(اتمنى ان تدركوا قبل قراءة الزاوية انها لا تشير الى اسماء
معينة ولا تاخذ قناعاتها من هذا الموقع فهي رؤيا عامة يكاد
يراها الاعمى في كل المواقع )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
................ ( الوجه الاخر للساحة ) .....................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما ان غـزى مد الشعر الشعبي اروقة الصحافة حتى ظهرت بوادر
تصحر ثقافة الشاعر الشعبي وعدم قدرتة على التعاطي مع الثقافة
بعقلانية واتزان بل ان دخولة دائرة الضوء كشف الكثير من
الجوانب المعتمة في شخصيتة ونظرا لاان للشعر الشعبي طقوسة
وخصوصيته الشعرية ( لغة وبناء ) فقد تولى مسئولية الاشراف
على المواقع الشعرية في الصحافة شعراء غير قادرين على قيادة
الحركة الشعرية وفق ضوابط ادبية واضحة وشيئا فشيئا بدأت
الفوضى تضرب اطنابها في ردهات الصحافة الشعبية فضاعت المقاييس
وفقد الاتجاه فاخذت الحركة الشعرية تدور حول نفسها في حلقة ضيقة
يتجول داخلها شعراء اصابهم السعار للضوء ثم بدأت الانتهازية
تفرض قوانين التعامل بين الرجال حتى دخلت حواء التي قلبت
اساليب التعامل ونظرا لغياب الالتزام الادبي فقد قدمت الصحافة
الشعبية لذات الخدر التنازلات تلو التنازلات فاصبحت المرأة
تعامل وفق قانون اخر وهو ان كل ما تكتب يصنف تحت بند الابداع
الغير قابل للنقاش ونظرا لان الرجل حريصا على اقتسام كعكة
الضوء فقد وضع الصحافة الشعبية في مازق المقارنة مطالبا
بالمعاملة بالمثل من حيث التصنيف والرفض والقبول حتى تم تنحيت
المقاييس الادبية الحقيقة ووضعت مقاييس اخرى لا علاقة لها بالشعر
وكان نتيجة ذلك اختلال الثوابت الادبية وبعثرت الالقاب وتوزيع
النجومية بناءا على قانون ( المصالح المتبادلة ) والذي نحـر
تجربة الشعر الشعبي من الوريد الى الوريد ونظرا لان الشخوص
التي تدور في فلك الشعر هي التي ترتاد المنتديات فقد جاءت
الى المواقع على الانترنت بخلفياتها السابقة بكل اخطائها
وحاولت تكرار اللعبة السخيفة مرة اخرى وذلك من خلال الشللية
والنفاق الادبي وانهزام الراي امام الاصوات النسائية التي
تحتقر كل من يريق راية لمقاصد قد تكون غير نزيهه ولكنها في
الغالب ناتجة من اسباب نفسية تتعلق بـ( الفقد والاشباع )
الوجداني المؤطر بالعفة وهذة غريزة انسانية لا مهرب منها ولكن
مايحز في النفس النفاق الملموس بين الشعراء انفسهم فالردود
بينهم اشبه بالدين المؤجل حتى اصبح من يصون مصداقية مفردته
يعيش بمعزل عن اعضاء الموقع ..
كما ان وسائط البريد الالكتروني زادت تبادل ( الوقود المشع )
بين قطبي الشعر حتى انني في احدى المداخلات التي تحتاج الى
قدرات خاصة لاحظت اقواس البريد الالكتروني في مداخلة احدى
الاخوات ..
عموما نحن بحاجة الى عدم الانسياق خلف اخطائنا السابقة
ولنتعامل مع المواقع الادبية وفق رؤية واضحة بعيدا عن المكتسبات
الشخصية الضيقة بالرغم من ان الاخطاء التي نلمسها في هذة
المواقع هي من ادران الصحافة الشعبية والتي اعادت صياغة فكر
المرحلة لدى ( الشاعر - الشاعرة - الكاتب - الكاتبة - الناقد
- المتلقي )..
اتمنى ان اكون قد وفقت في هذا الطرح الغير معد مسبقا ولكن
ما دونه الزميل ( فهد الفرحان ) فجر الموقف فكان هذا التداعي
على لوحة المفاتيح ..
اعتذر لكل من قد يشعر ان حرفا واحد قد مس شعوره فوالله انني
لا اشير لاحد في هذا الطرح ولكنها رؤية عامة ..
شكرا لكم ..
