هذه القصيدة قالتها الشاعرة وهي تداعب زوجها، حيث انه (زودها حبتين) حيث يردد كثيرا بأنه سيتزوج عليها، بعد ان افصح لها بأنه بحاجة الى رعاية ودلال!!!
وبما ان ذلك تهديد ضمني!!! في رأي هذا الزوج، الا ان الزوجة تعلم بأن ذلك الكلام او الإدعاء لايتعدى كونه إدعاء محض! لأنها لم تعهد منه تصرفا مشابه من قبل، وكأن لسان حالها يقول(يوم شاب ودوّه الكتاب) ، وارادت ان تنقل له هذا المفهوم بعد ان زاد زوجها (الحبتين) إذ أخذ يهددها بالزواج من زوجتين!!! وعندما أبدت استغرابها من ذلك، قال لها بأنه سيتزوج ثلاث زوجات!!!!!!!!!!
فما كان منها الا ان رشقته بهذه القصيدة المعبرة، وفي الحقيقة انها قصيدة جيدة أبدعت فيها وعبرت عما يلج في وجدانها بها، وتقول بها:
العام تبغي لك من البيض ثنتين000واليوم تبغي لك عليهن زيادة
العود لامنّه وصل سن ستين0000يصير مخه مثل مخ الجراده
مايقضي الحاجة ولايوفي الدين000ولاعاد تقبل منه حتى الشهاده
والله مالوم العود مير الكبر شين000العود جاته خلّته من زناده
العود لو ينحطّ في محجر العين000مثل الرديف اللي يخلّي شداده
وبما اننا لانعلم ماحصل بعد ذلك الا أن أقرب الظنون تشير الى أن العود(هوّن) و(بلع العافية)0
ولكم تحياتي
وبما ان ذلك تهديد ضمني!!! في رأي هذا الزوج، الا ان الزوجة تعلم بأن ذلك الكلام او الإدعاء لايتعدى كونه إدعاء محض! لأنها لم تعهد منه تصرفا مشابه من قبل، وكأن لسان حالها يقول(يوم شاب ودوّه الكتاب) ، وارادت ان تنقل له هذا المفهوم بعد ان زاد زوجها (الحبتين) إذ أخذ يهددها بالزواج من زوجتين!!! وعندما أبدت استغرابها من ذلك، قال لها بأنه سيتزوج ثلاث زوجات!!!!!!!!!!
فما كان منها الا ان رشقته بهذه القصيدة المعبرة، وفي الحقيقة انها قصيدة جيدة أبدعت فيها وعبرت عما يلج في وجدانها بها، وتقول بها:
العام تبغي لك من البيض ثنتين000واليوم تبغي لك عليهن زيادة
العود لامنّه وصل سن ستين0000يصير مخه مثل مخ الجراده
مايقضي الحاجة ولايوفي الدين000ولاعاد تقبل منه حتى الشهاده
والله مالوم العود مير الكبر شين000العود جاته خلّته من زناده
العود لو ينحطّ في محجر العين000مثل الرديف اللي يخلّي شداده
وبما اننا لانعلم ماحصل بعد ذلك الا أن أقرب الظنون تشير الى أن العود(هوّن) و(بلع العافية)0
ولكم تحياتي
تعليق