[align=center]
مساءاتكم شعر وثناء
لم يكن جديدا على الشعر أن يشعر بدفء أحضان سيده متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله وأدام عزه - الذي رعاه في جنادرياته العديدة وأسبغ على شعرائه المواقف البيضاء ، وذاكرة الوجدان تحتفظ لسموه بموقفه الشاعر من مأساة الشاعر القدير سليمان المانع ومؤخرا وليس آخرا موقفه النبيل من شاعرنا الجميل محمد النفيعي ..
بضعة محاولات فاشلة للامتنان لسموه تمخضت عن آخر البوح ونشرتها جريدة البلاد في متابعتها الخاصة بأصداء البادرة النبيلة لسموه يحفظه الله هذا اليوم السبت :[/align]
.
:
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alnadawi.com/poems/image.php?type=bg&id=24" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا متعب بحور الشعر في تقصيك = أول مداك آخر حدود القصايد
يا سـيد المعنى تعسـره معانيك = فتّش قواميسـه على غير فايد
قـفل دواوينـه وحيراتها فيك = ولا هبته ريح الثنا جاك عايد
طارت حروفه لك علشـان ترضيك = وعادت وخاطرها على الجبر كايد
حيرة وفزة وهكــذا هي دواليك = ومحاولات العجز فيها متزايد
باتت على طرياك وامسـت تهذريك = كــلما يزود المدح تلقاك زايد
أنت الوفا وش لون بالله توفيك ؟ = وانت العطا وش لون يعطيك بايد ؟
وانت الشـعر ترعاه ما هو براعيك = بريادتك صار الشـعر فيك رايد
يصعب على مثله يحيطك ويحصيك = حتى لو انه شق ما كان سـايد
يحفظ لك الوافين مدات اياديك = لكن .. تعقك حايرات القصايد !
.
.
. . ( قهر يزيد ) . .[/poem]
.
.
مساءاتكم شعر وثناء
لم يكن جديدا على الشعر أن يشعر بدفء أحضان سيده متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله وأدام عزه - الذي رعاه في جنادرياته العديدة وأسبغ على شعرائه المواقف البيضاء ، وذاكرة الوجدان تحتفظ لسموه بموقفه الشاعر من مأساة الشاعر القدير سليمان المانع ومؤخرا وليس آخرا موقفه النبيل من شاعرنا الجميل محمد النفيعي ..
بضعة محاولات فاشلة للامتنان لسموه تمخضت عن آخر البوح ونشرتها جريدة البلاد في متابعتها الخاصة بأصداء البادرة النبيلة لسموه يحفظه الله هذا اليوم السبت :[/align]
.
:
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.alnadawi.com/poems/image.php?type=bg&id=24" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا متعب بحور الشعر في تقصيك = أول مداك آخر حدود القصايد
يا سـيد المعنى تعسـره معانيك = فتّش قواميسـه على غير فايد
قـفل دواوينـه وحيراتها فيك = ولا هبته ريح الثنا جاك عايد
طارت حروفه لك علشـان ترضيك = وعادت وخاطرها على الجبر كايد
حيرة وفزة وهكــذا هي دواليك = ومحاولات العجز فيها متزايد
باتت على طرياك وامسـت تهذريك = كــلما يزود المدح تلقاك زايد
أنت الوفا وش لون بالله توفيك ؟ = وانت العطا وش لون يعطيك بايد ؟
وانت الشـعر ترعاه ما هو براعيك = بريادتك صار الشـعر فيك رايد
يصعب على مثله يحيطك ويحصيك = حتى لو انه شق ما كان سـايد
يحفظ لك الوافين مدات اياديك = لكن .. تعقك حايرات القصايد !
.
.
. . ( قهر يزيد ) . .[/poem]
.
.
تعليق