[poet font="Simplified Arabic,14,black,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.nadawi.net/vb/images2/24.gif" border="none,2,gray" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
طلت مثل نور القمر تثنر على الساحه ورود
,,,,,,,,,,,,,,, الشمس متوسط نحرها والقمر في خدها
من حسنها ما للحسن فيها كفايه أو حدود
,,,,,,,,,,,,,,, من زينها كل الصبايا من قهرهم ضدها
الجيد غار من الشعر والرمش غار من الخدود
,,,,,,,,,,,,,,, والورد ضاق من العطر والعطر يكره وردها
وجفون يا حلو الجفون .. السود رفّت فوق سود
,,,,,,,,,,,,,,, عيون تربك من نظرها ما عرفنا سدها
حتى الذهب غاض و عجز يلفت له أنظار الوجود
,,,,,,,,,,,,,,, مسكين يالخاتم تضيع ليا غديت بــ يدها
( هي ) احضرت يعني بصراحه يا منال ويا خلود
,,,,,,,,,,,,,,, شدو وخلوها وحيده دام محد ٍ قدها
هذي حقيقه والحقايق ماتبي ختم الشهود
,,,,,,,,,,,,,,, والكلمه اللي تستحي منها .. نصيحه بدها
الله خلقنا نعشق المزيون لو ساق الصدود
,,,,,,,,,,,,,,, والشين لو جاب الكواكب.. قلت له رح ردها
وأنشهد أن الزين فيها يروي أطراف الكبود
,,,,,,,,,,,,,,, كل ٍ غدا له حد .. إلا هي طافت حدها
أن سلهمت تمحي وتعمي عين عاذلها الحسود
,,,,,,,,,,,,,,, وأن غضّت الجانب .. تمنّى كل شخص ٍ ودها
لو يوم تسأل من سعود .. الكل صار أسمه سعود
,,,,,,,,,,,,,,, صارت مثل رسخ الجبال اللي صعيبه هدها
الله يسلمها ويحميها وتبقى زود زود
,,,,,,,,,,,,,,, وأنك تخليها ضياء لعيون أبوها وجدها
وسلامتكم
أخوكم ابراهيم الشمراني
[/poet]
طلت مثل نور القمر تثنر على الساحه ورود
,,,,,,,,,,,,,,, الشمس متوسط نحرها والقمر في خدها
من حسنها ما للحسن فيها كفايه أو حدود
,,,,,,,,,,,,,,, من زينها كل الصبايا من قهرهم ضدها
الجيد غار من الشعر والرمش غار من الخدود
,,,,,,,,,,,,,,, والورد ضاق من العطر والعطر يكره وردها
وجفون يا حلو الجفون .. السود رفّت فوق سود
,,,,,,,,,,,,,,, عيون تربك من نظرها ما عرفنا سدها
حتى الذهب غاض و عجز يلفت له أنظار الوجود
,,,,,,,,,,,,,,, مسكين يالخاتم تضيع ليا غديت بــ يدها
( هي ) احضرت يعني بصراحه يا منال ويا خلود
,,,,,,,,,,,,,,, شدو وخلوها وحيده دام محد ٍ قدها
هذي حقيقه والحقايق ماتبي ختم الشهود
,,,,,,,,,,,,,,, والكلمه اللي تستحي منها .. نصيحه بدها
الله خلقنا نعشق المزيون لو ساق الصدود
,,,,,,,,,,,,,,, والشين لو جاب الكواكب.. قلت له رح ردها
وأنشهد أن الزين فيها يروي أطراف الكبود
,,,,,,,,,,,,,,, كل ٍ غدا له حد .. إلا هي طافت حدها
أن سلهمت تمحي وتعمي عين عاذلها الحسود
,,,,,,,,,,,,,,, وأن غضّت الجانب .. تمنّى كل شخص ٍ ودها
لو يوم تسأل من سعود .. الكل صار أسمه سعود
,,,,,,,,,,,,,,, صارت مثل رسخ الجبال اللي صعيبه هدها
الله يسلمها ويحميها وتبقى زود زود
,,,,,,,,,,,,,,, وأنك تخليها ضياء لعيون أبوها وجدها
وسلامتكم
أخوكم ابراهيم الشمراني
[/poet]
تعليق