[align=center]العيون اللـي شكـت ودموعهـا دفاقـه
والشوارع والظـلام وليلهـا وازعاجـه
والضما لا طال والشكوى وصبرٍ عاقـه
حاجهٍ عنـد البخيـل ولعنبوهـا حاجـه
حدني ليـل الفـراق وماقويـت فراقـه
والسبب لاني شجاع وماقـدرت اواجـه
غرني صافي زماني وانثنت لـي ساقـه
والسراب اللي تبعته والبحـر وامواجـه
هذا انا رجـلٍ فقيـرٍ يشتكـي لاوراقـه
وهذا انا طفـلٍ يتيـم منطلـق بحجاجـه
يسمع بحلـو العسـل لكـن ماقـد ذاقـه
ذوقـه قاسـي زمانـه حرتـه وانتاجـه
جمرتينٍ ولعـت بـي فالحشـا حراقـه
اح ياحلو الدفا من جمـرةٍ فـي صاجـه
اة من دمـع اليتيـم اليـا انتثـر بشفاقـه
واة من صبر السجين اللي صعيب افراجه
دام وجـدي فـي ظـلامٍ مايبيـن افاقـه
والحزن طووق علي بوحشتـه وسياجـه
ويش اسوي لا انحنتلـي نجمـهٍ سباقـه
حوولت من عقب ماهي فالسمـا وهاجـه
جادلٍ يلعب غنجهـا للغصـن و اوراقـه
وانت تثنت من دلعها سببت في احراجـه
وان صحت عقب المنام وطلت من الطاقه
ياسلام الله على نـور الصبـا وسراجـه
كنها شمس الضحـى تبـارك الاشراقـه
قعدوها عرش كسرى والبسوهـا تاجـه
والله اني في هواها مابقـى لـي طاقـه
كيف اكابر والجزن في داخلي متواجـه
بري حالي كان راسي ماتزيـن اخلاقـه
والهبايـب كـل ماهبـت علـي لجاجـه
جـادلٍ يامـا تمنيـت اللقـاء وعنـاقـه
ساعهٍ في غفوةٍ عـن هرجـه الهراجـه
وليتها تاتـي كـذا مـن كيفهـا مشتاقـه
طلبهٍ واعـداد مـازار الحـرم حجاجـه
مابقى من ماخذت غير التعـب وارهاقـه
وماعطتني غير شلفا في النحـر فجاجـه
علموهـا تلحـق اللـي عذبتـه اشواقـه
دامها سم الخفـوق المنجـرح وعلاجـه [/align]
والشوارع والظـلام وليلهـا وازعاجـه
والضما لا طال والشكوى وصبرٍ عاقـه
حاجهٍ عنـد البخيـل ولعنبوهـا حاجـه
حدني ليـل الفـراق وماقويـت فراقـه
والسبب لاني شجاع وماقـدرت اواجـه
غرني صافي زماني وانثنت لـي ساقـه
والسراب اللي تبعته والبحـر وامواجـه
هذا انا رجـلٍ فقيـرٍ يشتكـي لاوراقـه
وهذا انا طفـلٍ يتيـم منطلـق بحجاجـه
يسمع بحلـو العسـل لكـن ماقـد ذاقـه
ذوقـه قاسـي زمانـه حرتـه وانتاجـه
جمرتينٍ ولعـت بـي فالحشـا حراقـه
اح ياحلو الدفا من جمـرةٍ فـي صاجـه
اة من دمـع اليتيـم اليـا انتثـر بشفاقـه
واة من صبر السجين اللي صعيب افراجه
دام وجـدي فـي ظـلامٍ مايبيـن افاقـه
والحزن طووق علي بوحشتـه وسياجـه
ويش اسوي لا انحنتلـي نجمـهٍ سباقـه
حوولت من عقب ماهي فالسمـا وهاجـه
جادلٍ يلعب غنجهـا للغصـن و اوراقـه
وانت تثنت من دلعها سببت في احراجـه
وان صحت عقب المنام وطلت من الطاقه
ياسلام الله على نـور الصبـا وسراجـه
كنها شمس الضحـى تبـارك الاشراقـه
قعدوها عرش كسرى والبسوهـا تاجـه
والله اني في هواها مابقـى لـي طاقـه
كيف اكابر والجزن في داخلي متواجـه
بري حالي كان راسي ماتزيـن اخلاقـه
والهبايـب كـل ماهبـت علـي لجاجـه
جـادلٍ يامـا تمنيـت اللقـاء وعنـاقـه
ساعهٍ في غفوةٍ عـن هرجـه الهراجـه
وليتها تاتـي كـذا مـن كيفهـا مشتاقـه
طلبهٍ واعـداد مـازار الحـرم حجاجـه
مابقى من ماخذت غير التعـب وارهاقـه
وماعطتني غير شلفا في النحـر فجاجـه
علموهـا تلحـق اللـي عذبتـه اشواقـه
دامها سم الخفـوق المنجـرح وعلاجـه [/align]
تعليق