من راحة اليد إلى آخر الأبجدية السلام عليكم ...
لست غريباً على هذا المنتدى على الأقل بيني وبين نفسي فأنا منذ شهور متكسرة وفارطة أتابعه ولكن دون قدرة على النفاذ إلى أعماقه لضيق وقتي ولعدم توفر الصفة اللازمة للولوج فيه ...
أعتقد أن الأمور الآن أفضل بمساعدة القادرين على التمام وهم في غنى عن التصريح بالمديح أو التلميح بالإشادة ..
أنا أشكرهم بمايليق بهم رغم تحفظهم على الإعلان بذلك ...
نأتي إلى مخ الموضوع وياله من مخ ...
كلما تصفحت النداوي ورأيت الأسماء وقرأت مايخص الأسماء . وكلما تأملت التفاعل الجميل بين الأعضاء حول هذه القصيدة أو تلك الفكرة ، قلت في نفسي أليس جميلاً أن يجد هذا الحشد الجميل النابض بشخوصه وأفانينه وقصائده ، مكاناً كهذا المكان يلوذ به من حر التباعد والتدابر ، ويتخلص بواسطته من وطأة مشاغل الحياة ويجتمع فيه على تراثه العذب الرقراق رغم قدمه ، ويشكل بأصابعه قصيدته الحاضرة ؟؟
وكنت أقول بلى ..
أليس بلى ؟؟
دائما وأبداً ينبت أولاً الشجرة ثم تأتي المعاني الأخرى للحياة .. الظل ، العصافير ، الخضرة ، الأمان ، العلامة ، التميز الطبيعي ، الموعد ، الى آخر المعاني المستنبتة من حضور الشجرة ..
إذا الشجرة موجودة ... وماشاء الله عليها من شجرة ..
الحضور الشعري موجود وغير خاف ...
الفرق بين هذا الواقع الذي يتسلق الخيال ويصعد سلالم الافتراضات الانترنتية ، وبين واقع الصحافة الشعبية الماثل ، هو أنه في الصحافة مازلنا نعاني من التكتل الصحفي الذي تفرضه الإدارة ويفترض هو كفاءته فيروح يستعرض على خلق الله قدراته في الفرز والتبني والحذف والإضافة على حساب القيمة وعلى حساب الشعر ...
هنا أعتقد أن الأمر يختلف .. فمادام أن الجميع يحترم سياسة المنتدى فلا خوف عليه ولا يحزن ، وليقل مايشاء من فضاء ...
طيب ... تبقى مسألة الجودة وهذه خاضعة لقدرات المشاركين الثقافية والفكرية ومرتبطة بإحساسهم بتذوق الجمال في الكلمة والشطر ولقصيدة ...
الجميع تقريبا هنا ...
الشعر أيضا هنا ...
شكرا للنداوي بلا منازع ...
لست غريباً على هذا المنتدى على الأقل بيني وبين نفسي فأنا منذ شهور متكسرة وفارطة أتابعه ولكن دون قدرة على النفاذ إلى أعماقه لضيق وقتي ولعدم توفر الصفة اللازمة للولوج فيه ...
أعتقد أن الأمور الآن أفضل بمساعدة القادرين على التمام وهم في غنى عن التصريح بالمديح أو التلميح بالإشادة ..
أنا أشكرهم بمايليق بهم رغم تحفظهم على الإعلان بذلك ...
نأتي إلى مخ الموضوع وياله من مخ ...
كلما تصفحت النداوي ورأيت الأسماء وقرأت مايخص الأسماء . وكلما تأملت التفاعل الجميل بين الأعضاء حول هذه القصيدة أو تلك الفكرة ، قلت في نفسي أليس جميلاً أن يجد هذا الحشد الجميل النابض بشخوصه وأفانينه وقصائده ، مكاناً كهذا المكان يلوذ به من حر التباعد والتدابر ، ويتخلص بواسطته من وطأة مشاغل الحياة ويجتمع فيه على تراثه العذب الرقراق رغم قدمه ، ويشكل بأصابعه قصيدته الحاضرة ؟؟
وكنت أقول بلى ..
أليس بلى ؟؟
دائما وأبداً ينبت أولاً الشجرة ثم تأتي المعاني الأخرى للحياة .. الظل ، العصافير ، الخضرة ، الأمان ، العلامة ، التميز الطبيعي ، الموعد ، الى آخر المعاني المستنبتة من حضور الشجرة ..
إذا الشجرة موجودة ... وماشاء الله عليها من شجرة ..
الحضور الشعري موجود وغير خاف ...
الفرق بين هذا الواقع الذي يتسلق الخيال ويصعد سلالم الافتراضات الانترنتية ، وبين واقع الصحافة الشعبية الماثل ، هو أنه في الصحافة مازلنا نعاني من التكتل الصحفي الذي تفرضه الإدارة ويفترض هو كفاءته فيروح يستعرض على خلق الله قدراته في الفرز والتبني والحذف والإضافة على حساب القيمة وعلى حساب الشعر ...
هنا أعتقد أن الأمر يختلف .. فمادام أن الجميع يحترم سياسة المنتدى فلا خوف عليه ولا يحزن ، وليقل مايشاء من فضاء ...
طيب ... تبقى مسألة الجودة وهذه خاضعة لقدرات المشاركين الثقافية والفكرية ومرتبطة بإحساسهم بتذوق الجمال في الكلمة والشطر ولقصيدة ...
الجميع تقريبا هنا ...
الشعر أيضا هنا ...
شكرا للنداوي بلا منازع ...
تعليق