قصيده متواضعه تعبر عن بعض مايجول في الخاطر
كردة فعل تجاه ماقامت به الدنمارك من نشر الصور المسيئه
للرسول صلى لله عليه وسلم..وللاسلام..والمسلمين..
[poet font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
صبولي الكيف الاشقر من مباهيره=دله تداوي عماس الراس خابرها
تبعد هجوس بقلبي ولع النيره=تحييه الاحداث مع سرعة تغييرها
الامرمايحتمل تركه وتاخيره= مادام لحق العقيد في مناصرها
وين انت يالمسلم اللي تعرف الغيره=بين عداوتك لاهل الشرك واظهرها
وين انت ياحافظ المصحف وتفسيره=اللي حياتك قبل لله ناذرها
ليا قمت والصبح مالجت عصافيره= النفس من كل ذنب وعيب طهرها
وين العرب سادة العلم وجماهيره= واجب عليها تدافع عن شعايرها
ياامة محمد علينا تركها عيره= نظرة هل الكفر يلزمنا نغيرها
نبينا افضل نبي تظهر تباشيره= مبعوث للخلق مسلمها وكافرها
نبينا عندنا ماقل تقديره =علم هل الكفر سد الله حناجرها
نبينا والشفاعه مالها غيره=يوم المخاليق شاخصةٍ بصايرها
عدوان الاسلام تسعى لاجل تدميره= ونسمعلنا صوت مشبهوهٍ يناصرها
يمثل الدين في ظاهر تدابيره= ويداهن المشركه ويطيع اوامرها
واليوم ماهمنا رايه وتعبيره= نعرف هدف كلمته مهما يفسرها
اللي يسب الرسول يجوز تكفيره=تدعي عليها العرب يارب تنصرها
من سب منهم محمد طاهر السيره=عليه شدة غضب ربي يفجرها
لله يكسر يده ويشل تفكيره= راع الردى نيته شفنا بوادرها
جعل الدنمرك فـي تنـور وسعيـره =ادعوا على اهل النفاق بقطع دابرهـا
الله يرسل عليها اشد اعاصيره = يامر عليها بزالزالٍ يدمرها
ينزل عليها غضب ربي وتعزيره = يحل فيها مـن اولهـا ليـا اخرهـا
الرد بأسلوب يعـم ال*** ويثيـره = ويـرد راع الجريمـه مايكـررهـا
حنا نخل الخبيث يعيش في حيره= ويزود حزنه لياقام يتذكرها
احرار مانسمع الكافر وتحذيره = ماكل دوله نبى ندفع خسايرها
مادام ناتج بلدنا تم توفيره = معاد نحتاج صفقات ندورها
خل الدنمرك والله يكتب الخيره = لاتشتري المنتجات اللي تصدرها
لو وردوها لنا بأقل تسعيره = خل البضايع تعود في بواخرها
ياهل البقر ماحدٍ يبغي مذاخيره= كسر خسايرك يالمشرك وجبرها
حتيش لو يسحب الكافر تقاريره = حنا نعرف وش اللي في ضمايرها
لو يعتذر ماحدٍ يقبل معاذيره = بعد اشتهر بالرسوم اللي مصورها
خله يعرف الخطا ويشوف تأثيره = حتى هل الحق مايجرح مشاعرها
[/poet]
ابوعبدالله
كردة فعل تجاه ماقامت به الدنمارك من نشر الصور المسيئه
للرسول صلى لله عليه وسلم..وللاسلام..والمسلمين..
[poet font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
صبولي الكيف الاشقر من مباهيره=دله تداوي عماس الراس خابرها
تبعد هجوس بقلبي ولع النيره=تحييه الاحداث مع سرعة تغييرها
الامرمايحتمل تركه وتاخيره= مادام لحق العقيد في مناصرها
وين انت يالمسلم اللي تعرف الغيره=بين عداوتك لاهل الشرك واظهرها
وين انت ياحافظ المصحف وتفسيره=اللي حياتك قبل لله ناذرها
ليا قمت والصبح مالجت عصافيره= النفس من كل ذنب وعيب طهرها
وين العرب سادة العلم وجماهيره= واجب عليها تدافع عن شعايرها
ياامة محمد علينا تركها عيره= نظرة هل الكفر يلزمنا نغيرها
نبينا افضل نبي تظهر تباشيره= مبعوث للخلق مسلمها وكافرها
نبينا عندنا ماقل تقديره =علم هل الكفر سد الله حناجرها
نبينا والشفاعه مالها غيره=يوم المخاليق شاخصةٍ بصايرها
عدوان الاسلام تسعى لاجل تدميره= ونسمعلنا صوت مشبهوهٍ يناصرها
يمثل الدين في ظاهر تدابيره= ويداهن المشركه ويطيع اوامرها
واليوم ماهمنا رايه وتعبيره= نعرف هدف كلمته مهما يفسرها
اللي يسب الرسول يجوز تكفيره=تدعي عليها العرب يارب تنصرها
من سب منهم محمد طاهر السيره=عليه شدة غضب ربي يفجرها
لله يكسر يده ويشل تفكيره= راع الردى نيته شفنا بوادرها
جعل الدنمرك فـي تنـور وسعيـره =ادعوا على اهل النفاق بقطع دابرهـا
الله يرسل عليها اشد اعاصيره = يامر عليها بزالزالٍ يدمرها
ينزل عليها غضب ربي وتعزيره = يحل فيها مـن اولهـا ليـا اخرهـا
الرد بأسلوب يعـم ال*** ويثيـره = ويـرد راع الجريمـه مايكـررهـا
حنا نخل الخبيث يعيش في حيره= ويزود حزنه لياقام يتذكرها
احرار مانسمع الكافر وتحذيره = ماكل دوله نبى ندفع خسايرها
مادام ناتج بلدنا تم توفيره = معاد نحتاج صفقات ندورها
خل الدنمرك والله يكتب الخيره = لاتشتري المنتجات اللي تصدرها
لو وردوها لنا بأقل تسعيره = خل البضايع تعود في بواخرها
ياهل البقر ماحدٍ يبغي مذاخيره= كسر خسايرك يالمشرك وجبرها
حتيش لو يسحب الكافر تقاريره = حنا نعرف وش اللي في ضمايرها
لو يعتذر ماحدٍ يقبل معاذيره = بعد اشتهر بالرسوم اللي مصورها
خله يعرف الخطا ويشوف تأثيره = حتى هل الحق مايجرح مشاعرها
[/poet]
ابوعبدالله
تعليق