[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ابتدينا باسم من يعلم اللي فالصدور= وابتدينا باسم من يبعث اللي فالقبور
الله اللي بامره الموت من بعد الحياة= والله اللي بامره الكون والدنيا تدور
بعدها اصلي واسلم على سيد الأنام= الرسول اللي على الارض مصباحٍ ونور
النبي اللي هدى الناس للحق المبين= بعد ماكانوا يعيشون في ظلمٍ وجور
ثم اهذب لي نصيحه واقدمها بلاش= من قبلها قلت شكراً ومن عيّا معَذور
والنصايح تنقبل من كبير ومن صغير=والتيمم فيه ناسٍ يسمونه عفور
ياعباد الله عليكم بتقوى ربكم= فان تقوى الله فرضٍ على العبد الشكور
ماخلق ربي على الارض من شيٍ عبث= غير كلٍ له مجالٍ وتقديرٍ ودور
والنفوس اللي تسابق على كسب الحرام= تحْسب الدنيا مليّه ولافيها قصور
غرّها طول الامل في ملذات الحياه= والنهايه مؤسفه من دبورٍ في دبور
ويش بيقولون لاجو على باب العزيز= يوم تقديم الهدايا وتحصيل الأجور
احدٍ يلقى الصحيفه بياضٍ في بياض= يستلمها في يمينه وهو فرحٍ فخور
واحدٍ يلقى الصحيفه سوادٍ في سواد= يستلمها في شماله مهانٍ ومحَقور
يالله ياربي عسانا هداةٍ مهتدين= في نهارٍ يكرم المرء أو يلقى ثبور
ياشباب اصغوا معي واسمعوني ويش اقول= واحدٍ منكم وفيكم عسى ربي غفور
لاتقولون العمر باقيٍ في مبتداه= قدمنا ايام وليالي واسابيع ودهور
ثم لاشبنا نعوّد على درب الصواب= لاتقاسمنا الغنايم وعبينا القدور
ماحدٍ يدري عن اجله قريبٍ او بعيد= ذاك عند الله مكتوب من بين السطور
كم مسنٍ خابرينه على قيد الحياه= وكم شبابٍ راح للقبر في عمر الزهور
وكم عليلٍ طال عمره وهو ينقل داوه= وكم صحيحٍ راح يرقد ولاذاق الفطور
فالله الله فالصلاة الله الله فالصلاه= هي عمود الدين واول شهادات العبور
خمسة اوقاتٍ فرضها عليكم ربكم= فضلها فضل رمضانٍ على باقي الشهور
والمجالس عطّروها بذكر المقتدر= مجلسٍ مافيه ذكره من الخير مهَجور
لاتعَمرون المجالس بقفي الغايبين= ذاك ظلمٍ ياجماعه وبهتانٍ وزور
النميمه مجتمعها خرابٍ في خراب= تنتشر فيه المشاكل وتزداد الشرور
والحسد نارٍ توقّد وتاكل بعضها= الحسود يموت والنار في جوفه تفور
مايبي للناس خيرٍ ولاعيّن شبب= دايمٍ تلقاه خلف العرب مثل المرور
والرجل لاصار بالخير مرجي ومْحَسوب= لايغيّر مشيته ويتعثر فالصخور
والفتى لاصار شوفه على روس الجبال= لايعوّد فالنهايه يدنق فالجحور
والشكاله والجزاله من علوم الرجال= والضعيف ضعيف ماينعطا رايٍ وشور
والشهامه للمناعير كنز وراس مال= والردي حظه مع الطيب خايب ومْعَثور
والنزاهه فالتعامل من الخلق النبيل= النزيه يبيّض الوجه لاجا فالحضور
والصبر وقت الشدايد صفات المسلمين= عادة المسلم على شدة الدنيا صبور
والكبر ممقوت من عند رب العالمين= الفتى مايهلكه غير حزات الغرور
والقناعه والرضا بالقليل من الحلال= خير من مالٍ يجي بالتحايل والفجور
القناعه راحةٍ للعقول النيرات= والقنوع يعيش بين السعاده والسرور
واللسان ان كان صنته من الهرج القبيح= والله انه يافتى الجود عندك مايبور
وان تركته ياخذك في ملفات الضياع= انحدر بك فالمهالك وغبات البحور
وانتبه من صحبة اللي يضر ومايفيد= ذاك سوسٍ ينخر الجذع ويقص الجذور
دوّر اللي ماشيٍ في طريق الصالحين= لانصيته يشرح البال وتزين الامور
الصديق اللي يعينك على درب الفلاح= قالو انه فالمثل مثل نفحات العطور
واغتنم بنت الرجال الكرام الطيبين= عنّز المنسب تر الطلع من نوع البذور
خل عنك اللي نسبهم قيارٍ في قيار= النسَب بعْضه يجي علةٍ بين النحور
يالله اني طالبك وانت تفعل ماتريد= تعتق رقابٍ تناجيك في وقت السحور
واحمد الله واشكره فالبدايه والختام= عالمٍ مافي النوايا وماتخفي الصدور[/poem]
