غزالة النوم صبّي النوم في عيني
,,,,,,,,,,,,,,,,, تعبت أنشّر رسائل طيفك الهارب
مطوية السهد ؛ تمليني عناويني
,,,,,,,,,,,,, حالي مثل حالها في وضع متقارب
كينونتي هاجرت من شط تكويني
,,,,,,,,,,,,, وانا ضلوعي تجدف دشة القارب
مرّت نوارس على الساحل تعزيني
,,,,,,,,,,,,, تابينهم ماذرى ما يدسم الشارب
ماعاد في صوتهم شيٍ يسليني
,,,,,,,,,,,, الكل مغلق وحزني بابه موارب
واللّي بدأ عمرهم من ناقص سنيني
,,,,,,,,, قدني على ضيمهم متعود ودارب
أمد حبل الوصل والهجر يطويني
,, من يوم صار الحبل يلعب على الغارب
صملان ضيمي تجدا رعشة يديني
,,,,,,,,,, وانا لهم نخلةٍ وغيابهم كارب
تعليق