[align=center]مساء الخير اخواني النداوية والنداويات
موضوع نقدي سوف يركز على المداخلة والنقاش لتجلية بعض الأمور والملابسات الفكرية والوجدانية وتتبع دقيق في مسيرة الاحساس والفرضيات ومستجدات الشعور وتغير العاطفة وتغير اللفظة و المعاني والمبادئ والأعراف للقصيده منذ ثلاثين عام وأكثر
كل عشر سنوات حملت احاسيس معبره وصادقه وتمثل جيلها وتوضح جحم التجربة الوجدانيه وقوتها واستمرارها وضعفها ورؤية الشاعر للمراة ورؤية المرأة الشاعره للرجل اختلاف حقيقة وتباين في قوانين المجتمع والافكار والانطباع والسلوك عما كانو علية وما كنا علية الأن
قصائد من عام 2000 ومافوق اشتركت بميزه ..العتاب وكثرة الخيانه و.غلبت على المجتمع في نمط انفعالي وسلوكي مخيف من خلال النصوص فهي سجل للعصر بكل مضامينه نجد الشاعر يتوجد بحزن على طعناته ...
سوف نوضح تعرية كامله من خلال النقاش حول سرعة تقلب القلوب والمجازفة بالمشاعر .وانطفاء الشعور وانفضاح كل تلك الامور من خلال النص ..الخ
قصائد الثمانينات اشتركت ايضآ بحكم عام ..واضح في المعاني وتقيم الحب بمنظور يتوافق مع الحضارة أبان تلك الفتره مع الصدق والخوف والاحتراس
قصائد التسعينات ..لها نبرة واضحه في التحول وبدأت عارمه من منتصف التسعينات
قصائد السبعينات اتفق شعرائها في حاله ..معينة رغم انغمارهم...سوف نوضحها ايضآ
بأذن الله سوف نستقطب بعض النصوص القديمه والحديثه والتي سبق نشرها لشعراء في تلك المرحله ونقارن بينهم لنكشف القضايا الوجدانية الواهمة والتي غزت العصر والجيل وانحدر معها احساس الشاعر حتى أفل نبضة ومات صدقه وبين جدية الشعور وحقيقة الحب الوجداني الصامد هل الشاعر ضحية تغيرات المجتمع وتحول العادات والتقاليد أم أنه ضحية هروبه من الواقع إلى الشعر
تعرية بسيطة سوف نخرج منها أنه ليس كل نبض هو حب وليس كل تجربة هي عشق ولكن كل شعر هو مرآة للمجتمع وسجل للعصر ويوضح تجربتهم العقلية والانطباعيه
تذكـرنـي اتذكرك/تنساني/انـسـاك
..................................تحب لـك غيري/انـا احـب ثانـي !!
الشاعر محمد العيباني قصيدة مثلت عام 2004
مارأيكم هل نطلق عليه شعور حب أم شعور عابر سوف يتكرر ثاني وثالث لطالما ان الاحساس في القصيدة قائم على التخلي والبدائل !!
شاعر عام الفين ..هل هو غير مكترث أم لم تعد المرأة المحبوبة التي تستحق الاحترام والتضحيه ؟
أين الخلل ؟
الحب المشروط دائمآ مغيب وينتهي في لحظته ... هل الخطأ يكمن من شعور التجربة أم من ذات الانسان وسؤ الاختيار
إذا كانت النفوس سويه أو مريضه للاسف أن قلوب المرضى قد تحب وتعدي الاخرين ويشفى ويكون الطرف المتسبب سليم والأخر حامل للمرض !! يعني تتهي مشكلة الشعور بفشل التجربه بعقدة نفسية ومرض ..يتضح من خلالها هبوط بمستوى كلمات الاغنية الشعرية ...وضعف في القصيدة بشكل عام !!
فهل تتفقون معي بأنه شعور عابر والحب الحقيقي يبقى بقوتة مهما مرت عليه السنين وقد يموت ولكن دون عدوه !!
هل الجرح يحتم على الانسان اجاد البديل ويصرح الشاعر بذلك أم ينسج تجربة اخرى في الخفاء مع الاحتفاظ بالاحتياطات في الحب ويستمر مع هشاشة الاحساس المتذبذب ؟
من يقول لي هذه الابيات تنتمي لأي جيل ويتوقع من خلال معاني النص
علموه أني على عهد الهوى .
........................................باقين مدام في عمري مدد !!
ارجوا المساهمه ببعض من الابيات الشعريه والقصائد على مر هذة السنوات والأفضل أن نستقطب شعراء مخضرمين مثلوا ولو جزء من هذه الاجيال بمشاركتهم
وبأذن الله سوف نستفيد من الاغراق في اعماق النفس البشرية في الشعر والعلاقة العاطفية الثابتة والمتغيره ورموزها والخلل الذي يواجهه المجتمع والذي قادم بكل وهم بتخدير القلوب بشكل مؤقت . في الشعر !!
.الاعتراف والمكاشفة والتعرية أسس علاجية لتغير وتطوير وضع المجتمع وتدني ذائقة العقول وتهذيب الوجدان حتى نخرج بقصائد قوية في وقعها ..وتجارب انسانيه عاطفية ناجحة .
