قصة اجتمع فيها الخيال بالحقيقة ، تمت ادوارها في عيادة في الرياض ،
حينما كنت امارس العمل التخصصي
ونقلتها بالخيال إلى لندن حتى لاتنكشف الهوية...
ولكن تبقى العبرة هي الهدف
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قالت في امان الله وانس اللذي فات = وخل اللذي بيناتنا سر مدفون
عرسي تقرر ما دروا بالمعاناة = الله يسامحهم هلي كيف يقسون
حسّيت لحظتها بنار وطعنات = ومن غير ما اشعر قلت مشطون مشطون
مشطون من يطبخ زواج البنيّات= ولا فكّر بلحظه اذا هم يحبون
وقلت ابتعد واطوي بعيد المسافات= ياعلّي اسلى ما جرى بآخر الكون
واروح في بعثه لدار الخواجات = واقضي ثمان سنين بالعلم مرهون
وبعد التخرج واشتغل في عيادات = في وسط لندن بين ولسن ونرتون
ويريد ربك بعد عدة سنيّات = ويحولوا لي طفل بالحيل مزيون
لكن مايمشي ولو بضع خطوات= يدفع على الكرسي تقل فيه مسجون
وامه معه عودٍ يبس كنّه ارطات = وخلف النقاب اشوف ذبلات العيون
يوم هرجت في كل حزن وحسرات = قلت: اوقفي ...صوتك ولو خلف سيحون
أعرفه واثق دون ظنٍ وشكّات = وياليت ما حركت ساكن ومكنون
بركان خامد انفجر دون عبرات = وحنا نتناظر والخلايق يمرون
وفجأه واذا بالطفل ياقف للحظات = ثمٍ نظر لامه وفي خطو موزون
يمشي لابوه بدون أدنى معانات= ومن الفرح كلٍ بكى تقل مجنون
وشلون افسر ما جرى بالعبارات = ام حملت عن كره وش عاد يحرون
ثم ارضعت من كره حزن وحرات = وعاش الطفل في جو بالكره مشحون
حتى انقذه رب عليم الخفيّات = يدري بحال اللي من الظلم مغبون
وهذي النتيجه واضحه بالدلالات = يا ليت قومي ياملا بس يدرون[/poem]
حينما كنت امارس العمل التخصصي
ونقلتها بالخيال إلى لندن حتى لاتنكشف الهوية...
ولكن تبقى العبرة هي الهدف
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قالت في امان الله وانس اللذي فات = وخل اللذي بيناتنا سر مدفون
عرسي تقرر ما دروا بالمعاناة = الله يسامحهم هلي كيف يقسون
حسّيت لحظتها بنار وطعنات = ومن غير ما اشعر قلت مشطون مشطون
مشطون من يطبخ زواج البنيّات= ولا فكّر بلحظه اذا هم يحبون
وقلت ابتعد واطوي بعيد المسافات= ياعلّي اسلى ما جرى بآخر الكون
واروح في بعثه لدار الخواجات = واقضي ثمان سنين بالعلم مرهون
وبعد التخرج واشتغل في عيادات = في وسط لندن بين ولسن ونرتون
ويريد ربك بعد عدة سنيّات = ويحولوا لي طفل بالحيل مزيون
لكن مايمشي ولو بضع خطوات= يدفع على الكرسي تقل فيه مسجون
وامه معه عودٍ يبس كنّه ارطات = وخلف النقاب اشوف ذبلات العيون
يوم هرجت في كل حزن وحسرات = قلت: اوقفي ...صوتك ولو خلف سيحون
أعرفه واثق دون ظنٍ وشكّات = وياليت ما حركت ساكن ومكنون
بركان خامد انفجر دون عبرات = وحنا نتناظر والخلايق يمرون
وفجأه واذا بالطفل ياقف للحظات = ثمٍ نظر لامه وفي خطو موزون
يمشي لابوه بدون أدنى معانات= ومن الفرح كلٍ بكى تقل مجنون
وشلون افسر ما جرى بالعبارات = ام حملت عن كره وش عاد يحرون
ثم ارضعت من كره حزن وحرات = وعاش الطفل في جو بالكره مشحون
حتى انقذه رب عليم الخفيّات = يدري بحال اللي من الظلم مغبون
وهذي النتيجه واضحه بالدلالات = يا ليت قومي ياملا بس يدرون[/poem]
تعليق