[poet font="Simplified Arabic,14,black,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.nadawi.net/vb/images2/11.gif" border="none,2,burlywood" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
الكلمه اللي عرّضت دون اللسان وقلتها = ليه الزعل منها وانا اللي كنت احسب انّك حكيم
والله لو انّـك قبل يعميك الزعل حلّـلتها = كان اكتشفت انّي على وضح النقا ماني غشيم
فكّـر بها ولاّ اعتبرها مزحةٍ ثقـّـلتها = جات النصيحه باوّل المشوار عن قولة ظليم
مثل الركاب ان خفت منها تجفل وعقلتها = باعقل ثلاث ركاب : نفسي وانت وابليس الرجيم
تراك يوم اخطيت فهم السالفه وصّـلتها = لحدود قلبك باقتناع الذات والموقف وخيم
و عيّـشت نفسك في فصول الحلم لين امّـلتها = باللي يخلّـيها تعاف السير في الدرب السليم
والا فانا لا سقت لك رجلي ولا نقّـلتها = مشيت ولكن ما وطيت الا طريقٍ مستقيم
في مشيتي , وان ميّلت بي خطوتي عدّلتها = على المثال اللي يقول ( العاقل لنفسه خصيم )
اما انت من شدّة ظماك ومن بروقٍ خلتها = جزمت حتى قبل ما تذرى تحرّيت الصريم
مشاعرك والرغبه اللي في خيالك شلتها = ودّتك في وادي من الأوهام عجلٍ مستهيم
حتىانصدمت بصورة الواقع ولا تحمّـلتها = بلا شعور تشوفني غدار واطعن في الصميم
والجنّة اللي عشتها بالوهم وتخيّـلتها = تتخيّـل انّي جبت فيها النار تسري في الهشيم
فجّرت كل الحقد من بوابةٍ قفّـلتها = واعماك حقدك عن مفاهيم الصديق من الغريم
ومثّلتني بالكبر اعذرب شجرةٍ ما طلتها = وانّي من العجز ادّعيت الصد من صد النديم
وانا اقنعتني حكمة المسعى ولا بدّلتها = قنعت باطهر ذاريات النود لو هب النسيم
كل امثلتك اللي بحزّات الغضب مثّـلتها = عندي مثل واحد وفيه الرد وافهم يا فهيم
في دعوة ( ابراهيم ) لو في وضعنا دخّـلتها = معنى يبرر مقصدي واستغفر الله العظيم
يارب انا اودعتك على ذريتي وانزلتها = في وسط وادي غير ذي زرع بحمى البيت القديم
والصوره اللي جات من نفسي و لك عللتها = ما ملت عن بروازها بالعين للشور السقيم
ياكم نزفت اوصاف كل اسلافي وحمّـلتها = حملي وقامت تنثني للحمل حتى يستقيم
ما جال في صدري عذاب الريب لو ظلّـلتها = منها تلاشت ذلّة البوّاق في حكم الزعيم
دنّـيت ما سمّـعتها رجواي واتوسّـلتها = وانهت جحيم العالم المجنون بكفوف النعيم
منها ثبات السد في وديانك ان سيّـلتها = مهما تلاطم بالبحور السود واشتد اللطيم
باصعب مشاويري تشد السير واستسهلتها = و اغديت من رفضي مجاراتك غضوبٍ مستضيم
و حرّكت حربٍ باتهاماتك ولا عطّـلتها = أشـدّ من حرب الصليبيين باطراف( اورشليم )
و اليوم رغم انّـك علينا بالخطا كمّـلتها = باصفح عن اللي راح , , دام الصفح من طبع الكريم
و عندي نصيحه لا تضيّـعها لو استقبلتها = ( ( مهما حداك الوقت حاول تتقي شر الحليم ) )
[/poet]
الكلمه اللي عرّضت دون اللسان وقلتها = ليه الزعل منها وانا اللي كنت احسب انّك حكيم
والله لو انّـك قبل يعميك الزعل حلّـلتها = كان اكتشفت انّي على وضح النقا ماني غشيم
فكّـر بها ولاّ اعتبرها مزحةٍ ثقـّـلتها = جات النصيحه باوّل المشوار عن قولة ظليم
مثل الركاب ان خفت منها تجفل وعقلتها = باعقل ثلاث ركاب : نفسي وانت وابليس الرجيم
تراك يوم اخطيت فهم السالفه وصّـلتها = لحدود قلبك باقتناع الذات والموقف وخيم
و عيّـشت نفسك في فصول الحلم لين امّـلتها = باللي يخلّـيها تعاف السير في الدرب السليم
والا فانا لا سقت لك رجلي ولا نقّـلتها = مشيت ولكن ما وطيت الا طريقٍ مستقيم
في مشيتي , وان ميّلت بي خطوتي عدّلتها = على المثال اللي يقول ( العاقل لنفسه خصيم )
اما انت من شدّة ظماك ومن بروقٍ خلتها = جزمت حتى قبل ما تذرى تحرّيت الصريم
مشاعرك والرغبه اللي في خيالك شلتها = ودّتك في وادي من الأوهام عجلٍ مستهيم
حتىانصدمت بصورة الواقع ولا تحمّـلتها = بلا شعور تشوفني غدار واطعن في الصميم
والجنّة اللي عشتها بالوهم وتخيّـلتها = تتخيّـل انّي جبت فيها النار تسري في الهشيم
فجّرت كل الحقد من بوابةٍ قفّـلتها = واعماك حقدك عن مفاهيم الصديق من الغريم
ومثّلتني بالكبر اعذرب شجرةٍ ما طلتها = وانّي من العجز ادّعيت الصد من صد النديم
وانا اقنعتني حكمة المسعى ولا بدّلتها = قنعت باطهر ذاريات النود لو هب النسيم
كل امثلتك اللي بحزّات الغضب مثّـلتها = عندي مثل واحد وفيه الرد وافهم يا فهيم
في دعوة ( ابراهيم ) لو في وضعنا دخّـلتها = معنى يبرر مقصدي واستغفر الله العظيم
يارب انا اودعتك على ذريتي وانزلتها = في وسط وادي غير ذي زرع بحمى البيت القديم
والصوره اللي جات من نفسي و لك عللتها = ما ملت عن بروازها بالعين للشور السقيم
ياكم نزفت اوصاف كل اسلافي وحمّـلتها = حملي وقامت تنثني للحمل حتى يستقيم
ما جال في صدري عذاب الريب لو ظلّـلتها = منها تلاشت ذلّة البوّاق في حكم الزعيم
دنّـيت ما سمّـعتها رجواي واتوسّـلتها = وانهت جحيم العالم المجنون بكفوف النعيم
منها ثبات السد في وديانك ان سيّـلتها = مهما تلاطم بالبحور السود واشتد اللطيم
باصعب مشاويري تشد السير واستسهلتها = و اغديت من رفضي مجاراتك غضوبٍ مستضيم
و حرّكت حربٍ باتهاماتك ولا عطّـلتها = أشـدّ من حرب الصليبيين باطراف( اورشليم )
و اليوم رغم انّـك علينا بالخطا كمّـلتها = باصفح عن اللي راح , , دام الصفح من طبع الكريم
و عندي نصيحه لا تضيّـعها لو استقبلتها = ( ( مهما حداك الوقت حاول تتقي شر الحليم ) )
[/poet]
تعليق