00 سطحية الرؤية بدأت تدب في المطبوعات الشعبية دون تحديد هوية
معينة .. ومن ضمن تلك السطحية الإعتماد على صورة الشاعرة كفيزا
تعبر من خلالها أولاً : وتتجاوز بها حدود مقومات النشر للقصيدة في
تلك المطبوعات.
ثانياً : يتخذ منها فيزا أخرى لاقتحام ذائقة المتلقي وفرض
القصيدة عليه،
ولكن هل أرى أن صورة الشاعرة .. هي المعيار الرئيسي لاحتفاء
المحرر الشعبي في مطبوعاتنا .. بقصيدتها ؟؟!!..
بالطبع .. لا ،،
وإن كنت أرى حتى الآن بأن هذه الظاهرة لم تستشري بعد بالمستوى
المقزز .. المزري .
فهناك عينات نسائية خدمتها الصورة في تسويق القصيدة لدى المحرر
.. ومن ثم المتلقي .. لكن الجميل .. أن تلك الخدمة لم يكتب لها
الإستمرارية والدوام .. فقد تراجعت وباءت الحيلة بالفشل ولم
تنطلي بمستو يكتب لها الديمومة .. حيث أن الوصول للقمة سهل ..
ولكن الصعوبة في الاستمرارية والبقاء والثبات ....!!!!
الجميل أن امر الصورة حتى اللحظة الآنية ظاهرة نورها خافت للغاية
.. ويكفينا فخراً أن شريعتنا الإسلامية تقف دون الإفساح لها
بالظهور .. وتحرم ذلك .. وإن حاول البعض تمريرها بطرقٍ ملتوية .
بيد أنها طرق لا تدوم.
ولست مع من يقول أن صورة الشاعرة قد خدمتها عند المحرر .. أو
عند المتلقي ،،
لأن الوعي بدأ ينتشر .. لدى العامة فباتوا يقرؤون خلفية
القصيدة .. لا واجهتها المنمقة فقط ....!!!!؟؟؟؟
؟؟؟ هل تستطيعون إخباري ما هي القصيدة التي رسخت في ذهنكم
لشاعرة مغرقة في ( الملاحة ) !!
؟؟؟ وهل ( استبشرتم ) خيراً بأخرى ( شابت ) قوافيها قبل أن ( تضع
) مولودها البكر ..!!
؟؟؟ صورة الشاعرة ديكور خارجي مُفبرك .. يستر خلفه .. عطاء هزيل
.. وضيع .. مهترئ .. فأطمئنوا .. هي ظاهرة أخذت في التراجع رويداً
.. رويداً .. حتى تندثر .. ويندثرن معها من صنعهن الإعلام
...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
""
""
""
[ نجدية سديييييييير ]
معينة .. ومن ضمن تلك السطحية الإعتماد على صورة الشاعرة كفيزا
تعبر من خلالها أولاً : وتتجاوز بها حدود مقومات النشر للقصيدة في
تلك المطبوعات.
ثانياً : يتخذ منها فيزا أخرى لاقتحام ذائقة المتلقي وفرض
القصيدة عليه،
ولكن هل أرى أن صورة الشاعرة .. هي المعيار الرئيسي لاحتفاء
المحرر الشعبي في مطبوعاتنا .. بقصيدتها ؟؟!!..
بالطبع .. لا ،،
وإن كنت أرى حتى الآن بأن هذه الظاهرة لم تستشري بعد بالمستوى
المقزز .. المزري .
فهناك عينات نسائية خدمتها الصورة في تسويق القصيدة لدى المحرر
.. ومن ثم المتلقي .. لكن الجميل .. أن تلك الخدمة لم يكتب لها
الإستمرارية والدوام .. فقد تراجعت وباءت الحيلة بالفشل ولم
تنطلي بمستو يكتب لها الديمومة .. حيث أن الوصول للقمة سهل ..
ولكن الصعوبة في الاستمرارية والبقاء والثبات ....!!!!
الجميل أن امر الصورة حتى اللحظة الآنية ظاهرة نورها خافت للغاية
.. ويكفينا فخراً أن شريعتنا الإسلامية تقف دون الإفساح لها
بالظهور .. وتحرم ذلك .. وإن حاول البعض تمريرها بطرقٍ ملتوية .
بيد أنها طرق لا تدوم.
ولست مع من يقول أن صورة الشاعرة قد خدمتها عند المحرر .. أو
عند المتلقي ،،
لأن الوعي بدأ ينتشر .. لدى العامة فباتوا يقرؤون خلفية
القصيدة .. لا واجهتها المنمقة فقط ....!!!!؟؟؟؟
؟؟؟ هل تستطيعون إخباري ما هي القصيدة التي رسخت في ذهنكم
لشاعرة مغرقة في ( الملاحة ) !!
؟؟؟ وهل ( استبشرتم ) خيراً بأخرى ( شابت ) قوافيها قبل أن ( تضع
) مولودها البكر ..!!
؟؟؟ صورة الشاعرة ديكور خارجي مُفبرك .. يستر خلفه .. عطاء هزيل
.. وضيع .. مهترئ .. فأطمئنوا .. هي ظاهرة أخذت في التراجع رويداً
.. رويداً .. حتى تندثر .. ويندثرن معها من صنعهن الإعلام
...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
""
""
""
[ نجدية سديييييييير ]
تعليق