تـعـالـي واقـطـفـي زرع الـجـروح الـمـبطيـه .. أسـرار
تـعـبـت أكـتـم مـعـاناتـي .. واداري طـعـنة الـسكين
تـعبت اوفـي .. تـعبت اخـلص .. تـعب رمل الـطـريـق اسـفار
أسـافـر .. والـوفـا هـمـي لـقـلـبٍ مـاكـواه الـبـين
سـخـيـف الـمـوج بـالـرحـله .. سـخـيف الليل .. والتذكار
سـخـيف الـحـظ .. لـو جـاوب سؤال الـمـنتظر .. بعدين
غـبـار الـصمت يـسترنـي .. أطــير امـن الـوجـع .. مـاطار
أبـهـرب مـن يـد الـسـاعه .. عـقـاربـها .. غـدت تنين
أخـاف اببكي .. أخـاف اشـكي .. أخـاف احـكي .. أخـاف انـهار
أخـاف .. الـخـوف ذابـحـنـي .. اذا هـلت دموع الـعين
دروبـي تـسـحـق اقـدامـي .. مـشـيـت بـعـثرتـي مـشوار
وصـلت .. وصـاحـت اقـداري .. دروبـك مـابدت .. للحين
حـمـلت الـحـب بـاكـتـافـي .. عـشـقته بـالغياب .. اخـبار
ومـات الـحب بـاحـضانـي .. فـضـيعه طـعـنة الـغـالين
بـعـدها .. مـادرت عـيـنـي بـهـالـدنـيا .. وش اللـي صــار
دعـى لـيـلـي عـلى عـيـنـي .. وقـالت دنيـتـي .. أمين
دخـيـلك .. لاتــغـنـيـن الـجـروح الـمـبطـيـه .. أشـعـار
لك الله .. كـيـف لك قـلـبٍ تـغـنـيـنـه .. ولا تـبـكين
قـصـيـدي لا تـغـنـيه .. هـلـه فـي مـجـلـسـي سـمــار
ابـوه الـجـرح فـي أرض الـوداع .. وامـه .. الـسـكـين
تـعـبـت أكـتـم مـعـاناتـي .. واداري طـعـنة الـسكين
تـعبت اوفـي .. تـعبت اخـلص .. تـعب رمل الـطـريـق اسـفار
أسـافـر .. والـوفـا هـمـي لـقـلـبٍ مـاكـواه الـبـين
سـخـيـف الـمـوج بـالـرحـله .. سـخـيف الليل .. والتذكار
سـخـيف الـحـظ .. لـو جـاوب سؤال الـمـنتظر .. بعدين
غـبـار الـصمت يـسترنـي .. أطــير امـن الـوجـع .. مـاطار
أبـهـرب مـن يـد الـسـاعه .. عـقـاربـها .. غـدت تنين
أخـاف اببكي .. أخـاف اشـكي .. أخـاف احـكي .. أخـاف انـهار
أخـاف .. الـخـوف ذابـحـنـي .. اذا هـلت دموع الـعين
دروبـي تـسـحـق اقـدامـي .. مـشـيـت بـعـثرتـي مـشوار
وصـلت .. وصـاحـت اقـداري .. دروبـك مـابدت .. للحين
حـمـلت الـحـب بـاكـتـافـي .. عـشـقته بـالغياب .. اخـبار
ومـات الـحب بـاحـضانـي .. فـضـيعه طـعـنة الـغـالين
بـعـدها .. مـادرت عـيـنـي بـهـالـدنـيا .. وش اللـي صــار
دعـى لـيـلـي عـلى عـيـنـي .. وقـالت دنيـتـي .. أمين
دخـيـلك .. لاتــغـنـيـن الـجـروح الـمـبطـيـه .. أشـعـار
لك الله .. كـيـف لك قـلـبٍ تـغـنـيـنـه .. ولا تـبـكين
قـصـيـدي لا تـغـنـيه .. هـلـه فـي مـجـلـسـي سـمــار
ابـوه الـجـرح فـي أرض الـوداع .. وامـه .. الـسـكـين
تعليق