اتصال
هل خلف كل شاعر عظيم أمراه؟ أم هي أمامه؟
وهل هي امرأة واحدة أم مجموعة إناث؟!
…بالكاشف
المرأة الشاعرة لابين يديها ولا من خلفها رجل!!
إذا أحبت أعياها الكلام وأعجزها الوصف وإذا جُرحت كرهت ولحظتئذٍ يتجسم أمام مدامعها شيطان من الجرح تصعب الكلمات أن تمتص نزفه . وإن كتبت قصيدة مبجله في حبيب ما فهي تكتب في مرحلة من اللا حب وتستجدي حبا ، وإذا ما حوت ذاك أرخت سدولها وسكبت باقي حبرها
الشاعر الرجل يكتب شعرا له حبيبه أو ليس له . بل إذا أحب يتخيل ما ليس في حبيبته وكأنه ينشد شعرا في أخرى، أو ربما جمع من الحبيبات ما لذ وطاب حبيبه يابانية وأخرى تايونية
يكتب قصيدة شاملة يستطيع أن يجيرها لإحداهن متى شاء
من شعراء الساحة من ينشر قصيدة في إحدى المطبوعات ويهديها لأكثر من حبيبه ويزعم لها أنها ملهمته ، وكل واحدة من الإناث تتباهى بين صويحباتها بذلك. كقصة ذلك الرجل "مع فارق التشبيه" لأن في القصة رجل ونسا وهنا ذكر وإناث.
هذا الرجل لديه زوجتان وكل واحدة تتباهى أمام الأخرى بأنها المقربة لديه وفي يوم من الأيام أهدى لواحدة منهن خاتما وقال لها لا تخبري ضارتك به فلولا حب كبير تتفردين به ما أهديتك إياه وفعل للأخرى مثل ذلك وفي يوم هم جلوس قالت إحداهن للأخرى أنا أكبر حبا عند زوجي منك وقالت ضارتها بل أنا ، فاتفقتا أن يتحاكما إليه ويسألانه فأجاب أن التي أهداها الخاتم هي أكثر حبا فأكبر الغرور في نفس كل واحدة منهن للأخرى.
وفي الحب تسعى المرأة لأن تكون الأس الأكبر في قلب الرجل والرجل يرضى بقاسم مشترك لدى النساء وهذا جعل كم من الشعراء يهدي قصيدته لأكثر من أنثى وأقول أنثى لأنها كلمة ذات قاسم مشترك لدى الكائنات الحية، فلا تعجب إن أهدى شاعر معروف قصيدته لبقرة أو عنز!!!
…الرجل يكتب لأنثى والمرأه تكتب لرجل " مع مراعاة اختلاف الجينات"
….متى أخلص الرجل في الحب كتب لإمرأه ، فكان أخلص للمرأه منها وأوفى. وويل لرجل سقط بين يديّ إمرأ’ …..سقوط الدهر هو
اتصال متعثر
----------------
"اللي ورا الرجال كايد"
لا تخون المرأة إذا خان الرجل ولكن تتنازل بسهولة
المرأة تزن والرجل يعطي بلا منّ
تحويل
------------
أنا اللي سلمك قلبه دلو عشق وغلاك الجال
وتليته بحبل من جفاك وضاقت أسبابه
نايف صقر
والله لو رد هاك الوقت من قبره
مارد له لين تبرد غلتي يساري
مساعد
ايميل
---------------
لا أريد أن أكون
حالة طارئة
أو حرف الجنون
لا أجيد قرع الطبول..
ولا مطاردة خيول
إنّما أقرأ عيون
لست نهاية التصفية..
إنما سيدة النون
أنا أنثى…
خارج التغطية
وهكذا أريد أن أكون
معك أو بدون
بدون رقم…..
-----------
استسمح الكرم في سرقتي البيضة "بتاء المربوطة والألف الممدودة" وأعده أني لن أسرق الجمل مستقبلا . جُرأتي في ذلك ساقها طمعا وظنا حسن.، فمن جاد بالحال جاد بالمقالسماء
ليغفر لي ذنبا ساقت جرأتي غفرانه قبل ارتكابه..وتمرد برق في سماحة
خالد الفيصل ….
