واصعب شاعر اصعب واصعب من قبل.
قريبا...
** ساذكر لكم علاقتة بالمرحوم عبداللة المسعودى وخلافة مع هذا الشاعر..
**قصة البيت المشهور " سلام من الجبرتى لا تقولون الجبرتى غاب"
**بيت غير معروف للكثير وهو مسافر فى الطائرة مع الشاعر مستور العصيمى متوجهين الى الرياض..
تحياتى..
القرناس
تعليق