[poem=font="Simplified Arabic,6,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يارب تلطف في عبادك يالطيف وياخبير = أنت العليم اللي وسط لوحك حصيت ايّامها
الناس راحت تطرد الدنيا وتعلن بالنفير = خلّت خلايفها وراها ودرهمت قدامها
ناسٍ تلوّى في محازمها وتبدا بالمسير = وناسٍ تعوّد من مسيرتها تحط حزامها
ولا يتعض عقل الصغير بوسمها لجنب الكبير = إلين يونس في حدا الجنبين حرّ وسامها
ياعزتي للي عصب راسه ولا طاع الشوير = بتجيله الطيحه بحجم القومه اللي قامها
أنا اشهد انّه مثل من يغزا عقب صيحة نذير = اليا تذكّرها صفق بيده وعض ابهامها
يللي نفخت الصدر ماعقب الشهيق الاّ الزفير = فشّ الصدور اللي تكبّر بالشهيق احجامها
مانيب اقول اقصر من الخطوه وخلّك في الأخير = لكن نقول تسابق العالم بحسب نظامها
أحمد نجاد يقول لابو بوش لابو فلادمير = اللي قنابلها تفجرها بغمز ابهامها
ماشاف حيرانٍ تبي تاكل مثل مكل البعير = لين الحلوق الضيّقه غصّت بكبر لقامها
واللي لبس بشت الأماره لا تحسب انّه أمير = ترى الأماره جات قيمة بشتها باختامها
يرجع مع صفوف الصلاة ان كان يخشى الزمهرير = ولا يسابق في السجود وفي القيام امامها
كم جاهلٍ في مقدم المجلس على الفرش الوثير = متخيّلٍ نفسه عما عين العدا وكعامها
خلّه على حاله وقل يالله باللي فيه خير = للناس سوقٍ يوم يعرضها تبان اقيامها
خوي المطاليق[/poem]
يارب تلطف في عبادك يالطيف وياخبير = أنت العليم اللي وسط لوحك حصيت ايّامها
الناس راحت تطرد الدنيا وتعلن بالنفير = خلّت خلايفها وراها ودرهمت قدامها
ناسٍ تلوّى في محازمها وتبدا بالمسير = وناسٍ تعوّد من مسيرتها تحط حزامها
ولا يتعض عقل الصغير بوسمها لجنب الكبير = إلين يونس في حدا الجنبين حرّ وسامها
ياعزتي للي عصب راسه ولا طاع الشوير = بتجيله الطيحه بحجم القومه اللي قامها
أنا اشهد انّه مثل من يغزا عقب صيحة نذير = اليا تذكّرها صفق بيده وعض ابهامها
يللي نفخت الصدر ماعقب الشهيق الاّ الزفير = فشّ الصدور اللي تكبّر بالشهيق احجامها
مانيب اقول اقصر من الخطوه وخلّك في الأخير = لكن نقول تسابق العالم بحسب نظامها
أحمد نجاد يقول لابو بوش لابو فلادمير = اللي قنابلها تفجرها بغمز ابهامها
ماشاف حيرانٍ تبي تاكل مثل مكل البعير = لين الحلوق الضيّقه غصّت بكبر لقامها
واللي لبس بشت الأماره لا تحسب انّه أمير = ترى الأماره جات قيمة بشتها باختامها
يرجع مع صفوف الصلاة ان كان يخشى الزمهرير = ولا يسابق في السجود وفي القيام امامها
كم جاهلٍ في مقدم المجلس على الفرش الوثير = متخيّلٍ نفسه عما عين العدا وكعامها
خلّه على حاله وقل يالله باللي فيه خير = للناس سوقٍ يوم يعرضها تبان اقيامها
خوي المطاليق[/poem]
تعليق