نـبـع الفـرايـد يجيـنـي بـيــن لـيــل ونـهــار
ينبـوع صافـي قـراح ومـن ضميـري نـبـع
حـتـى عـلـى طــول اخــذ بأتجـاهـه قـــرار
وصوب البيـوت العزيـزه مذكـر انـه رجـع
يسقي ضمى اهل الفكر في لحظة الانبهار
مـدام مـن يستمـع يصغـي وهــو مستـمـع
فكـراً تزاحـم بـه اهمومـه وتعلـو السـوار
واردهـا بـس اشـوف الصـبـر بـابـه خُـلـع
لكـن عساهـا تجـي فـالـراس والا الفـقـار
واذا كلتـك السبـاع ادر انـك منـتـب سـبـع
واجد من الناااس تغرق في غميق البحار
ويمـوت الفـيـن واحــد منـهـم الـلـي طـلـع
ياهاجسـي وش تبـي ابشـر نفـك الحصـار
لا لـلـتـطــرف ولا لا والـــــف لا لـلـقـمــع
انـا تـراى للتسامـح عـنـدي اكـبـر شـعـار
اضحك بوقت الحزن لـو انـه وقـت الدمـع
وياهاجسي وش تبي والعمـر سكـة قطـار
عطني النتيجه كذا من دون ضرب و جمع
لا يخـطـر ابـالـك انـــي بنـحـنـي بأنـكـسـار
المـرتـفـع دايـمــاً يـبـقـى وهـــو مـرتـفــع
لـو واقـع المنطقـه عـلـى شـفـات انهـيـار
حتى الذي ما طمع من ضعفها جاء طمـع
لكن مال البشـر فـي مـا حصـل مـن خيـار
المشكـلـه مــا تضـيـق بحـجـم مــا تتـسـع
فيااااهيه لو كان تبني وسط صدري جدار
وتـقــول لـــي ارتـــدع والله مــــا ارتــــدع
اتعيـش داخـل ظلوعـي بـيـن نــاراً وغــار
حـتــى تـــدع سلطـنـتـك وكبـريـائـك تـــدع
حنّـا عــرب والـعـرب يبـقـى لـهـا دم حــار
خلّـك مـن امجاملـت غيـري وخـذهـا قـبـع
السالفـه عـار تـدري ويــش معـنـاة عــار
يعنـي تعيـش وحياتـك فـي خـطـر مجتـمـع
فلا تندهـش كـل مـا تسـمـع دوي الانفـجـار
يـعـبـر حـــدودك ونـــاره داخــلــك تـنـدلــع
واعرف ترى اصغر فلسطيني وفيده حجار
اطلق من اجيوووش قوماً كلبوها تبع
قدسـيـت اقلوبـنـا مــا هـيـب لعـبـت قـمـار
ولاهـي خلافـاً نشـب مـا بيـن ربـع وربــع
المشـكـلـه واضـحــه ولا علـيـهـا غــبــار
مــتــى تــــرد الـحـقــوق ولـنــبــي نـتــبــع
طالت اماني البشـر فـي زوبعـت الانحـدار
كـل المساعـي فـشـل ولا فـيـه شــيً نـفـع
لـــو ان كـفــي تـثــور ايمـيـنـهـا لـلـيـسـار
مـا كـان داخـل ظلوعـي كـم وريـدن قُـطـع
بالله ويـن الفـرار ان كـان بـه مــن فــرار
والوقت يكتـب وكـل شـي حاصـلً بـه طُبـع
الـي متـى الانتـظـار الــي مـتـى الانتـظـار
والجسـم مـا عـاد فيـه انــه يـقـاوم وجــع
ان كانـهـا بالـجـوار فـويـن حــق الـجـوار
وان كـانـهــا بـالـديـانـه قـدسـنــا مـنـتــزع
وان كـااان مـاردنـا الا ســلاااح الـدمـاار
فيمدي الذي ما شبـع مـن دنيتـه قـد شبـع
--------------------------------------------------------------------------------