[تم تعديل الموضوع من قبل فرحان الفرحان بتاريخ 05-28-2001 الساعة 07:16 AM]
معينة ولا تاخذ قناعاتها من هذا الموقع فهي رؤيا عامة يكاد
يراها الاعمى في كل المواقع )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
................ ( الوجه الاخر للساحة ) .....................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما ان غـزى مد الشعر الشعبي اروقة الصحافة حتى ظهرت بوادر
تصحر ثقافة الشاعر الشعبي وعدم قدرتة على التعاطي مع الثقافة
بعقلانية واتزان بل ان دخولة دائرة الضوء كشف الكثير من
الجوانب المعتمة في شخصيتة ونظرا لاان للشعر الشعبي طقوسة
وخصوصيته الشعرية ( لغة وبناء ) فقد تولى مسئولية الاشراف
على المواقع الشعرية في الصحافة شعراء غير قادرين على قيادة
الحركة الشعرية وفق ضوابط ادبية واضحة وشيئا فشيئا بدأت
الفوضى تضرب اطنابها في ردهات الصحافة الشعبية فضاعت المقاييس
وفقد الاتجاه فاخذت الحركة الشعرية تدور حول نفسها في حلقة ضيقة
يتجول داخلها شعراء اصابهم السعار للضوء ثم بدأت الانتهازية
تفرض قوانين التعامل بين الرجال حتى دخلت حواء التي قلبت
اساليب التعامل ونظرا لغياب الالتزام الادبي فقد قدمت الصحافة
الشعبية لذات الخدر التنازلات تلو التنازلات فاصبحت المرأة
تعامل وفق قانون اخر وهو ان كل ما تكتب يصنف تحت بند الابداع
الغير قابل للنقاش ونظرا لان الرجل حريصا على اقتسام كعكة
الضوء فقد وضع الصحافة الشعبية في مازق المقارنة مطالبا
بالمعاملة بالمثل من حيث التصنيف والرفض والقبول حتى تم تنحيت
المقاييس الادبية الحقيقة ووضعت مقاييس اخرى لا علاقة لها بالشعر
وكان نتيجة ذلك اختلال الثوابت الادبية وبعثرت الالقاب وتوزيع
النجومية بناءا على قانون ( المصالح المتبادلة ) والذي نحـر
تجربة الشعر الشعبي من الوريد الى الوريد ونظرا لان الشخوص
التي تدور في فلك الشعر هي التي ترتاد المنتديات فقد جاءت
الى المواقع على الانترنت بخلفياتها السابقة بكل اخطائها
وحاولت تكرار اللعبة السخيفة مرة اخرى وذلك من خلال الشللية
والنفاق الادبي وانهزام الراي امام الاصوات النسائية التي
تحتقر كل من يريق راية لمقاصد قد تكون غير نزيهه ولكنها في
الغالب ناتجة من اسباب نفسية تتعلق بـ( الفقد والاشباع )
الوجداني المؤطر بالعفة وهذة غريزة انسانية لا مهرب منها ولكن
مايحز في النفس النفاق الملموس بين الشعراء انفسهم فالردود
بينهم اشبه بالدين المؤجل حتى اصبح من يصون مصداقية مفردته
يعيش بمعزل عن اعضاء الموقع ..
كما ان وسائط البريد الالكتروني زادت تبادل ( الوقود المشع )
بين قطبي الشعر حتى انني في احدى المداخلات التي تحتاج الى
قدرات خاصة لاحظت اقواس البريد الالكتروني في مداخلة احدى
الاخوات ..
عموما نحن بحاجة الى عدم الانسياق خلف اخطائنا السابقة
ولنتعامل مع المواقع الادبية وفق رؤية واضحة بعيدا عن المكتسبات
الشخصية الضيقة بالرغم من ان الاخطاء التي نلمسها في هذة
المواقع هي من ادران الصحافة الشعبية والتي اعادت صياغة فكر
المرحلة لدى ( الشاعر - الشاعرة - الكاتب - الكاتبة - الناقد
- المتلقي )..
اتمنى ان اكون قد وفقت في هذا الطرح الغير معد مسبقا ولكن
ما دونه الزميل ( فهد الفرحان ) فجر الموقف فكان هذا التداعي
على لوحة المفاتيح ..
اعتذر لكل من قد يشعر ان حرفا واحد قد مس شعوره فوالله انني
لا اشير لاحد في هذا الطرح ولكنها رؤية عامة ..
شكرا لكم ..
[تم تعديل الموضوع من قبل فرحان الفرحان بتاريخ 05-28-2001 الساعة 07:16 AM]
تعليق