البارحه في وضعي الصعب فكرت...
وأنا أمسح دموع الألم في يدية...
سرحت في حلم قديم وتذكرت...
وفاة حلم كان غالي علية...
وحاولت أسلي خاطري وأن تكدرت...
ماودي أذكر قصه ... سرمدية...
وعجزت لمنع عنك الأفكار وأبحرت...
في عالم كله ضحايا... برية
أنا أذكر أني في فراقك تأثرت...
شلتني أخر قصه(ن) .. واقعية
ليتك على الفرقا صبرت وتأخرت...
والأ.. رحلت بدون .. علم ..ودرية..
لو ماأنت غالي بالحشاء ماتسيطرت...
ولاساقني حبك على أشياء خفية...
للحين مستغرب علية.. تغيرت...
وأني بطعنة يدك صرت الضحية...
لولاك ماهقويت نفسي ولاسرت...
ولا..أتعبت رجلي بين روحه وجية...
كنت أجمل أحلامي وفجأه تكسرت...
خيبة أمل .. قدام عيني.. قوية...
مدري زماني جار والا أنت بي جرت...
مدري من اللي خان وأرخص خوية...
لا جيت .. بين يدين ربك وكبرت...
أستغفره... عن كل ذنب وخطية...
قله ظلمت أنسان غالي.. وقصرت...
وأنه بعد ماأوفى ... جزيته بسية...
بكره ليادار الفلك فيك وأندرت...
وعاشرت ناس طيبين .. وردية...
تندم على لحظات فيها تكبرت...
وفعلا تعرف أني على حسن نية...
وأني رفعتك فوق ما..لا..تصورت...
وأنك تمكنت بحشاية ... وفية...
وأني معك وافي ولايوم قصرت...
وأنك جزيت... اللي وفالك بسية...
خويلد الذيابي
وأنا أمسح دموع الألم في يدية...
سرحت في حلم قديم وتذكرت...
وفاة حلم كان غالي علية...
وحاولت أسلي خاطري وأن تكدرت...
ماودي أذكر قصه ... سرمدية...
وعجزت لمنع عنك الأفكار وأبحرت...
في عالم كله ضحايا... برية
أنا أذكر أني في فراقك تأثرت...
شلتني أخر قصه(ن) .. واقعية
ليتك على الفرقا صبرت وتأخرت...
والأ.. رحلت بدون .. علم ..ودرية..
لو ماأنت غالي بالحشاء ماتسيطرت...
ولاساقني حبك على أشياء خفية...
للحين مستغرب علية.. تغيرت...
وأني بطعنة يدك صرت الضحية...
لولاك ماهقويت نفسي ولاسرت...
ولا..أتعبت رجلي بين روحه وجية...
كنت أجمل أحلامي وفجأه تكسرت...
خيبة أمل .. قدام عيني.. قوية...
مدري زماني جار والا أنت بي جرت...
مدري من اللي خان وأرخص خوية...
لا جيت .. بين يدين ربك وكبرت...
أستغفره... عن كل ذنب وخطية...
قله ظلمت أنسان غالي.. وقصرت...
وأنه بعد ماأوفى ... جزيته بسية...
بكره ليادار الفلك فيك وأندرت...
وعاشرت ناس طيبين .. وردية...
تندم على لحظات فيها تكبرت...
وفعلا تعرف أني على حسن نية...
وأني رفعتك فوق ما..لا..تصورت...
وأنك تمكنت بحشاية ... وفية...
وأني معك وافي ولايوم قصرت...
وأنك جزيت... اللي وفالك بسية...
خويلد الذيابي
تعليق