Tweet
في الكويت , عيد الاستقلال , عيد التحرير , عيد علي بن حمر ي!!!
في ليله من اواخر شهر فبراير ، والكويت ما زالت في نشوة
احتفالاتهابعيدي التحرير والاستقلال احتفلنا نحن رواد دوانية
آل علوش الهاجري بعيد ثالث هو عيد الشعر ، عيد الابداع ،
وكاننا ننوب عن باقي شعب الكويت في حضور هذا العيد .
فاذا اقرينا بان عيد الاستقلال هو ثمرة اصرار الشعب الكويتي على
الحريه من الاستعمار ، واذا اتفقنا بان عيد التحرير هو ثمرة
تحالف القوى الشقيقه والصديقه لدحر العدوان وتحقيق العداله فلا
مندوحة من القول ان عيد الشعر اللذي احتفلنا به نيابة عن اهل ا
الكويت كان بارتكاب واقتراف الرائع :
عــــــلــــــى بـــــن حـــــــــــمـــــــري
هذا العلي وحده من نظم ورتب وجند كل الطاقات الابداعيه ليقيم
مهرجان لعيد الشعر كان مقره ديوان آل علوش الهاجري في الكويت
رغم عدم حضوري لهذا العيد الشعري منذ بدايته الا انني وبلا شك
قد استمعت الى السمفونيات شعريه كافيه لاتخام الف ذائقه .
بعد استماعي لاولى النصوص التي تمكنت من اللحاق بها تمتمت
وبنبره عاليه بعبارات الاعجاب اللامصطنع وكم كنت تواقا الى
التصفيق بجنون لولا تقيدي باعراف المجالس ، وبعد انهمار
الروائع نصا تلو الاخر حمدت الله انني لم اصفق لاني لو فعلت ذلك
فلن يترقي هذا التصفيق الى ربع هامة ابداعات على بن حمري
الشاهقه .
كم حاولت جاهدا ان اخفي فرط اعجابي بهذه الروائع كي استفز
مبدعنا للاتيان باروع ما يملك من نصوص ولكني فشلت فشلا ذريعا
في ذلك ، اولا لجموح هذا الاعجاب وثانيا ليقيني بان ليس هنالك
اروع من ذلك .
وبعد انتهاء مبدعنا بن حمري من جولاته الابداعيه قررت ان لا اتعب
نفسي بانتقاء مفردات الاطراء والاشاده مهما كنت بارعا في
انتقائها لتيقني بان هناك فئه من الابداع لا تستطيع حيالها الا
الصمت والسكوت اذا اردت مدحها لان اي شيء اخر سيتقزم امام
روعتها الفارعه .
تحدثت اليه عن كثب وخضنا في الشجون والهموم والطموحات الادبيه
والشعريه فكان محاورا عبقريا ومتحدثا لبقا يطرح وجهات نظره
ومفاهيمه بوضوح وانسيابيه مرنه ، يستطيع هذا العلي ان يشعرك
بالفه وحميميه( كنصوصه بالضبط ) وكانك تعرفه منذ الصغر .
اعتقدت ان سيل الدهشه والروعه قد توقف ولكن التقى السيـليـن،
سعد بن جابر بن علوش (المتنبي ) وهو ما هو من مبدع ومدهش
يمتشق سيف المحاوره ( القلطه ) بمقابلة علي بن حمري ، ولكم
ان تطلقوا لاخيلتكم عنان تصور مدى الروعه والابداع التي نجمت عن
اللقاء ،اتحفنا الرائعان سعد وعلي بشلال جارف من التالق
والشعر والابداع والروعه .
وبعد ذلك كان لزاما علينا توديع هذه الروعه فهممنا بالخروج
من الديوان قاصدين ايصال مبدعنا بن حمري الى الفندق وكم كان
الجو رائعا نديا ربيعيا وكانه هدية شكر وعرفان من الكويت
الى علي بن حمري لرعايته لعيد الشعر .
علي بن حمري .....لا تقل لي شكرا رجاءا ، فانا لم استخدم
ذرة مجامله وانا اروي احداث هذا العيد ، كل ما فعلته انني
حاولت جاهدا ان انقل ما حدث في عيد الكويت الشعري الى
اعزائي رواد المنتدى ، وها قد فعلت .
