كان فيه واحد منعم الله عليه ولكن انه بخيل ومقصر على نفسه واهله وفي يوم من الأيام سافر من ديرته الى ديرة ثانيه يترزق الله فيها ويوم وصلها والى عليها خيال ومطر وثيابه ماغير مرقعه ماتوقيه من المطر والى واحد من اهل الديرة الي هو قاصدها جالس عند باب بيته يذكر الله على هاالمطر وشاف هاالبخيل واقف وصوت له وقال من انت قال انا طرقي رد عليه يامرحبا بالطرقي اقلط ودخل البخيل وتقهوى وتعشى ويوم خلص قال للمعزب انت ماقصرت بس انت وش اسمك قال له انا اسمي الهر قال البخيل الفلوس ياالهر وين جاتك منه قال الهر هذي من مرة مات زوجها واعرست عليها فقام البخيل ورجع لديرته ودخل السوق وتقضى جميع المقاضي وقال للحمالي اللي في السوق ود هذي للبيت واجيك بالباقي فيوم وصل الحمال البيت طق الباب وردت عليه حرمة البخيل قال انا الحمال معي مقاضي لكم قالت غلطان زوجي مايجيب لنا شي قال هداه الله وجاب جاهم البخيل وقال افتحي الباب ياام فلان قالت ياابو فلان وش اللي نزل عليك قال عاد البخيل
( نبي نبيد المال قبل يبيدنا قبل يجي للمال هرٍ يبيده )
مع تحيات / الطرقي
( نبي نبيد المال قبل يبيدنا قبل يجي للمال هرٍ يبيده )
مع تحيات / الطرقي
تعليق