دار ٍ حـماها الـخطر وجبال iiورمالي مـال الـمبندق نـصيبٍ في حباريها
يوم أسهر الليل ما سهري على iiالمالي ولاهـي عـلى خـفرةٍ بالزين iiباغيها
لـولاك يـادحيم مـا شـغلت iiجوالي كـان الـشريحه لأخوك جديع iiمعطيها
مـار الـشريحه لها فضل ٍ iiبالأرسالي تـستاهل الـلي بـغال المال iiيشريها
تنقل صدى الصوت من غالي ليا غالي لـو نـكلم شـمال الـصين iiيـوحيها
لأوحـيت حسك طربت وطابلي iiفالي والـحره الـلي لـها تـأثير iiتـطفيها
لا يـعوضي بـالأبو والـجد iiوالخالي والأسـره الـلي عـلى حـبك مربيها
مـا شـح كـفي عليك بكل ما iiنادلي ولا بـاقي حـاجةٍ مـا قـلت دوكيها
أبـيك عـند الـكبر لـي في وظلالي عـليك الآمـال يـابو شـباط iiبانيها
ألـيا ضعفت قوتي وأحترت في iiحالي وغـديت مـثل الأمـانه عند iiراعيها
طـالت لـيال الزمان وقصرت iiحبالي مـدري عـن الـناس قاصيها iiودانيها
مـا عـاد يـزها علي البشت iiوعقالي والـساعه الـلي عـليا الـعام iiمهديها
ولا قـلت خلو جديد الصوف iiيكوالي خـلو الـملابس تـطيح بدرج iiكاويها
أبـيك يـا دحـيم تـرفقبي iiوتبرالي تــراك مـاجور بـعمال ٍ تـسويها
هـذيك هـي نـفعتك يـاطيب عيالي ألـيا صـار نفسي على غيري iiتبديها
تـفوزبه يـوم بـعثٍ فـيه الأهوالي يـومه هـلأ الـخير تنجيها iiحسانيها
فـي جـنة الـخلد مع عثمان وبلالي صـحابة الـمصطفى يـنجك منجيها
شـباط بـن عـبدالرحمن iiالـظفيري
الله الله
علا هالقصيدة وراعيها وصح السانه عليها مليون مره
وبيض الله وجهك
يوم أسهر الليل ما سهري على iiالمالي ولاهـي عـلى خـفرةٍ بالزين iiباغيها
لـولاك يـادحيم مـا شـغلت iiجوالي كـان الـشريحه لأخوك جديع iiمعطيها
مـار الـشريحه لها فضل ٍ iiبالأرسالي تـستاهل الـلي بـغال المال iiيشريها
تنقل صدى الصوت من غالي ليا غالي لـو نـكلم شـمال الـصين iiيـوحيها
لأوحـيت حسك طربت وطابلي iiفالي والـحره الـلي لـها تـأثير iiتـطفيها
لا يـعوضي بـالأبو والـجد iiوالخالي والأسـره الـلي عـلى حـبك مربيها
مـا شـح كـفي عليك بكل ما iiنادلي ولا بـاقي حـاجةٍ مـا قـلت دوكيها
أبـيك عـند الـكبر لـي في وظلالي عـليك الآمـال يـابو شـباط iiبانيها
ألـيا ضعفت قوتي وأحترت في iiحالي وغـديت مـثل الأمـانه عند iiراعيها
طـالت لـيال الزمان وقصرت iiحبالي مـدري عـن الـناس قاصيها iiودانيها
مـا عـاد يـزها علي البشت iiوعقالي والـساعه الـلي عـليا الـعام iiمهديها
ولا قـلت خلو جديد الصوف iiيكوالي خـلو الـملابس تـطيح بدرج iiكاويها
أبـيك يـا دحـيم تـرفقبي iiوتبرالي تــراك مـاجور بـعمال ٍ تـسويها
هـذيك هـي نـفعتك يـاطيب عيالي ألـيا صـار نفسي على غيري iiتبديها
تـفوزبه يـوم بـعثٍ فـيه الأهوالي يـومه هـلأ الـخير تنجيها iiحسانيها
فـي جـنة الـخلد مع عثمان وبلالي صـحابة الـمصطفى يـنجك منجيها
شـباط بـن عـبدالرحمن iiالـظفيري
الله الله
علا هالقصيدة وراعيها وصح السانه عليها مليون مره
وبيض الله وجهك
تعليق