أحبتي النداوية ..
ليس للمطر موعد ...وليس للدفء موسم ...وليس للجمال حدود..
تختلف المواعيد وتضطرب المواسم وتنهار الحدود وتضيع الجهات
الأربع ...وتشير بوصلة العشق والتاريخ والأصالة والإبداع
إلى رمز من رموز الشعر الشعبي( بكل فروعه ) ...
إلى من امتطى صهوة شعر العرضة الى فضاءات أرحب ...إلى جزر
جديدة لم نراها إلا في أحلامنا البسيطة ..وبعضها لم نراه ..
إلى من يتفيأ الصدق .. ويمشي بأرض النقاء ..
إلى من يلبسه الكرم ...ويشربه الوفاء ..
إلى من يهتم بالغير ...أهتمامه بنفسه ..
إلى من نزف جروحاً للتخفيف من ألآم غيره ...من البسطاء
إلى لسان الحقيقة ...في زمن اللا صدق ...
إلى سيف العامة ...
إلى من يقول الحق ...ولا يخشى فيه لومة لائم ..
إلى من يزرع الإبتسامة في قلوب أناس نسوها لغدر الزمان بهم ..
إلى من بيته التسامح مع الآخرين ..
إلى من تقذفه الروعة خارج نطاق الإبداع ..
إلى من حديثه لايشبه أحداً...
إلى من تواضعه يفرق الكبرياء حتى الموت ..
إلى من جعل لهذا الزمن لغة ...وجعل لهذاالجيل تجربة خاصة به .
إلى من قاد شعر العرضه إلى مفهوم الهم الأجتماعي ..
إلى ...
إلى...
إلى...
..
..
..
إلى الغالي العالي ((( عبدالواحد سعود الزهراني )))
أحبتي النداويه ..يطول الكلام ويحلو عن هذا الإنسان الذي عرفته
شاعراً وصديقاً ...وأنتم تعلمون أن المواقف هي التي تنصف الرجال
ولقد عشت مع هذا الرجل مواقف أمامي ..أثبتت لي أنه إنسان قبل
كل شيءورجل لايشبه إلا الجبال بثباته .. والشمس بنقائه ..
أما شعره فمعظمكم يعرفه وأنا لاأملك القدرة على إنصاف حروف
هذا العملاق الشاهق الحرّ الأبي ...
أحبتي النداويه // بإسمكم جميعاً إدارةً وأعضاء أرحب بضيفنا
وأتمنى أن يطيب له المقام بيننا أخاً وصديقاً ..ليبحر بنا إلى
عوالم أخرى سترضيكم بإذن الله ..
فرحبوا معي بشاعر الجنوب ..عبدالواحد سعود الزهراني .
وللجميع أطيب التحايا .
أخوكم / عبدالله بن زنان؛؛
ليس للمطر موعد ...وليس للدفء موسم ...وليس للجمال حدود..
تختلف المواعيد وتضطرب المواسم وتنهار الحدود وتضيع الجهات
الأربع ...وتشير بوصلة العشق والتاريخ والأصالة والإبداع
إلى رمز من رموز الشعر الشعبي( بكل فروعه ) ...
إلى من امتطى صهوة شعر العرضة الى فضاءات أرحب ...إلى جزر
جديدة لم نراها إلا في أحلامنا البسيطة ..وبعضها لم نراه ..
إلى من يتفيأ الصدق .. ويمشي بأرض النقاء ..
إلى من يلبسه الكرم ...ويشربه الوفاء ..
إلى من يهتم بالغير ...أهتمامه بنفسه ..
إلى من نزف جروحاً للتخفيف من ألآم غيره ...من البسطاء
إلى لسان الحقيقة ...في زمن اللا صدق ...
إلى سيف العامة ...
إلى من يقول الحق ...ولا يخشى فيه لومة لائم ..
إلى من يزرع الإبتسامة في قلوب أناس نسوها لغدر الزمان بهم ..
إلى من بيته التسامح مع الآخرين ..
إلى من تقذفه الروعة خارج نطاق الإبداع ..
إلى من حديثه لايشبه أحداً...
إلى من تواضعه يفرق الكبرياء حتى الموت ..
إلى من جعل لهذا الزمن لغة ...وجعل لهذاالجيل تجربة خاصة به .
إلى من قاد شعر العرضه إلى مفهوم الهم الأجتماعي ..
إلى ...
إلى...
إلى...
..
..
..
إلى الغالي العالي ((( عبدالواحد سعود الزهراني )))
أحبتي النداويه ..يطول الكلام ويحلو عن هذا الإنسان الذي عرفته
شاعراً وصديقاً ...وأنتم تعلمون أن المواقف هي التي تنصف الرجال
ولقد عشت مع هذا الرجل مواقف أمامي ..أثبتت لي أنه إنسان قبل
كل شيءورجل لايشبه إلا الجبال بثباته .. والشمس بنقائه ..
أما شعره فمعظمكم يعرفه وأنا لاأملك القدرة على إنصاف حروف
هذا العملاق الشاهق الحرّ الأبي ...
أحبتي النداويه // بإسمكم جميعاً إدارةً وأعضاء أرحب بضيفنا
وأتمنى أن يطيب له المقام بيننا أخاً وصديقاً ..ليبحر بنا إلى
عوالم أخرى سترضيكم بإذن الله ..
فرحبوا معي بشاعر الجنوب ..عبدالواحد سعود الزهراني .
وللجميع أطيب التحايا .
أخوكم / عبدالله بن زنان؛؛
تعليق