اخـــــاك : صالح علي السعيد الشمري
نــابليـــــــــون
احتفالاتهابعيدي التحرير والاستقلال احتفلنا نحن رواد دوانية
آل علوش الهاجري بعيد ثالث هو عيد الشعر ، عيد الابداع ،
وكاننا ننوب عن باقي شعب الكويت في حضور هذا العيد .
فاذا اقرينا بان عيد الاستقلال هو ثمرة اصرار الشعب الكويتي على
الحريه من الاستعمار ، واذا اتفقنا بان عيد التحرير هو ثمرة
تحالف القوى الشقيقه والصديقه لدحر العدوان وتحقيق العداله فلا
مندوحة من القول ان عيد الشعر اللذي احتفلنا به نيابة عن اهل ا
الكويت كان بارتكاب واقتراف الرائع :
عــــــلــــــى بـــــن حـــــــــــمـــــــري
هذا العلي وحده من نظم ورتب وجند كل الطاقات الابداعيه ليقيم
مهرجان لعيد الشعر كان مقره ديوان آل علوش الهاجري في الكويت
رغم عدم حضوري لهذا العيد الشعري منذ بدايته الا انني وبلا شك
قد استمعت الى السمفونيات شعريه كافيه لاتخام الف ذائقه .
بعد استماعي لاولى النصوص التي تمكنت من اللحاق بها تمتمت
وبنبره عاليه بعبارات الاعجاب اللامصطنع وكم كنت تواقا الى
التصفيق بجنون لولا تقيدي باعراف المجالس ، وبعد انهمار
الروائع نصا تلو الاخر حمدت الله انني لم اصفق لاني لو فعلت ذلك
فلن يترقي هذا التصفيق الى ربع هامة ابداعات على بن حمري
الشاهقه .
كم حاولت جاهدا ان اخفي فرط اعجابي بهذه الروائع كي استفز
مبدعنا للاتيان باروع ما يملك من نصوص ولكني فشلت فشلا ذريعا
في ذلك ، اولا لجموح هذا الاعجاب وثانيا ليقيني بان ليس هنالك
اروع من ذلك .
وبعد انتهاء مبدعنا بن حمري من جولاته الابداعيه قررت ان لا اتعب
نفسي بانتقاء مفردات الاطراء والاشاده مهما كنت بارعا في
انتقائها لتيقني بان هناك فئه من الابداع لا تستطيع حيالها الا
الصمت والسكوت اذا اردت مدحها لان اي شيء اخر سيتقزم امام
روعتها الفارعه .
تحدثت اليه عن كثب وخضنا في الشجون والهموم والطموحات الادبيه
والشعريه فكان محاورا عبقريا ومتحدثا لبقا يطرح وجهات نظره
ومفاهيمه بوضوح وانسيابيه مرنه ، يستطيع هذا العلي ان يشعرك
بالفه وحميميه( كنصوصه بالضبط ) وكانك تعرفه منذ الصغر .
اعتقدت ان سيل الدهشه والروعه قد توقف ولكن التقى السيـليـن،
سعد بن جابر بن علوش (المتنبي ) وهو ما هو من مبدع ومدهش
يمتشق سيف المحاوره ( القلطه ) بمقابلة علي بن حمري ، ولكم
ان تطلقوا لاخيلتكم عنان تصور مدى الروعه والابداع التي نجمت عن
اللقاء ،اتحفنا الرائعان سعد وعلي بشلال جارف من التالق
والشعر والابداع والروعه .
وبعد ذلك كان لزاما علينا توديع هذه الروعه فهممنا بالخروج
من الديوان قاصدين ايصال مبدعنا بن حمري الى الفندق وكم كان
الجو رائعا نديا ربيعيا وكانه هدية شكر وعرفان من الكويت
الى علي بن حمري لرعايته لعيد الشعر .
علي بن حمري .....لا تقل لي شكرا رجاءا ، فانا لم استخدم
ذرة مجامله وانا اروي احداث هذا العيد ، كل ما فعلته انني
حاولت جاهدا ان انقل ما حدث في عيد الكويت الشعري الى
اعزائي رواد المنتدى ، وها قد فعلت .
اخـــــاك : صالح علي السعيد الشمري
نــابليـــــــــون
تعليق