لن أعتذر فالناس معك لا يخطئون…وهبت العذر لهم
هل خلف كل شاعر عظيم أمراه؟ أم هي أمامه؟
وهل هي امرأة واحدة أم مجموعة إناث؟!
…بالكاشف
المرأة الشاعرة لابين يديها ولا من خلفها رجل!!
إذا أحبت أعياها الكلام وأعجزها الوصف وإذا جُرحت كرهت ولحظتئذٍ يتجسم أمام مدامعها شيطان من الجرح تصعب الكلمات أن تمتص نزفه . وإن كتبت قصيدة مبجله في حبيب ما فهي تكتب في مرحلة من اللا حب وتستجدي حبا ، وإذا ما حوت ذاك أرخت سدولها وسكبت باقي حبرها
الشاعر الرجل يكتب شعرا له حبيبه أو ليس له . بل إذا أحب يتخيل ما ليس في حبيبته وكأنه ينشد شعرا في أخرى، أو ربما جمع من الحبيبات ما لذ وطاب حبيبه يابانية وأخرى تايونية
يكتب قصيدة شاملة يستطيع أن يجيرها لإحداهن متى شاء
من شعراء الساحة من ينشر قصيدة في إحدى المطبوعات ويهديها لأكثر من حبيبه ويزعم لها أنها ملهمته ، وكل واحدة من الإناث تتباهى بين صويحباتها بذلك. كقصة ذلك الرجل "مع فارق التشبيه" لأن في القصة رجل ونسا وهنا ذكر وإناث.
هذا الرجل لديه زوجتان وكل واحدة تتباهى أمام الأخرى بأنها المقربة لديه وفي يوم من الأيام أهدى لواحدة منهن خاتما وقال لها لا تخبري ضارتك به فلولا حب كبير تتفردين به ما أهديتك إياه وفعل للأخرى مثل ذلك وفي يوم هم جلوس قالت إحداهن للأخرى أنا أكبر حبا عند زوجي منك وقالت ضارتها بل أنا ، فاتفقتا أن يتحاكما إليه ويسألانه فأجاب أن التي أهداها الخاتم هي أكثر حبا فأكبر الغرور في نفس كل واحدة منهن للأخرى.
وفي الحب تسعى المرأة لأن تكون الأس الأكبر في قلب الرجل والرجل يرضى بقاسم مشترك لدى النساء وهذا جعل كم من الشعراء يهدي قصيدته لأكثر من أنثى وأقول أنثى لأنها كلمة ذات قاسم مشترك لدى الكائنات الحية، فلا تعجب إن أهدى شاعر معروف قصيدته لبقرة أو عنز!!!
…الرجل يكتب لأنثى والمرأه تكتب لرجل " مع مراعاة اختلاف الجينات"
….متى أخلص الرجل في الحب كتب لإمرأه ، فكان أخلص للمرأه منها وأوفى. وويل لرجل سقط بين يديّ إمرأ’ …..سقوط الدهر هو
اتصال متعثر
----------------
"اللي ورا الرجال كايد"
لا تخون المرأة إذا خان الرجل ولكن تتنازل بسهولة
المرأة تزن والرجل يعطي بلا منّ
تحويل
------------
أنا اللي سلمك قلبه دلو عشق وغلاك الجال
وتليته بحبل من جفاك وضاقت أسبابه
نايف صقر
والله لو رد هاك الوقت من قبره
مارد له لين تبرد غلتي يساري
مساعد
ايميل
---------------
لا أريد أن أكون
حالة طارئة
أو حرف الجنون
لا أجيد قرع الطبول..
ولا مطاردة خيول
إنّما أقرأ عيون
لست نهاية التصفية..
إنما سيدة النون
أنا أنثى…
خارج التغطية
وهكذا أريد أن أكون
معك أو بدون
بدون رقم…..
-----------
استسمح الكرم في سرقتي البيضة "بتاء المربوطة والألف الممدودة" وأعده أني لن أسرق الجمل مستقبلا . جُرأتي في ذلك ساقها طمعا وظنا حسن.، فمن جاد بالحال جاد بالمقالسماء
ليغفر لي ذنبا ساقت جرأتي غفرانه قبل ارتكابه..وتمرد برق في سماحة
خالد الفيصل ….
لن أعتذر فالناس معك لا يخطئون…وهبت العذر لهم
تعليق