[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
هَلْا يَا مَرْحَبَا تَرْحِيْبَة عَن الْجَمِيْع تَنُوْب = عَدَد مَا هَل وَأُهْمِل وَانْحَدَر لِلْقَاع صَبَابَه
[/poem]
/
الشاعِرَّتَين الْرَّائِعَتَيْن
الْسَّمْهَرِيَّة / الزَايَدَيْه ..
هَلْا وَغْلا
مَرْحَبا بِضُيُوَفْنا عَدَد مَا خَطَتْه الْأَقْلام مِن حُرُوْف
وَبِعَدَد مَا أَزْهَر بِالْأَرْض زُهُوْر
مَرْحَبا مَمْزُوْجَة .. بِعِطْر الْوَرْد .. وَرَائِحَة الْبَخُور
مَرَحَا بِكُم وّبــكــل حــب وَإِحــتــرَام وَشــوَق
نــسْتْقَبِلَكَما وَنــفــرَش طــرَيــقــكَمَا بــالــوَرَد
وَنُعَطِّر حــبــر الــكــلَمـات بــالْمـسَك وَالْعَنْبَر
وَنــنــتــظــر الْإِبــدَاع مــع نــســمــات الــلــيــل
وَسُكُوْنــه
لــتــصــل هــمـسـات قــلِّمِكَما إِلــى قُلُوْبـنـا
وَعــقــوَلــنــا
[align=left]الزَايَدَيْه / الْسَّمْهَرِيَّة
عَانَقَت جُدْرَان مُنْتَدَانَا
عِطْر قَدْوَمِكَمْا ... وَتَزَيَّنَت
مَسَاحَاتِه بِأَعْذَب عِبَارَات الْوُد وَالْتَرْحِيْب
وّمَشّاعِر الْأُخُوَّة وَالْإِخْلَاص ... كُفُوْفِنَا مَمْدُوْدَة
لِكْفُوفـك لِنَخْضِبَهَا جَمِيْعَا بِالَّتَكَاتُف فِي سَبِيـل زَرْع بُذُوْر
الْأَخْلاقِيـات الَرَاقِيـة وَلَا نَلْبـث أَن نَجْنِي مِنْهـا
إِن شَاء الْلَّه ثَمَرَا صَالِحَا.. وَنَتَشـارَك
كَالأسِرة الْوَاحِدَة لتَثَقِيف بَعْضُنَا
الْبَعْض فِي كُل الْمَجَالَات
أَتَمَنَّى لَكُمَا قَضَاء
وَقْت مُمْتِع
مَعَنَا
فأهلا بكما .. [/align]
/
هَلْا يَا مَرْحَبَا تَرْحِيْبَة عَن الْجَمِيْع تَنُوْب = عَدَد مَا هَل وَأُهْمِل وَانْحَدَر لِلْقَاع صَبَابَه
[/poem]
/
الشاعِرَّتَين الْرَّائِعَتَيْن
الْسَّمْهَرِيَّة / الزَايَدَيْه ..
هَلْا وَغْلا
مَرْحَبا بِضُيُوَفْنا عَدَد مَا خَطَتْه الْأَقْلام مِن حُرُوْف
وَبِعَدَد مَا أَزْهَر بِالْأَرْض زُهُوْر
مَرْحَبا مَمْزُوْجَة .. بِعِطْر الْوَرْد .. وَرَائِحَة الْبَخُور
مَرَحَا بِكُم وّبــكــل حــب وَإِحــتــرَام وَشــوَق
نــسْتْقَبِلَكَما وَنــفــرَش طــرَيــقــكَمَا بــالــوَرَد
وَنُعَطِّر حــبــر الــكــلَمـات بــالْمـسَك وَالْعَنْبَر
وَنــنــتــظــر الْإِبــدَاع مــع نــســمــات الــلــيــل
وَسُكُوْنــه
لــتــصــل هــمـسـات قــلِّمِكَما إِلــى قُلُوْبـنـا
وَعــقــوَلــنــا
[align=left]الزَايَدَيْه / الْسَّمْهَرِيَّة
عَانَقَت جُدْرَان مُنْتَدَانَا
عِطْر قَدْوَمِكَمْا ... وَتَزَيَّنَت
مَسَاحَاتِه بِأَعْذَب عِبَارَات الْوُد وَالْتَرْحِيْب
وّمَشّاعِر الْأُخُوَّة وَالْإِخْلَاص ... كُفُوْفِنَا مَمْدُوْدَة
لِكْفُوفـك لِنَخْضِبَهَا جَمِيْعَا بِالَّتَكَاتُف فِي سَبِيـل زَرْع بُذُوْر
الْأَخْلاقِيـات الَرَاقِيـة وَلَا نَلْبـث أَن نَجْنِي مِنْهـا
إِن شَاء الْلَّه ثَمَرَا صَالِحَا.. وَنَتَشـارَك
كَالأسِرة الْوَاحِدَة لتَثَقِيف بَعْضُنَا
الْبَعْض فِي كُل الْمَجَالَات
أَتَمَنَّى لَكُمَا قَضَاء
وَقْت مُمْتِع
مَعَنَا
فأهلا بكما .. [/align]
/
تعليق