دخلت مجلس النداوي في ساعة متأخرة ووجدت أخينا النداوي وهو يعمل على تطوير وتزيين الموقع فأحببت أن أهديه هذه الهدية بما أننا إقتربنا من الدخول في وقت الوسم وندعوا الله أن تكون سنة خير وبركة وغيث ورحمة للمسلمين ...آمين
والهدية عبارة عن قصيدة قديمة للشيخ ابراهيم بن جعيثن مسندها على اهل سدير:
يا الله بنوّ للرعد به زلازيل
.................ينشي من القبلة صدوق خياله
ينشي الضحى وهو اسود كنه الليل
.................البرق به مثل الضوى اشتعاله
يحدر كونه مثل زجر المحاحيل
..................واعياز مزنه مثل دامر حلاله
ويلا انتهض ساق السدى بالهماليل
................مثل النعام اللي تزايد جفاله
من واحد مهوب منان وبخيل
......................رب كريم وكل حي يساله
سيله يعم سدير من غير تفصيل
...............عقب اربعين الحول يذكر كماله
الغاط والزلفي يحده مشاميل
.................وابا ذرية والوطا من سهاله
ويضفي على المشقر إيلا هود الليل
..................يعم شعبانه يجي باحتماله
وياطا الرويضة والحريق مقابيل
...........واباالسروج وما انحدر من قباله
ووراط يحيي به حلال مهازيل
...........حيثه هو اللي ينطح السيل جاله
ويلا انحدر يضفي على العودة السيل
................وتميرٍ و مجزل تملي هجاله
ويثني شعيب الغاط سيله بتسهيل
.............ما يتعب اللي غارس له سباله
ويمطر على حرمه حقوق مخاييل
..........يعيش بها الحرفي وراعى العماله
ويعل وادي المجمعة للمطافيل
..............وبا المياه علاوته والسفاله
ويمطر على هدب الغروس المظاليل
...........يحير سيله في النخل والحياله
ووادي الفقازين البساتين ونخيل
............في القيض يسقى صافيٍ من زلاله
كدادهم كنه على ساحل النيل
.............تسمن معاويده ويكثر رياله
.
.
.
. للقصيدة بقية ولكن كما قلت لك يا أخي النداوي أنا مسافر الصبح أي بعد كتابتي لهذه الرسالة بأربع ساعات ونصف سأكون على متن الطائرة وبعد عودتي بإذن الله سأكملها ...........نراكم على خير بعد أسبوع إن شاء الله.
والهدية عبارة عن قصيدة قديمة للشيخ ابراهيم بن جعيثن مسندها على اهل سدير:
يا الله بنوّ للرعد به زلازيل
.................ينشي من القبلة صدوق خياله
ينشي الضحى وهو اسود كنه الليل
.................البرق به مثل الضوى اشتعاله
يحدر كونه مثل زجر المحاحيل
..................واعياز مزنه مثل دامر حلاله
ويلا انتهض ساق السدى بالهماليل
................مثل النعام اللي تزايد جفاله
من واحد مهوب منان وبخيل
......................رب كريم وكل حي يساله
سيله يعم سدير من غير تفصيل
...............عقب اربعين الحول يذكر كماله
الغاط والزلفي يحده مشاميل
.................وابا ذرية والوطا من سهاله
ويضفي على المشقر إيلا هود الليل
..................يعم شعبانه يجي باحتماله
وياطا الرويضة والحريق مقابيل
...........واباالسروج وما انحدر من قباله
ووراط يحيي به حلال مهازيل
...........حيثه هو اللي ينطح السيل جاله
ويلا انحدر يضفي على العودة السيل
................وتميرٍ و مجزل تملي هجاله
ويثني شعيب الغاط سيله بتسهيل
.............ما يتعب اللي غارس له سباله
ويمطر على حرمه حقوق مخاييل
..........يعيش بها الحرفي وراعى العماله
ويعل وادي المجمعة للمطافيل
..............وبا المياه علاوته والسفاله
ويمطر على هدب الغروس المظاليل
...........يحير سيله في النخل والحياله
ووادي الفقازين البساتين ونخيل
............في القيض يسقى صافيٍ من زلاله
كدادهم كنه على ساحل النيل
.............تسمن معاويده ويكثر رياله
.
.
.
. للقصيدة بقية ولكن كما قلت لك يا أخي النداوي أنا مسافر الصبح أي بعد كتابتي لهذه الرسالة بأربع ساعات ونصف سأكون على متن الطائرة وبعد عودتي بإذن الله سأكملها ...........نراكم على خير بعد أسبوع إن شاء الله.
تعليق