مع أنني من سكان محافظة الأفلاج ومن مواليدها ... بل هي ديرة ابائي وأجدادي ... ومع العلم أنني من هواة الأماكن الاثرية خاصة التي تتعلق بتاريخ العشاق والهواوية ... إلا أنني لم أزر الرمز الفعلي للعشق الغرامي الذي دار في محافظتنا الشهيرة .. هذا الرمز هو "جبل التوباد" الذي شهد قصة العشق التاريخية بين قيس بن الملوح وليلى العامرية ... وعن طريق قصة الحب التي دارت بين ألاثنين حملت عاصمة الأفلاج اسم ليلى ... فمدينة ليلى اكتسبت هذا الاسم من شهرة ليلى العامرية ... علماً أن هذا الاسم اطلق عليها في القرن الحادي عشر للهجرة النبوية الشريفة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام ...
أعود لقصة زيارتي هذا اليوم لجبل التوباد والذي يطل على بلدة تاريخية في محافظة الأفلاج تسمى "الغيل" حيث أنني بصدد تحقيق صحفي سيتم نشره قريباً عن جبل التوباد سوف أبلغكم به وقت صدوره انشاء الله .... وعند صعودي لهذا الجبل اطلعت على الغار الذي يلتقي فيه قيس ومعشوقته ليلى ... هذا الغار مساحته صغيرة جدا لايمكن أن يسكنه أكثر من شخصين ويطل على مقبرة قديمة جداً لها أكثر من مئتي عام .. ونظراً للقصة الغرامية التاريخية بين هذين العاشقين اكتسب الجبل والغار شهرة عظيمة .... وقريباً جدا جدا سترون في هذا المنتدى قصيدة شعرية قمت بنظمها بمناسبة زيارتي لجبل التوباد .... انتظروني ..
أعود لقصة زيارتي هذا اليوم لجبل التوباد والذي يطل على بلدة تاريخية في محافظة الأفلاج تسمى "الغيل" حيث أنني بصدد تحقيق صحفي سيتم نشره قريباً عن جبل التوباد سوف أبلغكم به وقت صدوره انشاء الله .... وعند صعودي لهذا الجبل اطلعت على الغار الذي يلتقي فيه قيس ومعشوقته ليلى ... هذا الغار مساحته صغيرة جدا لايمكن أن يسكنه أكثر من شخصين ويطل على مقبرة قديمة جداً لها أكثر من مئتي عام .. ونظراً للقصة الغرامية التاريخية بين هذين العاشقين اكتسب الجبل والغار شهرة عظيمة .... وقريباً جدا جدا سترون في هذا المنتدى قصيدة شعرية قمت بنظمها بمناسبة زيارتي لجبل التوباد .... انتظروني ..
تعليق