بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الجديد واعذروووني
على القصور
الوجود احساس والدنيا مضامين وغرابة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والفكر انفاس صدرٍ ضمّته أضلع سنينه
والزمن بحرٍ بدا يفقد من العزّه شبابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كلما طوّح جنونه تجنحه دفّة سفينة
والعمر طعسٍ رياح الموت تاكل من ترابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ لين بيّن باب قبرٍ قد نسى نغمة انينه
والقلوب اوطان جوعٍ يشبعه بعض الكتابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وان كتبت اكبر فضايح فكرتي بنتٍ حزينه
والوهن مينا بلاد الذل كلٍ قد رسابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والشوارع كنها بردٍ كسى جسم المدينه
صرت انا والشوق والجوع و دريشتها قرابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والجسد هشٍ هشاشة حبي اللي فات حينه
شفت انا نصف الذي قد فاتني ما فِتح بابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ قلت ابفتح باب قلبٍ مزّقه عبرة ضنينة
وآتنشّد طين بيت الفاتنه علّ وعسى به
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ آخر فتات الحلول الميته بصدوع طينه
ليه انا مدّيت كفّ الوصل واثر الهرج عابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وين ما قبّلت وجهي ينلطم برمووش عينه
ليه يوم القيض فيني والضمى اطرد سحابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وان شكيت من السحاب وجفوة المحبوب (شينه)
وليه يسقي الناس ماه وما شربت الا سرابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والذهب في جعبتي ولا ملكت اللا رنينه
وكيف يا صدعان ذاك القرم قفّابه شبابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ودّع الشيح وقروم الخلق واستانس ونينه
ردّت الصدعان يابن الناس لا تنشد (ولابه)
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ (غير هاجس شاعرٍ يكتب) غدى بينك وبينه
قلت هذا جيش قرمٍ قد زرعه الشعر غابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ جندل الفرّيس شعره فتّق قلوبٍ حصينه
والشعر غيمٍ تقادح بارقه لين ارتوابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والقراح وشربة الضامي وجنّاتٍ عدينه
(والشعر صيحه فؤاد الشاعر وتلقى اجابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بالقصيد) ولكن الباقي من اوجاعه دفينة
وعلميه ان جا يمرّك لابتي بالحيل لابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ شاعرٍ وجد القصايد اثقلت كاهل يدينه
ولا يلوم انكان ذيبي عاد يوم انقصّّ نابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ الغلا خبز القصايد لا غدى الشاعر طحينه
وسلااامتكم
هذا الجديد واعذروووني
على القصور
الوجود احساس والدنيا مضامين وغرابة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والفكر انفاس صدرٍ ضمّته أضلع سنينه
والزمن بحرٍ بدا يفقد من العزّه شبابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كلما طوّح جنونه تجنحه دفّة سفينة
والعمر طعسٍ رياح الموت تاكل من ترابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ لين بيّن باب قبرٍ قد نسى نغمة انينه
والقلوب اوطان جوعٍ يشبعه بعض الكتابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وان كتبت اكبر فضايح فكرتي بنتٍ حزينه
والوهن مينا بلاد الذل كلٍ قد رسابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والشوارع كنها بردٍ كسى جسم المدينه
صرت انا والشوق والجوع و دريشتها قرابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والجسد هشٍ هشاشة حبي اللي فات حينه
شفت انا نصف الذي قد فاتني ما فِتح بابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ قلت ابفتح باب قلبٍ مزّقه عبرة ضنينة
وآتنشّد طين بيت الفاتنه علّ وعسى به
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ آخر فتات الحلول الميته بصدوع طينه
ليه انا مدّيت كفّ الوصل واثر الهرج عابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وين ما قبّلت وجهي ينلطم برمووش عينه
ليه يوم القيض فيني والضمى اطرد سحابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وان شكيت من السحاب وجفوة المحبوب (شينه)
وليه يسقي الناس ماه وما شربت الا سرابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والذهب في جعبتي ولا ملكت اللا رنينه
وكيف يا صدعان ذاك القرم قفّابه شبابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ودّع الشيح وقروم الخلق واستانس ونينه
ردّت الصدعان يابن الناس لا تنشد (ولابه)
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ (غير هاجس شاعرٍ يكتب) غدى بينك وبينه
قلت هذا جيش قرمٍ قد زرعه الشعر غابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ جندل الفرّيس شعره فتّق قلوبٍ حصينه
والشعر غيمٍ تقادح بارقه لين ارتوابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ والقراح وشربة الضامي وجنّاتٍ عدينه
(والشعر صيحه فؤاد الشاعر وتلقى اجابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بالقصيد) ولكن الباقي من اوجاعه دفينة
وعلميه ان جا يمرّك لابتي بالحيل لابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ شاعرٍ وجد القصايد اثقلت كاهل يدينه
ولا يلوم انكان ذيبي عاد يوم انقصّّ نابه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ الغلا خبز القصايد لا غدى الشاعر طحينه
وسلااامتكم
تعليق