ينبـوع صافـي قـراح ومـن ضميـري نـبـع
حـتـى عـلـى طــول اخــذ بأتجـاهـه قـــرار
وصوب البيـوت العزيـزه مذكـر انـه رجـع
يسقي ضمى اهل الفكر في لحظة الانبهار
مـدام مـن يستمـع يصغـي وهــو مستـمـع
فكـراً تزاحـم بـه اهمومـه وتعلـو السـوار
واردهـا بـس اشـوف الصـبـر بـابـه خُـلـع
لكـن عساهـا تجـي فـالـراس والا الفـقـار
واذا كلتـك السبـاع ادر انـك منـتـب سـبـع
واجد من الناااس تغرق في غميق البحار
ويمـوت الفـيـن واحــد منـهـم الـلـي طـلـع
ياهاجسـي وش تبـي ابشـر نفـك الحصـار
لا لـلـتـطــرف ولا لا والـــــف لا لـلـقـمــع
انـا تـراى للتسامـح عـنـدي اكـبـر شـعـار
اضحك بوقت الحزن لـو انـه وقـت الدمـع
وياهاجسي وش تبي والعمـر سكـة قطـار
عطني النتيجه كذا من دون ضرب و جمع
لا يخـطـر ابـالـك انـــي بنـحـنـي بأنـكـسـار
المـرتـفـع دايـمــاً يـبـقـى وهـــو مـرتـفــع
لـو واقـع المنطقـه عـلـى شـفـات انهـيـار
حتى الذي ما طمع من ضعفها جاء طمـع
لكن مال البشـر فـي مـا حصـل مـن خيـار
المشكـلـه مــا تضـيـق بحـجـم مــا تتـسـع
فيااااهيه لو كان تبني وسط صدري جدار
وتـقــول لـــي ارتـــدع والله مــــا ارتــــدع
اتعيـش داخـل ظلوعـي بـيـن نــاراً وغــار
حـتــى تـــدع سلطـنـتـك وكبـريـائـك تـــدع
حنّـا عــرب والـعـرب يبـقـى لـهـا دم حــار
خلّـك مـن امجاملـت غيـري وخـذهـا قـبـع
السالفـه عـار تـدري ويــش معـنـاة عــار
يعنـي تعيـش وحياتـك فـي خـطـر مجتـمـع
فلا تندهـش كـل مـا تسـمـع دوي الانفـجـار
يـعـبـر حـــدودك ونـــاره داخــلــك تـنـدلــع
واعرف ترى اصغر فلسطيني وفيده حجار
اطلق من اجيوووش قوماً كلبوها تبع
قدسـيـت اقلوبـنـا مــا هـيـب لعـبـت قـمـار
ولاهـي خلافـاً نشـب مـا بيـن ربـع وربــع
المشـكـلـه واضـحــه ولا علـيـهـا غــبــار
مــتــى تــــرد الـحـقــوق ولـنــبــي نـتــبــع
طالت اماني البشـر فـي زوبعـت الانحـدار
كـل المساعـي فـشـل ولا فـيـه شــيً نـفـع
لـــو ان كـفــي تـثــور ايمـيـنـهـا لـلـيـسـار
مـا كـان داخـل ظلوعـي كـم وريـدن قُـطـع
بالله ويـن الفـرار ان كـان بـه مــن فــرار
والوقت يكتـب وكـل شـي حاصـلً بـه طُبـع
الـي متـى الانتـظـار الــي مـتـى الانتـظـار
والجسـم مـا عـاد فيـه انــه يـقـاوم وجــع
ان كانـهـا بالـجـوار فـويـن حــق الـجـوار
وان كـانـهــا بـالـديـانـه قـدسـنــا مـنـتــزع
وان كـااان مـاردنـا الا ســلاااح الـدمـاار
فيمدي الذي ما شبـع مـن دنيتـه قـد شبـع
--------------------------------------------------------------------------------
تعليق