إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحقيقة الغائــبه ...!!!!!!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحقيقة الغائــبه ...!!!!!!!!!!!!!

    الاعزاء ..اعضـــاء الاســـرة النداويــه ..

    طــــتاب صـــباحكم ..

    اراء متناثره هــنا وهــناك ..

    اتــهامات مازالت تســاق على بياض الورق في كل لقــاء ..

    تهميــش يصـــل الى حــد التجريد التــام في احــاديث الســمر ..

    كــلها تصــدر من الرجــل المتواجــد في ســاحة الشــعر الشــعبي

    بحق التجربة النسائيه وانها تعاني من ضعف الحضور الشعري

    وان حضر كان حضوره اشــبه بالغياب ..

    ويكاد الرجل ( الا ما ندر ) ان ينكر حق المرأة في الشعر

    ولكن من يتابع مواقع الشعر الشعبي في منتدياته على الشبكه

    العنكبوتيه يلاحظ ان الرجل وفي غفلة من انانيته وقع بانامله

    على شــهادة لا تقبل الطعن على ان المرأة تجوب افاق الابداع

    اكثر منه ..

    فقط انظروا الى عدد الردود على قصيدة المرأة .. تاملوا لغة

    المداخلات المحملة بعبارات الاشــادة ..والتي لا تفســير لها

    الا انها شــهادة صادقة من الرجل بان المرأة هي ســيدة الابداع

    وانه ياتي بعدها بمساحة شــاسعه ليسجل له حضورا يؤكد تواجــده

    او انه اي الرجل يمارس النفاق الادبي من خلال مفرداته الملساء

    او انه لايدري ما يقول ولم يعد ذلك الرجل المسئول عن مصداقية

    مفردته وحتى لايتشعب الحديث فانني هنا لا اناقش شــاعرية المراة

    فهي موهبة قسمها الخالق بين الجنسين ولا يستقطبها الى جنسه الا

    جاهل اعماه التعصب ..

    انا اناقش مصداقية الرجل تجاه قصيدة شــقيقته الانثى والتناقض

    الواضح بين ما يطرح في الصحافة والمجالس من تجريد المرأة من

    الابداع ( في غيابها ) وهذا الاعتراف المتتابع من خلال الردود

    عبر المواقع الادبيه على الانترنت والذي تحضره المراة ..

    اســعد بارائكم ومداخلاتكم واختلافاتكم .. علما باني في هذا

    الطرح لا اشير الى موقعنا هذا فالظاهرة تشمل جميع المواقع

    بدون استثناء ..

    اتمنى ان يبقى الموضوع في منتدى الشعر الشعبي نظرا لانه يهم

    مرتاديه ..

    جميعا لكم ودي واحترامي ع


  • #2
    أسعد الله أوقاتك يا أبا عبدالله..


    غالي والطلب رخيص ..

    المنتدى يحتاج إلى مثل هذه الطروحات ولا نختلف في كون أنّه هنا في الشعبي أو فيما خصّصنا للنقد فالهدف الخروج بالفائدة من أحد شرفات هذا الصرح العامر بتواجد عنصريّ النشاط الفكري سواء شعراً او نقداً ..

    >>>> أتمنى من أخواننا المشرفين إتاحة الفرصه للنقاش <<<<

    للموضوع إطراء مستمر في مخيّلت الطرفين وربّما أن هناك من يبحث لكشف أغطيّة الرأي في طرق عدّه..

    ولعل ما دعى الأستاذ فرحان لكتابة الموضوع هو قياس روح التعامل مابين العنصر الرجالي والنسائي من منظور المسمّى الشعبي .!؟ ومامدى مصداقيّة التفاعل فيما بينهما .!؟


    لا شك أن هناك أختلاف كبير فيما بين نشاط الفكر في الصحافة الشعبية والنشاط نفسه على الشبكة الإنترنت وما يسمّى منتدى فكون أن الصحافة تحجب الرؤيا الواضحه وجعل كلا العنصرين في حيرة من أمره وخصوصاً ( النسائي ) فهنا نجد أول معوّقات الإيقان بالأداء فقد يمارس أحد الصحفيين مهاراته اللا شعبيّه على حساب مشاعر عنصر نسائي فيكون المردود غير إيجابي في جميع الإحتمالات وقد يبدر إلى ذهن القاري كيف هذا ؟!

    ونقول لكل بابٍ جواب وربما أهمها:

    القبول المبدئي ,, النــشــر ,, طرق الإخراج ,, التعامل والتواصل! ,, التقييم ,, الشروط ,, التغطيات .. والكثير ولكن من أهمها ما ذكر..

    * كيف أستطاعت الإنترنت تجاوز كل هذه العقبات ؟!

    من خلال المداخلات المباشرة التي تكشف عن حقيقة التفاعل حتى ولو تخللها نوع من المجامله الصادقه تركت هذه الفكره المجال مفتوح لمعرفة الأداء سواء في المداخله المتبادله فيما بين العنصرين أو في الإطلاع على مداخلات موضوعاً ما ..


    والجميع يدرك أن تفاعل نفسيات الجنسين في أي مجال لا يخلو من إظهار خلفيات ذو ألوان مختلفة في سبيل ملامسة الأحاسيس الودّيه وكسب روح التعامل الصادقه والمبنيّه على إحترام الشعور الأنثوي مما يجعل العنصر النسائي يتهيأ لأداء قادم يحاول من خلاله الظهور بالصورة الإيجابية وإرضاء لمن يتبادلون المشاعر لبناء الأنفس وكسب المصداقيّه ومن هنا تكون ( غقلة الأنانيّه ) في منتديا الإنترنت لأن باب النقاش مفتوح لفضفضة ما تكن الأنفس سواء كان النقاش إيجابياً أو سلبياً..

    * أخيراً : شكرا للأستاذ فرحان فالموضوع أتى في وقت دراستنا لفكرة الخروج في أعمال مختلفة تلبيّه لدعوة العنصر النسائي للكشف عن أحداث المحيط النسائي بالنسبة لمسمى الشعبي وإظهار الصورة الواضحة للنشاطات النسائية في هذا المجال ..

    ولعل أوّل محاولة لنا هي الكشف عن حقائق الوسط النسائي في الأمسيات الثلاث التي إقيمت في المنطقة الشرقيّه في الأسبوع المنصرم وإظهارها في ثوب جديد وأبعاد مختلفه قد لا يرى العمل الصحافي أن الأهتمام في بعضها يعود بالفائدة التي تدعم العمل على وجه العموم مما نراه العكس..

    وإليكم التغطيه الأولي للإطلاع وماتلاها قريباً بمشيئة الله تعالى..

    http://www.alnadawi.net/omseayat-nesaeyah/oms1.htm


    تحياتي للجميع





    تعليق

    يعمل...
    X