حذاء الزيدي يكفي ضحايا بوش لإهانته أمام العالم
شاهدنا جميعاً هجوم الإعلامي العراقي ( منتظر الزيدي ) على بوش بالشتائم ومن ثم قذفه بزوج حذائه أمام وسائل الإعلام مما أثار الدهشة على المستوى العالمي ..
هزيت تاج الكبر والظلم يا ( منتظر )
واعطيت ( بوش ) الرساله واضحه بالحذا
ذاق الاهانه وجت قدام كل البشر
واخطته .. لكن ما اخطت كبرياءه .. لذا :
خله يذوق الاهانه والحشا ينفطر
ويسفّها مثل ما اسقاها لغيره كذا
خله يعَرف إن ما كل العرب مندحر
وإن الشجاعه لا زالت في دمانا غذا
( وإن الدوا مر لكن ريحة الموت امر )
والموت من دون صون العرض يصبح شذا
وإن الصبر في دمانا وصل حد الصبر
وإن الرجل لو عطا في يوم بعده خذا
خله يعرف إن جيشه في العراق احتضر
ولا لجيشه ولا له بعدها منقذا
سويت يا ( منتظر) ما يستحق الظفر
حطيت في عين ( بوش ) اللي تغطرس قذا
يا ( بوش ) خذها جزا مدة يمين الصقر
جزا احتلالك لدار الرافدين العذا
والعار ما يمّحي لو تغتسل بالبحر
لكن خذ الدرس من رميك بزوج الحذا
شاهدنا جميعاً هجوم الإعلامي العراقي ( منتظر الزيدي ) على بوش بالشتائم ومن ثم قذفه بزوج حذائه أمام وسائل الإعلام مما أثار الدهشة على المستوى العالمي ..
هزيت تاج الكبر والظلم يا ( منتظر )
واعطيت ( بوش ) الرساله واضحه بالحذا
ذاق الاهانه وجت قدام كل البشر
واخطته .. لكن ما اخطت كبرياءه .. لذا :
خله يذوق الاهانه والحشا ينفطر
ويسفّها مثل ما اسقاها لغيره كذا
خله يعَرف إن ما كل العرب مندحر
وإن الشجاعه لا زالت في دمانا غذا
( وإن الدوا مر لكن ريحة الموت امر )
والموت من دون صون العرض يصبح شذا
وإن الصبر في دمانا وصل حد الصبر
وإن الرجل لو عطا في يوم بعده خذا
خله يعرف إن جيشه في العراق احتضر
ولا لجيشه ولا له بعدها منقذا
سويت يا ( منتظر) ما يستحق الظفر
حطيت في عين ( بوش ) اللي تغطرس قذا
يا ( بوش ) خذها جزا مدة يمين الصقر
جزا احتلالك لدار الرافدين العذا
والعار ما يمّحي لو تغتسل بالبحر
لكن خذ الدرس من رميك بزوج الحذا
د . محمد بن حمدان المالكي
16- 12 - 1429 هـ - الرياض
تعليق