ابتدينا باسم من يعلم اللي فالصدور= وابتدينا باسم من يبعث اللي فالقبور
الله اللي بامره الموت من بعد الحياة= والله اللي بامره الكون والدنيا تدور
بعدها اصلي واسلم على سيد الأنام= الرسول اللي على الارض مصباحٍ ونور
النبي اللي هدى الناس للحق المبين= بعد ماكانوا يعيشون في ظلمٍ وجور
ثم اهذب لي نصيحه واقدمها بلاش= من قبلها قلت شكراً ومن عيّا معَذور
والنصايح تنقبل من كبير ومن صغير=والتيمم فيه ناسٍ يسمونه عفور
ياعباد الله عليكم بتقوى ربكم= فان تقوى الله فرضٍ على العبد الشكور
ماخلق ربي على الارض من شيٍ عبث= غير كلٍ له مجالٍ وتقديرٍ ودور
والنفوس اللي تسابق على كسب الحرام= تحْسب الدنيا مليّه ولافيها قصور
غرّها طول الامل في ملذات الحياه= والنهايه مؤسفه من دبورٍ في دبور
ويش بيقولون لاجو على باب العزيز= يوم تقديم الهدايا وتحصيل الأجور
احدٍ يلقى الصحيفه بياضٍ في بياض= يستلمها في يمينه وهو فرحٍ فخور
واحدٍ يلقى الصحيفه سوادٍ في سواد= يستلمها في شماله مهانٍ ومحَقور
يالله ياربي عسانا هداةٍ مهتدين= في نهارٍ يكرم المرء أو يلقى ثبور
ياشباب اصغوا معي واسمعوني ويش اقول= واحدٍ منكم وفيكم عسى ربي غفور
لاتقولون العمر باقيٍ في مبتداه= قدمنا ايام وليالي واسابيع ودهور
ثم لاشبنا نعوّد على درب الصواب= لاتقاسمنا الغنايم وعبينا القدور
ماحدٍ يدري عن اجله قريبٍ او بعيد= ذاك عند الله مكتوب من بين السطور
كم مسنٍ خابرينه على قيد الحياه= وكم شبابٍ راح للقبر في عمر الزهور
وكم عليلٍ طال عمره وهو ينقل داوه= وكم صحيحٍ راح يرقد ولاذاق الفطور
فالله الله فالصلاة الله الله فالصلاه= هي عمود الدين واول شهادات العبور
خمسة اوقاتٍ فرضها عليكم ربكم= فضلها فضل رمضانٍ على باقي الشهور
والمجالس عطّروها بذكر المقتدر= مجلسٍ مافيه ذكره من الخير مهَجور
لاتعَمرون المجالس بقفي الغايبين= ذاك ظلمٍ ياجماعه وبهتانٍ وزور
النميمه مجتمعها خرابٍ في خراب= تنتشر فيه المشاكل وتزداد الشرور
والحسد نارٍ توقّد وتاكل بعضها= الحسود يموت والنار في جوفه تفور
مايبي للناس خيرٍ ولاعيّن شبب= دايمٍ تلقاه خلف العرب مثل المرور
والرجل لاصار بالخير مرجي ومْحَسوب= لايغيّر مشيته ويتعثر فالصخور
والفتى لاصار شوفه على روس الجبال= لايعوّد فالنهايه يدنق فالجحور
والشكاله والجزاله من علوم الرجال= والضعيف ضعيف ماينعطا رايٍ وشور
والشهامه للمناعير كنز وراس مال= والردي حظه مع الطيب خايب ومْعَثور
والنزاهه فالتعامل من الخلق النبيل= النزيه يبيّض الوجه لاجا فالحضور
والصبر وقت الشدايد صفات المسلمين= عادة المسلم على شدة الدنيا صبور
والكبر ممقوت من عند رب العالمين= الفتى مايهلكه غير حزات الغرور
والقناعه والرضا بالقليل من الحلال= خير من مالٍ يجي بالتحايل والفجور
القناعه راحةٍ للعقول النيرات= والقنوع يعيش بين السعاده والسرور
واللسان ان كان صنته من الهرج القبيح= والله انه يافتى الجود عندك مايبور
وان تركته ياخذك في ملفات الضياع= انحدر بك فالمهالك وغبات البحور
وانتبه من صحبة اللي يضر ومايفيد= ذاك سوسٍ ينخر الجذع ويقص الجذور
دوّر اللي ماشيٍ في طريق الصالحين= لانصيته يشرح البال وتزين الامور
الصديق اللي يعينك على درب الفلاح= قالو انه فالمثل مثل نفحات العطور
واغتنم بنت الرجال الكرام الطيبين= عنّز المنسب تر الطلع من نوع البذور
خل عنك اللي نسبهم قيارٍ في قيار= النسَب بعْضه يجي علةٍ بين النحور
يالله اني طالبك وانت تفعل ماتريد= تعتق رقابٍ تناجيك في وقت السحور
واحمد الله واشكره فالبدايه والختام= عالمٍ مافي النوايا وماتخفي الصدور[/poem]
تعليق