تحياتي واحترامي للجميع[/align]
موضوع نقدي سوف يركز على المداخلة والنقاش لتجلية بعض الأمور والملابسات الفكرية والوجدانية وتتبع دقيق في مسيرة الاحساس والفرضيات ومستجدات الشعور وتغير العاطفة وتغير اللفظة و المعاني والمبادئ والأعراف للقصيده منذ ثلاثين عام وأكثر
كل عشر سنوات حملت احاسيس معبره وصادقه وتمثل جيلها وتوضح جحم التجربة الوجدانيه وقوتها واستمرارها وضعفها ورؤية الشاعر للمراة ورؤية المرأة الشاعره للرجل اختلاف حقيقة وتباين في قوانين المجتمع والافكار والانطباع والسلوك عما كانو علية وما كنا علية الأن
قصائد من عام 2000 ومافوق اشتركت بميزه ..العتاب وكثرة الخيانه و.غلبت على المجتمع في نمط انفعالي وسلوكي مخيف من خلال النصوص فهي سجل للعصر بكل مضامينه نجد الشاعر يتوجد بحزن على طعناته ...
سوف نوضح تعرية كامله من خلال النقاش حول سرعة تقلب القلوب والمجازفة بالمشاعر .وانطفاء الشعور وانفضاح كل تلك الامور من خلال النص ..الخ
قصائد الثمانينات اشتركت ايضآ بحكم عام ..واضح في المعاني وتقيم الحب بمنظور يتوافق مع الحضارة أبان تلك الفتره مع الصدق والخوف والاحتراس
قصائد التسعينات ..لها نبرة واضحه في التحول وبدأت عارمه من منتصف التسعينات
قصائد السبعينات اتفق شعرائها في حاله ..معينة رغم انغمارهم...سوف نوضحها ايضآ
بأذن الله سوف نستقطب بعض النصوص القديمه والحديثه والتي سبق نشرها لشعراء في تلك المرحله ونقارن بينهم لنكشف القضايا الوجدانية الواهمة والتي غزت العصر والجيل وانحدر معها احساس الشاعر حتى أفل نبضة ومات صدقه وبين جدية الشعور وحقيقة الحب الوجداني الصامد هل الشاعر ضحية تغيرات المجتمع وتحول العادات والتقاليد أم أنه ضحية هروبه من الواقع إلى الشعر
تعرية بسيطة سوف نخرج منها أنه ليس كل نبض هو حب وليس كل تجربة هي عشق ولكن كل شعر هو مرآة للمجتمع وسجل للعصر ويوضح تجربتهم العقلية والانطباعيه
تذكـرنـي اتذكرك/تنساني/انـسـاك
..................................تحب لـك غيري/انـا احـب ثانـي !!
الشاعر محمد العيباني قصيدة مثلت عام 2004
مارأيكم هل نطلق عليه شعور حب أم شعور عابر سوف يتكرر ثاني وثالث لطالما ان الاحساس في القصيدة قائم على التخلي والبدائل !!
شاعر عام الفين ..هل هو غير مكترث أم لم تعد المرأة المحبوبة التي تستحق الاحترام والتضحيه ؟
أين الخلل ؟
الحب المشروط دائمآ مغيب وينتهي في لحظته ... هل الخطأ يكمن من شعور التجربة أم من ذات الانسان وسؤ الاختيار
إذا كانت النفوس سويه أو مريضه للاسف أن قلوب المرضى قد تحب وتعدي الاخرين ويشفى ويكون الطرف المتسبب سليم والأخر حامل للمرض !! يعني تتهي مشكلة الشعور بفشل التجربه بعقدة نفسية ومرض ..يتضح من خلالها هبوط بمستوى كلمات الاغنية الشعرية ...وضعف في القصيدة بشكل عام !!
فهل تتفقون معي بأنه شعور عابر والحب الحقيقي يبقى بقوتة مهما مرت عليه السنين وقد يموت ولكن دون عدوه !!
هل الجرح يحتم على الانسان اجاد البديل ويصرح الشاعر بذلك أم ينسج تجربة اخرى في الخفاء مع الاحتفاظ بالاحتياطات في الحب ويستمر مع هشاشة الاحساس المتذبذب ؟
من يقول لي هذه الابيات تنتمي لأي جيل ويتوقع من خلال معاني النص
علموه أني على عهد الهوى .
........................................باقين مدام في عمري مدد !!
ارجوا المساهمه ببعض من الابيات الشعريه والقصائد على مر هذة السنوات والأفضل أن نستقطب شعراء مخضرمين مثلوا ولو جزء من هذه الاجيال بمشاركتهم
وبأذن الله سوف نستفيد من الاغراق في اعماق النفس البشرية في الشعر والعلاقة العاطفية الثابتة والمتغيره ورموزها والخلل الذي يواجهه المجتمع والذي قادم بكل وهم بتخدير القلوب بشكل مؤقت . في الشعر !!
.الاعتراف والمكاشفة والتعرية أسس علاجية لتغير وتطوير وضع المجتمع وتدني ذائقة العقول وتهذيب الوجدان حتى نخرج بقصائد قوية في وقعها ..وتجارب انسانيه عاطفية ناجحة .
تحياتي واحترامي للجميع[/align]
تعليق