..
..
صوت القلم في دفترك كان قمّة
.................................. أقوى من الممنوع وامنع من الحال
،،
طشّ " الشعر " في دفترك لا تغمّه
.................................... وإقرا على كفوف المنايا مية فال
،،
لو ما الحنش يدرى حياته بسمّه
..................................... شفناه صوغة عيد بيدين لاطفال
،،
الخوف ما رد القدّر عن مَهمّه
................................ نركض جزع واقدارنا حتف لا جال
،،
يا صاحبي ؛ لو ينفث الشّعر هَمّه
................................. في حال واحد شفت لك عدة احوال
،،
ناد الخيال وطشّ فكرك بكمّه
....................................... خلّه على الواقع يثرّي ويختال
،،
الشعر فعله يمدحه لو تذمّه
...................................... الشّعر طيف في جلابيب رجّال
،،
الشعر لو سِيّل على الطرس دمّه
...................................... يزول جاني الدم والشعر مازال
،،
يروي ظمان الذائقة من مجمّه
................................... الشّعر صمته راي وأقواله أفعال
،،
كل الذي بين الحنايا نضمّه
...................................... يقراه قبل إنّه على أفواهنا يقال
،،
يستشعر الغامض عن عيون " لأمّة "
..................................... ما غيّبه بالك ، لقى الشعر له بال
،،
على حراوي اياامنا المدلهمّة
.................................. وقفات صدق الشّعر وقفات لابطال
،،
في منبره يجعل من الصّدق عمّه
.................................. يضرب بمنساته على سود الأقفال
،،
يصرخ على صمّ الأذان المصمّة
..................................... حتى متى وأحلامنا بيد لاقلال
،،
نحتاج عيش تعاد له موتة أمّه
.................................. نحتاج موت تعادله نهضة اجيال
،،
يا صاحبي مال الوفي من يذمّه
...................................... إلا اللذي يمدح حماقات جهّال
..
..
م.س.
..
صوت القلم في دفترك كان قمّة
.................................. أقوى من الممنوع وامنع من الحال
،،
طشّ " الشعر " في دفترك لا تغمّه
.................................... وإقرا على كفوف المنايا مية فال
،،
لو ما الحنش يدرى حياته بسمّه
..................................... شفناه صوغة عيد بيدين لاطفال
،،
الخوف ما رد القدّر عن مَهمّه
................................ نركض جزع واقدارنا حتف لا جال
،،
يا صاحبي ؛ لو ينفث الشّعر هَمّه
................................. في حال واحد شفت لك عدة احوال
،،
ناد الخيال وطشّ فكرك بكمّه
....................................... خلّه على الواقع يثرّي ويختال
،،
الشعر فعله يمدحه لو تذمّه
...................................... الشّعر طيف في جلابيب رجّال
،،
الشعر لو سِيّل على الطرس دمّه
...................................... يزول جاني الدم والشعر مازال
،،
يروي ظمان الذائقة من مجمّه
................................... الشّعر صمته راي وأقواله أفعال
،،
كل الذي بين الحنايا نضمّه
...................................... يقراه قبل إنّه على أفواهنا يقال
،،
يستشعر الغامض عن عيون " لأمّة "
..................................... ما غيّبه بالك ، لقى الشعر له بال
،،
على حراوي اياامنا المدلهمّة
.................................. وقفات صدق الشّعر وقفات لابطال
،،
في منبره يجعل من الصّدق عمّه
.................................. يضرب بمنساته على سود الأقفال
،،
يصرخ على صمّ الأذان المصمّة
..................................... حتى متى وأحلامنا بيد لاقلال
،،
نحتاج عيش تعاد له موتة أمّه
.................................. نحتاج موت تعادله نهضة اجيال
،،
يا صاحبي مال الوفي من يذمّه
...................................... إلا اللذي يمدح حماقات جهّال
..
..
م.س.
تعليق