السلام عليكم...
قصيدة علها تحوز على رضاكم....
.
.
.
.
.
لك الله يا حسن والطرف عيا ما هناه رقاد
---------------------- وعينٍ ما غفت واستعذبت طول السهر عاده
ورجلٍ عذبت من فوقها روحات ثم معواد
---------------------- وراس يعتمل فيه الفكر لا واسد وساده
على حدّ الحديد اللي صنعْه الصانع الحداد
---------------------- تمركى جنبي الايمن والايسر فيه ما زاده
بعد ما هو تغايالي علومٍ دارسه وجداد
---------------------- شخصت بعيني الثكلى نحو سيد على ساده
طلبته لا يطولها على العبد الفقير الزاد
---------------------- ويجمع ما تشتت من شمل قلبين معتاده
على الوصل النزيه وشوق غاض الكاره الحساد
---------------------- وعشقٍ صادقٍ ما غيره بعدٍ ولا باده
سلام الله.. سلام الله.. عدد ما دندن الرعاد
--------------------- عليها من هناااا لآخر حدود الكون وزياده
يجود البين من بيني وبينه واللقا ما جاد
-------------------- سقى يا عصرنا الغابرما بين الوصل واعياده
شهر..شهرين..والثالث دخل توه بعد ما عاد
------------------ وقلبٍ دون زوله.. وش ( يبدنّه).. ووْش عاده
وانا والله مليت المدينه واستوى المقعاد
----------------- مع المرواح . والدنيا- بعد عينيه- ذي ساده
وضاع الشور بالصرفه وضاقت بالعباد بلاد
----------------- وكثرت فوق راسي كلمةٍ مليون منعاده
ألا يا صاحبي خل السوالف واترك الهرباد
---------------- هذاك العصر ولّى وانقضى التاريخ بامجاده
هذاك اللي تقوله في زمن عنتر ولد شداد
--------------- وابو ليلى المهلهل دقته دنياه ما فاده
وانا يا سيدي ما همني عايد ولا عواد
-------------- ولكن من يعلم ثور عنتر خوفة اضداده
تعلمنا من الدنيا حروف الكاف قبل الصاد
-------------- ومن منا سلم.. والا هنا دب الدهر زاده
ورجلٍ ما تعلم في حياته واستفاد وفاد
------------- ويعرف مخرجه.. ويعرف مصداره وميراده
مصيره ينطوي ما بين سيف الياس والرداد
-------------- ويبرك للحمول الكايده.. لا فتت زناده
.
.
.
.
وسلامتكم
حسن النايف
قصيدة علها تحوز على رضاكم....
.
.
.
.
.
لك الله يا حسن والطرف عيا ما هناه رقاد
---------------------- وعينٍ ما غفت واستعذبت طول السهر عاده
ورجلٍ عذبت من فوقها روحات ثم معواد
---------------------- وراس يعتمل فيه الفكر لا واسد وساده
على حدّ الحديد اللي صنعْه الصانع الحداد
---------------------- تمركى جنبي الايمن والايسر فيه ما زاده
بعد ما هو تغايالي علومٍ دارسه وجداد
---------------------- شخصت بعيني الثكلى نحو سيد على ساده
طلبته لا يطولها على العبد الفقير الزاد
---------------------- ويجمع ما تشتت من شمل قلبين معتاده
على الوصل النزيه وشوق غاض الكاره الحساد
---------------------- وعشقٍ صادقٍ ما غيره بعدٍ ولا باده
سلام الله.. سلام الله.. عدد ما دندن الرعاد
--------------------- عليها من هناااا لآخر حدود الكون وزياده
يجود البين من بيني وبينه واللقا ما جاد
-------------------- سقى يا عصرنا الغابرما بين الوصل واعياده
شهر..شهرين..والثالث دخل توه بعد ما عاد
------------------ وقلبٍ دون زوله.. وش ( يبدنّه).. ووْش عاده
وانا والله مليت المدينه واستوى المقعاد
----------------- مع المرواح . والدنيا- بعد عينيه- ذي ساده
وضاع الشور بالصرفه وضاقت بالعباد بلاد
----------------- وكثرت فوق راسي كلمةٍ مليون منعاده
ألا يا صاحبي خل السوالف واترك الهرباد
---------------- هذاك العصر ولّى وانقضى التاريخ بامجاده
هذاك اللي تقوله في زمن عنتر ولد شداد
--------------- وابو ليلى المهلهل دقته دنياه ما فاده
وانا يا سيدي ما همني عايد ولا عواد
-------------- ولكن من يعلم ثور عنتر خوفة اضداده
تعلمنا من الدنيا حروف الكاف قبل الصاد
-------------- ومن منا سلم.. والا هنا دب الدهر زاده
ورجلٍ ما تعلم في حياته واستفاد وفاد
------------- ويعرف مخرجه.. ويعرف مصداره وميراده
مصيره ينطوي ما بين سيف الياس والرداد
-------------- ويبرك للحمول الكايده.. لا فتت زناده
.
.
.
.
وسلامتكم
حسن النايف
تعليق