إلبكم هذه القصة الظريفة بغض النظر أين حصلت ومدى صحتها ولكنها من روايات الاولين.
كان لأحدى الامهات بنتا جميلة فخطبها شاب وسيم جدا ولما رأته أمها رغبت فيه لنفسها وكانت أرملة وكانت تقول له أن البنت لازالت صغيرة وسفيهة ولا تصلح الآن كل هذا والبنت تسمع ما تقوله الأم والأم لا تعلم بذلك ثم انشدت الأم مخاطبة الخاطب:
اشتر لشدادك عرمسٍ تسرى به
.....................في ظلام الليل كب عنك الحاشي
فأجابتها البنت
خيار الشرايا حقة ولقية
.................والفاطر أقشر ما شرى القماشي
ولما سمعت الأم ذلك خجلت وضحكت ثم وافقت على زواجه بالبنت
العرمس : كبيرة السن من الابل
الحقة : صغيرة السن من الابل
كان لأحدى الامهات بنتا جميلة فخطبها شاب وسيم جدا ولما رأته أمها رغبت فيه لنفسها وكانت أرملة وكانت تقول له أن البنت لازالت صغيرة وسفيهة ولا تصلح الآن كل هذا والبنت تسمع ما تقوله الأم والأم لا تعلم بذلك ثم انشدت الأم مخاطبة الخاطب:
اشتر لشدادك عرمسٍ تسرى به
.....................في ظلام الليل كب عنك الحاشي
فأجابتها البنت
خيار الشرايا حقة ولقية
.................والفاطر أقشر ما شرى القماشي
ولما سمعت الأم ذلك خجلت وضحكت ثم وافقت على زواجه بالبنت
العرمس : كبيرة السن من الابل
الحقة : صغيرة السن من الابل
تعليق