الا يا وجودي وجد من مسّه الكبر
طواه الزمان الشين والحاله شهبا
بعد كان شيخٍ يفرض الراي بالجبر
على الناس هان وهو على الهون ماربا
قضى العمر كله فالمغازي وفالسبر
وجواده على شِدات الايام ما كبا
كريمٍ حشيمٍ وافي المد والشبر
على القل والحاجه مع الناس ماهبا
خذا عشقةٍ له في الصبا جات له ثبر
عليها عيالٍ غير ما جالهم نبا
ليا ناحرو له يمتني الموت والقبر
ولا جو محله كَنْهم اجناب وغربا
زمانٍ مضى قلبه على حبهم جبر
وشاف الجفا منهم بعد فاته الصبا
قداوتهم اللي ملحقه بالغ الصبر
لا قال الطريق يمين ولا يسار ابا
لحوحٍ ليا ناداه وان كلمه نبر
على الكبد مضرب كلمته كنها شبا
جفاه الزمان ولبس له ثوبه الغبر
وشمَتْ به عدوه وزهدوا فيه الاقربا
ولا له جدا غير التوجاد والصبر
وجودي وجوده كل ما ذعذع الصبا
على اللي نهار السبت مظهورهم عبر
بعد سابع الشدات مع كبري رغبا
على شف خلفاتٍ لها الزود في الجبر
تقدم لها سوداً كما الليل وصهبا
لاطالعت فيها كن تحلاقة الوبر
حلق غصن قفعاً ساقها الوبل في ربا
يِذَكّر لهم وسميةٍ جاء لها خبر
تغشلت نفود الدسم والحسو وشعبا
تنحو بمن خده كما بارق سِبر
خشوفٍ عليه القلب يرعا به الدبا
عَروبٍ كعوبٍ والنَهَد تو مازبر
من اسبابها قلبي عن الحب ماصبا
شتات الضعون (ا)به المواليف ماتبر
شكى لوعته عشاق واحبار وارهبا
وانا منه قلبي كنّه يدَق فيه ابر
مَغير اتصبر واتغابا بلا غبا
عسى الله يعاوني على طيب الصبر
قبل لا يبيح السد ويبين ماغبا
طواه الزمان الشين والحاله شهبا
بعد كان شيخٍ يفرض الراي بالجبر
على الناس هان وهو على الهون ماربا
قضى العمر كله فالمغازي وفالسبر
وجواده على شِدات الايام ما كبا
كريمٍ حشيمٍ وافي المد والشبر
على القل والحاجه مع الناس ماهبا
خذا عشقةٍ له في الصبا جات له ثبر
عليها عيالٍ غير ما جالهم نبا
ليا ناحرو له يمتني الموت والقبر
ولا جو محله كَنْهم اجناب وغربا
زمانٍ مضى قلبه على حبهم جبر
وشاف الجفا منهم بعد فاته الصبا
قداوتهم اللي ملحقه بالغ الصبر
لا قال الطريق يمين ولا يسار ابا
لحوحٍ ليا ناداه وان كلمه نبر
على الكبد مضرب كلمته كنها شبا
جفاه الزمان ولبس له ثوبه الغبر
وشمَتْ به عدوه وزهدوا فيه الاقربا
ولا له جدا غير التوجاد والصبر
وجودي وجوده كل ما ذعذع الصبا
على اللي نهار السبت مظهورهم عبر
بعد سابع الشدات مع كبري رغبا
على شف خلفاتٍ لها الزود في الجبر
تقدم لها سوداً كما الليل وصهبا
لاطالعت فيها كن تحلاقة الوبر
حلق غصن قفعاً ساقها الوبل في ربا
يِذَكّر لهم وسميةٍ جاء لها خبر
تغشلت نفود الدسم والحسو وشعبا
تنحو بمن خده كما بارق سِبر
خشوفٍ عليه القلب يرعا به الدبا
عَروبٍ كعوبٍ والنَهَد تو مازبر
من اسبابها قلبي عن الحب ماصبا
شتات الضعون (ا)به المواليف ماتبر
شكى لوعته عشاق واحبار وارهبا
وانا منه قلبي كنّه يدَق فيه ابر
مَغير اتصبر واتغابا بلا غبا
عسى الله يعاوني على طيب الصبر
قبل لا يبيح السد ويبين ماغبا
تعليق